تعقيب غرفة صناعة الزرقاء حول ما نشر في بعض وسائل الإعلام حول مادة رأس العبد.
تعقيباً على ما تناقلته بعض وسائل الاعلام الالكترونية والمرئية وعدد من الصحف اليومية حول اغلاق معمل لانتاج المرطبات والبوظه في مدينة الزرقاء، قامت غرفة صناعة الزرقاء بمتابعة هذا الموضوع وذلك للاطلاع عن كثب على واقع الحال من خلال زيارة ميدانية لأحد المصانع الذي تم اقحام اسمه بهذا الموضوع والذي يقوم بانتاج مادة رأس العبد والتي تشير سجلات غرفة صناعة الزرقاء أن المصنع يقوم بانتاج مادة رأس العبد والمنتجات الغذائية الأخرى منذ عام 1976 باستخدام أحدث الآلات وبطرق انتاجية صحيحة وتحت ظروف صحية وبيئية صارمة ومعتمدة محلياً وعالمياً إضافة لذلك فإن منتجات المصنع المذكور من مادة رأس العبد يتم تسويقها في السوق المحلية والأسواق الاقليمية والدولية المختلفة.
أما بالنسبة للمعمل الذي تم اغلاقه، فتبين لغرفة صناعة الزرقاء أنه قد تم اغلاقه من قبل الجهات الرسمية المعنية بسبب عدم حصوله على التراخيص اللازمة لمزاولة أعماله بالإضافة إلى قيامه مؤخراً بانتاج مادة رأس العبد وهو غير مرخص أصلاً لإنتاج هذه المادة.
وبهذه المناسبة تؤكد غرفة صناعة الزرقاء أنه و بالرغم من ارتفاع كلف الانتاج فإن المنتجات الصناعية الأردنية تنافس من حيث الجودة والسعر مثيلاتها من المنتجات المستوردة في الأسواق المحلية والدولية وتنتج وفق أحدث أساليب الإنتاج التي تراعي جميع النواحي العلمية من حيث الظروف الصحية وبيئة العمل والمحافظة على البيئة الخارجية المحيطة بالمصانع.
وتهيب غرفة صناعة الزرقاء بوسائل الإعلام المختلفة بضرورة توخي الحذر عند نشر الأخبار لانصاف المصانع التي تقوم بالانتاج بأحدث الأساليب والإشارة بوضوح إلى المعامل التي لا تتبع في انتاجها الأساليب المتعارف عليها دولياً وذلك لحماية الاستثمارات الصناعية القائمة وجذب المزيد من الاستثمارات لأردننا الحبيب.
تعقيباً على ما تناقلته بعض وسائل الاعلام الالكترونية والمرئية وعدد من الصحف اليومية حول اغلاق معمل لانتاج المرطبات والبوظه في مدينة الزرقاء، قامت غرفة صناعة الزرقاء بمتابعة هذا الموضوع وذلك للاطلاع عن كثب على واقع الحال من خلال زيارة ميدانية لأحد المصانع الذي تم اقحام اسمه بهذا الموضوع والذي يقوم بانتاج مادة رأس العبد والتي تشير سجلات غرفة صناعة الزرقاء أن المصنع يقوم بانتاج مادة رأس العبد والمنتجات الغذائية الأخرى منذ عام 1976 باستخدام أحدث الآلات وبطرق انتاجية صحيحة وتحت ظروف صحية وبيئية صارمة ومعتمدة محلياً وعالمياً إضافة لذلك فإن منتجات المصنع المذكور من مادة رأس العبد يتم تسويقها في السوق المحلية والأسواق الاقليمية والدولية المختلفة.
أما بالنسبة للمعمل الذي تم اغلاقه، فتبين لغرفة صناعة الزرقاء أنه قد تم اغلاقه من قبل الجهات الرسمية المعنية بسبب عدم حصوله على التراخيص اللازمة لمزاولة أعماله بالإضافة إلى قيامه مؤخراً بانتاج مادة رأس العبد وهو غير مرخص أصلاً لإنتاج هذه المادة.
وبهذه المناسبة تؤكد غرفة صناعة الزرقاء أنه و بالرغم من ارتفاع كلف الانتاج فإن المنتجات الصناعية الأردنية تنافس من حيث الجودة والسعر مثيلاتها من المنتجات المستوردة في الأسواق المحلية والدولية وتنتج وفق أحدث أساليب الإنتاج التي تراعي جميع النواحي العلمية من حيث الظروف الصحية وبيئة العمل والمحافظة على البيئة الخارجية المحيطة بالمصانع.
وتهيب غرفة صناعة الزرقاء بوسائل الإعلام المختلفة بضرورة توخي الحذر عند نشر الأخبار لانصاف المصانع التي تقوم بالانتاج بأحدث الأساليب والإشارة بوضوح إلى المعامل التي لا تتبع في انتاجها الأساليب المتعارف عليها دولياً وذلك لحماية الاستثمارات الصناعية القائمة وجذب المزيد من الاستثمارات لأردننا الحبيب.