وقال مكتب التحقيقات الفدرالي في بيان لصحيفة الجارديان البريطانية إن البرنامج المثير للجدل قد تم شراؤه من أجل "مواكبة أحدث التقنيات والأدوات المتطورة" وأنه لم يتم استخدامه مطلقًا لأغراض التجسس.
وأكدت الوكالة أنها اشترت "رخصة محدودة" للبرنامج "لاختبار وتقييم المنتج فقط". وأشار مكتب التحقيقات الفدرالي إلى أن شراء برنامج المراقبة كان مرتبطًا جزئيًا بالخوف من أنه "في الأيدي الخطأ".