أثارت سلسلة مطاعمكنتاكي - KFC الأمريكية للوجبات السريعة ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي في كينيا بسبب نقص في كمية البطاطا التي تقدمها لزبائنها
ودفعت الكمية القليلة التي تقدمها كنتاكيمن البطاطا الكينيين إلى إطلاق "حملة مقاطعة" سلسلة المطاعم الأمريكية لحين إرضائهم بكمية كافية من البطاطا المقلية
ودفعت حملة المقاطعة كنتاكي الى التغريد وتوضيح السبب وراء تقديم كمية قليلة من البطاطا في وجباتها، وقالت: "أنتم تحبون كثيرًا البطاطا المقلية التي نقدّمها، لكن للأسف نفد مخزوننا منها"، مقترحةً بدائل متنوّعة من الأطعمة على زبائنها
كما قال الرئيس المحلي للشركة "جاك ثيونيسن" أنّ سلسلة المطاعم كانت ضحية لخلل في الشحن العالمي سببته جائحة كورونا: "يتعلّق الأمر بتأخير في خطوط الشحن بسبب الوضع الناجم عن كوفيد-19
لكن الاعتراف بأنّ السلسلة تنتظر الشحنة من الخارج زاد الأمر سوءا، وأثار موجة غضب في "تويتر" حيث طالبوا بالاستعانة بإنتاج المزارعين المحليين في أطباقها بدلًا من استيرادها من الخارج
كما ذكر المغردون أن المزارعين الكينيين دخلوا موسم حصاد البطاطا، في بلد يُزرع فيه 60 نوعًا مختلفًا، لكنهم يعانون فائضًا بالإنتاج
وإثر هذا الجدل، أعلنت الشركة أنها أطلقت مشروعًا لإمدادها بالبطاطا من المزارعين الكينيين، مشيرة إلى أنها كانت تحصل منهم على مكونات أخرى مثل الدواجن والخضراوات، وحتى الطحين والمثلجات
ولجأ كثير من المغردين الكينيين إلى وسائل التواصل الاجتماعي لمطالبة الناس بمقاطعة عملاق الوجبات السريعة وكان BoycottKFC#، حيث كتب أحدهم: "إذا كنت كينيًا حقيقيًا، فلا يجب أن تأكل رقائق البطاطس التي أعدتها كنتاكي! تناول البطاطس في مكان آخر"
كما استغل منافسو KFC الوضع الحرج الذي تمر به والحملة التي أطلقت ضدها، وسارعوا لترويج عروضهم؛ حيث كتبت سلسلة "برجر كينج-Burger King" عبر حسابها الرسمي على موقع التدوين "تويتر : "لدينا ما يكفي من البطاطا المقلية للجميع"
يذكر أن سلسلة KFC دخلت إلى السوق الكينية في عام 2011 ولديه 35 فرعًا في جميع أنحاء منطقة شرق إفريقيا
ودفعت الكمية القليلة التي تقدمها كنتاكيمن البطاطا الكينيين إلى إطلاق "حملة مقاطعة" سلسلة المطاعم الأمريكية لحين إرضائهم بكمية كافية من البطاطا المقلية
ودفعت حملة المقاطعة كنتاكي الى التغريد وتوضيح السبب وراء تقديم كمية قليلة من البطاطا في وجباتها، وقالت: "أنتم تحبون كثيرًا البطاطا المقلية التي نقدّمها، لكن للأسف نفد مخزوننا منها"، مقترحةً بدائل متنوّعة من الأطعمة على زبائنها
كما قال الرئيس المحلي للشركة "جاك ثيونيسن" أنّ سلسلة المطاعم كانت ضحية لخلل في الشحن العالمي سببته جائحة كورونا: "يتعلّق الأمر بتأخير في خطوط الشحن بسبب الوضع الناجم عن كوفيد-19
لكن الاعتراف بأنّ السلسلة تنتظر الشحنة من الخارج زاد الأمر سوءا، وأثار موجة غضب في "تويتر" حيث طالبوا بالاستعانة بإنتاج المزارعين المحليين في أطباقها بدلًا من استيرادها من الخارج
كما ذكر المغردون أن المزارعين الكينيين دخلوا موسم حصاد البطاطا، في بلد يُزرع فيه 60 نوعًا مختلفًا، لكنهم يعانون فائضًا بالإنتاج
وإثر هذا الجدل، أعلنت الشركة أنها أطلقت مشروعًا لإمدادها بالبطاطا من المزارعين الكينيين، مشيرة إلى أنها كانت تحصل منهم على مكونات أخرى مثل الدواجن والخضراوات، وحتى الطحين والمثلجات
ولجأ كثير من المغردين الكينيين إلى وسائل التواصل الاجتماعي لمطالبة الناس بمقاطعة عملاق الوجبات السريعة وكان BoycottKFC#، حيث كتب أحدهم: "إذا كنت كينيًا حقيقيًا، فلا يجب أن تأكل رقائق البطاطس التي أعدتها كنتاكي! تناول البطاطس في مكان آخر"
كما استغل منافسو KFC الوضع الحرج الذي تمر به والحملة التي أطلقت ضدها، وسارعوا لترويج عروضهم؛ حيث كتبت سلسلة "برجر كينج-Burger King" عبر حسابها الرسمي على موقع التدوين "تويتر : "لدينا ما يكفي من البطاطا المقلية للجميع"
يذكر أن سلسلة KFC دخلت إلى السوق الكينية في عام 2011 ولديه 35 فرعًا في جميع أنحاء منطقة شرق إفريقيا