وقالت الفنانة المصرية إنها تعاني من حالة مرضية منذ صغرها تسمى "أكياس الشيكولاتة"، وأجرت عملية لإزالة الأكياس في الرحم 5 مرات في حياتها، واعتادت على الأمر ولم تكشفه من قبل.
ولكن في المرة الأخيرة أجرت العملية وكان من المتوقع ان تظل في المستشفى ليومين أو ثلاثة، ولكن حدث لها مضاعفات خطيرة بسبب إصابتها بثقب في القولون والذي سبب لها تسمم في الدم.
وقالت: "بعد خروجي من العملية شعرت بألم رهيب وكنت بقولهم (أنا بموت) وخرجت من العملية مش فاكرة حاجة بسبب المخدر والمسكنات التي حصلت عليها بسبب الآلام التي أشعر بها، أنا ست مش بدلع وحمولة لما بكون بتوجع بيكون إحساس حقيقي".
ساعة تفصلها عن الموت
وأكدت أنها أجرت 3 عمليات بعد حدوث ثقب في القولون، موضحة أن العملية إذا تأخرت لساعات قليلة كان من الممكن أن تفقد حياتها، مشيرة إلى أن الطبيب المعالج هو صاحب الفضل في إنقاذها.
ودخلت ياسمين في نوبة بكاء على الهواء، خلال سردها تفاصيل الوعكة الصحية التي مرت بها خلال الفترة الأخيرة، موضحة: "وأنا داخلة قولت لأخويا الكبير خلي بالك من ياسمين وسيف، لأني داخلة ومش طالعة، أنا كنت حاسة بكده فعلا، وطبعا لما دخلت كانت حالتي رايحة خالص، طلعوني من العملية على العناية المركزة".
لن تخرج حية
وأردفت أنه عند دخولها العناية المركزة بعد إجرائها العملية تم تركيب خراطيم فى أنفها وفمها و8 خراطيم في بطنها 4 في كل جانب، و7 خراطيم في رقبتها، ووضعت على جهاز، قالت عنه "لو 100 واحد بيدخلوه مش بيخرج غير 10، ولو 10 دخلوه مش بيخرج غير 2 أو 3 فقط"، مشيرة إلى أنهم في المستشفى قالوا لأخيها لن تخرج حية من العناية المركزة.
وروت ياسمين عن مفاجآت خلال رحلة مرضها وتعافيها، من بينها كابوس كان يلازمها أثناء تواجدها 5 أيام في غرفة العناية المركزة، مشيرة إلى أنه كلما تغمض عينها، رأته، حتى قررت ألا تغمض عينها أبداً، كما أصيبت بصدمة عصبية شديدة، فلم تتحدث أو تتواصل مع أحد.
وقالت إن زوجها أحمد العوضي نشر تدوينة طلب بها الدعاء لها، وكشفت أن الدعاء لها هو الأمر الذي غير مجرى حياتها وأزمتها وأعادها من الموت.
كورونا..مرتين
وتحدثت عن إصابتها بكورونا مرتين، منذ عرض مسلسل "اللي ملوش كبير"، مشيرة إلى أنها لم تر يوماً جميلاً من بعد عرضه، إذ عاشت أزمات صعبة على المستوى الصحي.
وقالت ياسمين عبد العزيز إنها تعرضت لعديد من الشائعات خلال فترة مرضها، منها الوفاة وطلاقها من أحمد العوضي وإجراؤها عمليات تجميل، وقرأت كل ما كان يُكتب عنها خلال رحلة علاجها بسويسرا.
وقالت ياسمين إنها لا تخشى الموت وكانت تعتبر نفسها ميتة بالفعل وعادت إلى الحياة، ولكن أكثر ما كان يقلقها هو خوفها على أبنائها، وأوصت شقيقها الأكبر عليهما، قائلة له "خلي بالك من ياسمين وسيف، لأني داخلة ومش طالعة"
هل ستقاضي ياسمين عبد العزيز الطبيب المتسبب بأزمتها الصحية؟
قالت ياسمين إنها كانت تنوي رفع قضية على الطبيب الذي تسبب في الخطأ الطبي والذى كانت ستفقد حياتها بسببه، في الوقت الذي كان ينصحها الكثير القيام بهذا الأمر، لكن بعد تعافيها، قالت إنها لم تحسم قرارها بعد، مشيرة إلى أنه لا يقصد ما حدث لها، ولا تحب الأذى، ولم تفصح عن اسمه.
وأوضحت : "هناك جريمة أخرى وهي تسريب التقرير الطبي الخاص بي، كخرق لقوانين الأمانة الطبية".
ولكن في المرة الأخيرة أجرت العملية وكان من المتوقع ان تظل في المستشفى ليومين أو ثلاثة، ولكن حدث لها مضاعفات خطيرة بسبب إصابتها بثقب في القولون والذي سبب لها تسمم في الدم.
وقالت: "بعد خروجي من العملية شعرت بألم رهيب وكنت بقولهم (أنا بموت) وخرجت من العملية مش فاكرة حاجة بسبب المخدر والمسكنات التي حصلت عليها بسبب الآلام التي أشعر بها، أنا ست مش بدلع وحمولة لما بكون بتوجع بيكون إحساس حقيقي".
ساعة تفصلها عن الموت
وأكدت أنها أجرت 3 عمليات بعد حدوث ثقب في القولون، موضحة أن العملية إذا تأخرت لساعات قليلة كان من الممكن أن تفقد حياتها، مشيرة إلى أن الطبيب المعالج هو صاحب الفضل في إنقاذها.
ودخلت ياسمين في نوبة بكاء على الهواء، خلال سردها تفاصيل الوعكة الصحية التي مرت بها خلال الفترة الأخيرة، موضحة: "وأنا داخلة قولت لأخويا الكبير خلي بالك من ياسمين وسيف، لأني داخلة ومش طالعة، أنا كنت حاسة بكده فعلا، وطبعا لما دخلت كانت حالتي رايحة خالص، طلعوني من العملية على العناية المركزة".
لن تخرج حية
وأردفت أنه عند دخولها العناية المركزة بعد إجرائها العملية تم تركيب خراطيم فى أنفها وفمها و8 خراطيم في بطنها 4 في كل جانب، و7 خراطيم في رقبتها، ووضعت على جهاز، قالت عنه "لو 100 واحد بيدخلوه مش بيخرج غير 10، ولو 10 دخلوه مش بيخرج غير 2 أو 3 فقط"، مشيرة إلى أنهم في المستشفى قالوا لأخيها لن تخرج حية من العناية المركزة.
وروت ياسمين عن مفاجآت خلال رحلة مرضها وتعافيها، من بينها كابوس كان يلازمها أثناء تواجدها 5 أيام في غرفة العناية المركزة، مشيرة إلى أنه كلما تغمض عينها، رأته، حتى قررت ألا تغمض عينها أبداً، كما أصيبت بصدمة عصبية شديدة، فلم تتحدث أو تتواصل مع أحد.
وقالت إن زوجها أحمد العوضي نشر تدوينة طلب بها الدعاء لها، وكشفت أن الدعاء لها هو الأمر الذي غير مجرى حياتها وأزمتها وأعادها من الموت.
كورونا..مرتين
وتحدثت عن إصابتها بكورونا مرتين، منذ عرض مسلسل "اللي ملوش كبير"، مشيرة إلى أنها لم تر يوماً جميلاً من بعد عرضه، إذ عاشت أزمات صعبة على المستوى الصحي.
وقالت ياسمين عبد العزيز إنها تعرضت لعديد من الشائعات خلال فترة مرضها، منها الوفاة وطلاقها من أحمد العوضي وإجراؤها عمليات تجميل، وقرأت كل ما كان يُكتب عنها خلال رحلة علاجها بسويسرا.
وقالت ياسمين إنها لا تخشى الموت وكانت تعتبر نفسها ميتة بالفعل وعادت إلى الحياة، ولكن أكثر ما كان يقلقها هو خوفها على أبنائها، وأوصت شقيقها الأكبر عليهما، قائلة له "خلي بالك من ياسمين وسيف، لأني داخلة ومش طالعة"
هل ستقاضي ياسمين عبد العزيز الطبيب المتسبب بأزمتها الصحية؟
قالت ياسمين إنها كانت تنوي رفع قضية على الطبيب الذي تسبب في الخطأ الطبي والذى كانت ستفقد حياتها بسببه، في الوقت الذي كان ينصحها الكثير القيام بهذا الأمر، لكن بعد تعافيها، قالت إنها لم تحسم قرارها بعد، مشيرة إلى أنه لا يقصد ما حدث لها، ولا تحب الأذى، ولم تفصح عن اسمه.
وأوضحت : "هناك جريمة أخرى وهي تسريب التقرير الطبي الخاص بي، كخرق لقوانين الأمانة الطبية".