اخبار البلد_ حمل المعارض الأردني البارز ليث الشبيلات ألقصر الملكي مسؤولية أي إعتداء أو إيذاء يمكن أن يطاله إذا ما نفذ أحد أعضاء البرلمان تهديده سابقا بإقتلاع لسان الشبيلات من جذوره، مشيرا الى ان صاحب التهديد مقرب جدا من الدوائر الأمنية وأحد ألسفهاء الذين يدافعون عن النظام بطريقة مقيتة.
وطلب الشبيلات من الديوان الملكي إعلان البراءة من تهديدات السفهاء الذين يستعين فيهم النظام كبلطجية لضرب الحراك رافضا الخصومة مع النائب الذي أطلق التهديدات مشيرا الى ان خصومته هي مع النظام وليس مع غيرهم.
وأثارت تعليقات أصدرها النائب المثير للجدل يحيى السعود قبل أيام جدلا كبيرا حيث طالب السعود، وهو من مدينة الطفيلة التي ينتمي لها الشبيلات أيضا، المعارض البارز بالتوقف عن إثارة الفتن قائلا بأنه لولا الفتنة لإقتلع لسانه من جذوره.
وجاء رد الشبيلات عبر رسالة وجهها أمس الأول لمشايخ عشيرته في مدينة الطفيلة محذرا من تحميل عشيرة السعود أو أي مواطن في الطفيلة مسؤولية أي إعتداء يطاله مبلغا بأن المسؤول عن أي إعتداء يمكن أن يطاله هو الملك شخصيا لإن أجهزته توفر الحماية للسفهاء والبلطجية. وكشف الشبيلات في رسالته لأقاربه ومشايخ عائلته بأن القصر الملكي خصص له حراسات لمدة ثلاثة أشهر في الماضي.
ووصف شبيلات النائب السعود بأنه رويبضة وسفيه ومتورط في الفساد في قضية أمانة عمان الكبرى وطلب من عشيرته في حال حصول إعتداء عليه عدم مطالبة عشيرته المحترمه بالحق إنما التوجه للقصر الملكي وتحميله المسؤولية وقال بان من يملك أصدقاء بهذا السفه والمستوى لا يحتاج في الواقع لأعداء، وقال انه ليس ضد الهاشميين إنما يريدهم وينصحهم مقترحا أن يبدأ الإصلاح بالتخلص من السفهاء.
وطلب الشبيلات من الديوان الملكي إعلان البراءة من تهديدات السفهاء الذين يستعين فيهم النظام كبلطجية لضرب الحراك رافضا الخصومة مع النائب الذي أطلق التهديدات مشيرا الى ان خصومته هي مع النظام وليس مع غيرهم.
وأثارت تعليقات أصدرها النائب المثير للجدل يحيى السعود قبل أيام جدلا كبيرا حيث طالب السعود، وهو من مدينة الطفيلة التي ينتمي لها الشبيلات أيضا، المعارض البارز بالتوقف عن إثارة الفتن قائلا بأنه لولا الفتنة لإقتلع لسانه من جذوره.
وجاء رد الشبيلات عبر رسالة وجهها أمس الأول لمشايخ عشيرته في مدينة الطفيلة محذرا من تحميل عشيرة السعود أو أي مواطن في الطفيلة مسؤولية أي إعتداء يطاله مبلغا بأن المسؤول عن أي إعتداء يمكن أن يطاله هو الملك شخصيا لإن أجهزته توفر الحماية للسفهاء والبلطجية. وكشف الشبيلات في رسالته لأقاربه ومشايخ عائلته بأن القصر الملكي خصص له حراسات لمدة ثلاثة أشهر في الماضي.
ووصف شبيلات النائب السعود بأنه رويبضة وسفيه ومتورط في الفساد في قضية أمانة عمان الكبرى وطلب من عشيرته في حال حصول إعتداء عليه عدم مطالبة عشيرته المحترمه بالحق إنما التوجه للقصر الملكي وتحميله المسؤولية وقال بان من يملك أصدقاء بهذا السفه والمستوى لا يحتاج في الواقع لأعداء، وقال انه ليس ضد الهاشميين إنما يريدهم وينصحهم مقترحا أن يبدأ الإصلاح بالتخلص من السفهاء.
بقلم منال الشملة