رسم المنتخب الوطني لكرة السلة الفرحة على وجوه أبناء الوطن ثلاث مرات بـ (48) ساعة، فجاءت الفرحة الأولى أمام لبنان عندما حسم النشامى بيد من حديد بطاقة التأهل للدور الثاني بالفوز على لبنان رافضا أن يكون خارج حسابات المنافسة.
وعاد ليرد أطماع أصحاب الأرض والجمهور ويتغلب على قطر ليقطع نصف الطريق صوب نصف النهائي، ولم يتوقف مشوار الانتصارات عند هذا الحد فكان يسجل فوزه الثالث على التوالي أمام الجزائر ليلة امس ويتزعم صدارة المجموعة الأولى عن جدارة واستحقاق ليضرب موعدا جديدا على الأرجح سيكون مع تونس في نصف النهائي وفي مواجهة نتطلع من خلالها الثأر من خسارة الدور الأول وبلوغ المشهد النهائي وهو المكان الطبيعي للنشامى.
ورغم جدول المباريات الظالم الذي أخضع المنتخب الوطني لثلاثة لقاءات قوية في غضون (48) ساعة ، الا أن النشامى كانوا بحجم المسؤولية وتحاملوا على حالة الاجهاد صاعدين بكل قواهم الأعلى المراتب وما تحقق حتى الان وما سيتحقق هو نصيب المجتهد.
منتخب السلة... شكل حالة وطنية في المرحلة الماضية وكان عنوانا للانجاز والعطاء الذي لم يتوقف على مدار الأعوام الماضية، فالعيون اتجهت صوب الصين قبل اشهر وعندها لمعت أعين الأردنيين بالفضة .. واليوم تتجه صوب الدوحة لكن هذه المرة تبحث العيون عن (لمعة) الذهب.
كتيبة النشامى: أيمن دعيس، اسلام عباس، وسام الصوص، راشيم رايت، انفر شوابسوقة، فضل النجار، محمد شاهر، علي جمال، عبدالله ابوقورة، موسى العوضي، محمد حمدان واحمد حمارشة، شكرا لكم ولعطائكم ووفائكم .. فلقد افرحتمونا ليس بنتائج المباريات فحسب بل وبما قدمتموه من أداء مميز مقرون بالحماس والروح القتالية العالية حتى الثواني الاخيرة... لتكن الانتصارات الأجمل والأحلى.
وعاد ليرد أطماع أصحاب الأرض والجمهور ويتغلب على قطر ليقطع نصف الطريق صوب نصف النهائي، ولم يتوقف مشوار الانتصارات عند هذا الحد فكان يسجل فوزه الثالث على التوالي أمام الجزائر ليلة امس ويتزعم صدارة المجموعة الأولى عن جدارة واستحقاق ليضرب موعدا جديدا على الأرجح سيكون مع تونس في نصف النهائي وفي مواجهة نتطلع من خلالها الثأر من خسارة الدور الأول وبلوغ المشهد النهائي وهو المكان الطبيعي للنشامى.
ورغم جدول المباريات الظالم الذي أخضع المنتخب الوطني لثلاثة لقاءات قوية في غضون (48) ساعة ، الا أن النشامى كانوا بحجم المسؤولية وتحاملوا على حالة الاجهاد صاعدين بكل قواهم الأعلى المراتب وما تحقق حتى الان وما سيتحقق هو نصيب المجتهد.
منتخب السلة... شكل حالة وطنية في المرحلة الماضية وكان عنوانا للانجاز والعطاء الذي لم يتوقف على مدار الأعوام الماضية، فالعيون اتجهت صوب الصين قبل اشهر وعندها لمعت أعين الأردنيين بالفضة .. واليوم تتجه صوب الدوحة لكن هذه المرة تبحث العيون عن (لمعة) الذهب.
كتيبة النشامى: أيمن دعيس، اسلام عباس، وسام الصوص، راشيم رايت، انفر شوابسوقة، فضل النجار، محمد شاهر، علي جمال، عبدالله ابوقورة، موسى العوضي، محمد حمدان واحمد حمارشة، شكرا لكم ولعطائكم ووفائكم .. فلقد افرحتمونا ليس بنتائج المباريات فحسب بل وبما قدمتموه من أداء مميز مقرون بالحماس والروح القتالية العالية حتى الثواني الاخيرة... لتكن الانتصارات الأجمل والأحلى.