تحدث الأمين العام لوزارة الصحة لشؤون الأوبئة مسؤول ملف كورونا عادل البلبيسي، الاثنين، عن تخصيص يوم أسبوعيا لتطيعم الأشخاص المصابين بالحساسية باللقاح الواقي من فيروس كورونا تحت إشراف طبي مباشر.
وقال البلبيسي عبر برنامج تلفزيوني، "الأسبوع الماضي فتحنا التطعيم للأشخاص الذين سجلوا في المنصة ولديهم حساسية ووزعوا على 5 مستشفيات في عمّان ومستشفيين في الزرقاء ومستشفيين في إربد لتلقي اللقاح تحت إشراف طبي مباشر"، مشيرا إلى أن عددهم حوالي 40 ألفا، وتلقى اللقاح منهم في يوم واحد حوالي 12 ألف شخص.
وفُتح المجال منذ أكثر من شهر لتطعيم الممتنعين سابقا عن تلقي اللقاح وللمصابين بالفيروس سابقا، وفق البلبيسي.
وأشار إلى وجود إقبال "جيد جدا وممتاز" على تلقي اللقاح في الأردن، بعد وصول حصيلة متلقي الجرعة الأولى من اللقاح الواقي من فيروس كورونا المستجد إلى 1.785188 مليون شخص، وتلقي 586645 ألف شخص جرعتي اللقاح الواقي من الفيروس.
وبلغ عدد المسجلين في منصة تلقي اللقاح 2.743377 مليون شخص، حتى الاثنين.
وأُعطيت 63855 جرعة جديدة من اللقاح الواقي من فروس كورونا خلال 24 ساعة، وفق بيانات وزارة الصحة الصادرة الاثنين، وأشار البلبيسي إلى أنّ 60 ألفا – 70 ألف شخص يوميا يُعطَون اللقاح.
وتوقع مسؤول ملف كورونا إعطاء "عدد كبير" من جرعات اللقاح يوم الثلاثاء، مشيرا إلى الوصول في أحد الأيام لنحو 99 ألف جرعة.
"من المتوقع الثلاثاء أن يكون الرقم قريبا من 99 ألفا أو أكثر"، وفق البلبيسي الذي دعا الأشخاص الذين تصلهم رسائل المواعيد إلى تلقي اللقاح يوم الثلاثاء.
امتناع 200 ألف عن تلقي الجرعة الأولى
وتحدث مسؤول ملف كورونا عن امتناع 200 ألف شخص عن الحضور لأخذ الجرعة الأولى من اللقاح، لكنه قال إن عدد الممتنعين عن تلقي الجرعة الثانية من اللقاح قليل جدا.
وأوضح الأمين العام أن نسبة تلقي الجرعة الأولى ما بين 70% و75%، أمّا نسبة تلقي الجرعتين فقد تصل إلى ما يزيد 95%، مضيفا "بالعادة من يأخذ الجرعة الأولى يأخذ الجرعة الثانية لكن المشكلة هي في أخذ الجرعة الأولى.. عندما نرسل 100 ألف رسالة على سبيل المثال يأتي منهم 70 ألفا".
وقال إن الفئة المستهدفة بتلقي اللقاح وهم من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 18 عاما يبلغ عددهم نحو 6 ملايين شخص، وبعد الانتهاء منهم سيُنظر إلى تطعيم الفئات العمرية الأقل.
"نقوم بتطعيم الأشخاص الذين تبلغ اعمارهم 17 عاما فما فوق لأسباب تتعلق بالتحاقهم بالدراسة أو لأسباب أخرى أو للاضطرار للسفر إلى الخارج".
تحدث الأمين العام لوزارة الصحة لشؤون الأوبئة مسؤول ملف كورونا عادل البلبيسي، الاثنين، عن تخصيص يوم أسبوعيا لتطيعم الأشخاص المصابين بالحساسية باللقاح الواقي من فيروس كورونا تحت إشراف طبي مباشر.
وقال البلبيسي عبر برنامج تلفزيوني، "الأسبوع الماضي فتحنا التطعيم للأشخاص الذين سجلوا في المنصة ولديهم حساسية ووزعوا على 5 مستشفيات في عمّان ومستشفيين في الزرقاء ومستشفيين في إربد لتلقي اللقاح تحت إشراف طبي مباشر"، مشيرا إلى أن عددهم حوالي 40 ألفا، وتلقى اللقاح منهم في يوم واحد حوالي 12 ألف شخص.
وفُتح المجال منذ أكثر من شهر لتطعيم الممتنعين سابقا عن تلقي اللقاح وللمصابين بالفيروس سابقا، وفق البلبيسي.
وأشار إلى وجود إقبال "جيد جدا وممتاز" على تلقي اللقاح في الأردن، بعد وصول حصيلة متلقي الجرعة الأولى من اللقاح الواقي من فيروس كورونا المستجد إلى 1.785188 مليون شخص، وتلقي 586645 ألف شخص جرعتي اللقاح الواقي من الفيروس.
وبلغ عدد المسجلين في منصة تلقي اللقاح 2.743377 مليون شخص، حتى الاثنين.
وأُعطيت 63855 جرعة جديدة من اللقاح الواقي من فروس كورونا خلال 24 ساعة، وفق بيانات وزارة الصحة الصادرة الاثنين، وأشار البلبيسي إلى أنّ 60 ألفا – 70 ألف شخص يوميا يُعطَون اللقاح.
وتوقع مسؤول ملف كورونا إعطاء "عدد كبير" من جرعات اللقاح يوم الثلاثاء، مشيرا إلى الوصول في أحد الأيام لنحو 99 ألف جرعة.
"من المتوقع الثلاثاء أن يكون الرقم قريبا من 99 ألفا أو أكثر"، وفق البلبيسي الذي دعا الأشخاص الذين تصلهم رسائل المواعيد إلى تلقي اللقاح يوم الثلاثاء.
امتناع 200 ألف عن تلقي الجرعة الأولى
وتحدث مسؤول ملف كورونا عن امتناع 200 ألف شخص عن الحضور لأخذ الجرعة الأولى من اللقاح، لكنه قال إن عدد الممتنعين عن تلقي الجرعة الثانية من اللقاح قليل جدا.
وأوضح الأمين العام أن نسبة تلقي الجرعة الأولى ما بين 70% و75%، أمّا نسبة تلقي الجرعتين فقد تصل إلى ما يزيد 95%، مضيفا "بالعادة من يأخذ الجرعة الأولى يأخذ الجرعة الثانية لكن المشكلة هي في أخذ الجرعة الأولى.. عندما نرسل 100 ألف رسالة على سبيل المثال يأتي منهم 70 ألفا".
وقال إن الفئة المستهدفة بتلقي اللقاح وهم من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 18 عاما يبلغ عددهم نحو 6 ملايين شخص، وبعد الانتهاء منهم سيُنظر إلى تطعيم الفئات العمرية الأقل.
"نقوم بتطعيم الأشخاص الذين تبلغ اعمارهم 17 عاما فما فوق لأسباب تتعلق بالتحاقهم بالدراسة أو لأسباب أخرى أو للاضطرار للسفر إلى الخارج".