استقرت أسعار صفيحة زيت الزيتون في السوق المحلية ما بين 65 و70 دينارا حسب ما أكده أمين سر جمعية مصدري زيت الزيتون موسى الساكت.
ورجح الساكت أن ينخفض سعر صفيحة الزيت في الفترة المقبلة لاسيما وأن موسم العام أفضل من العام الماضي خصوصا في المناطق المروية إذ بلغت كميات زيت الزيتون قرابة 25 ألف طن.
وأشار إلى أن موسم الزيت في المناطق البعلية يستمر حتى بداية شهر كانون الأول (ديسمبر) ليستمر الموسم في المناطق المروية حتى نهاية شهر كانون الثاني(يناير).
وبين الساكت أن مستويات الطلب على زيت الزيتون جيدة في السوق المحلية.
وعلى صعيد متصل حذر الساكت المواطنين من شراء الزيت إلا من مصادر موثوقة للابتعاد عن عمليات الغش التي يقوم بها بعض التجار عبر خلط الزيت بالماء وإضافة صبغات لإخفاء آثار الغش.
وطالب الساكت الجهات المعنية بضرورة مراقبة الأسواق لمحاولة منع عمليات الغش، بالإضافة الى مطالبة تكثيف جهود المراكز الحدودية لمنع إدخال الزيت لاسيما القادمة من سورية والتي يقوم بإدخالها "البحارة".
ويقدر عدد أشجار الزيتون المنتجة في الأردن بحوالي 15 مليون شجرة يصل إنتاجها السنوي إلى حوالي 150 ألف طن من الثمار يحول منها حوالي 85 % لإنتاج زيت الزيتون.
ويتذبذب الإنتاج السنوي من الزيت بسبب ظاهرة تبادل الحمل ليصل في سنوات الحمل الغزير إلى 40 ألف طن من الزيت، ويتراجع في سنوات الحمل الخفيف إلى 15 ألف طن، ويقدر استهلاك الفرد الأردني حوالي 3.5 كيلو غرام زيت في السنة، ويصل الاستهلاك السنوي إلى 20 ألف طن بحسب وزارة الزراعة.
ورجح الساكت أن ينخفض سعر صفيحة الزيت في الفترة المقبلة لاسيما وأن موسم العام أفضل من العام الماضي خصوصا في المناطق المروية إذ بلغت كميات زيت الزيتون قرابة 25 ألف طن.
وأشار إلى أن موسم الزيت في المناطق البعلية يستمر حتى بداية شهر كانون الأول (ديسمبر) ليستمر الموسم في المناطق المروية حتى نهاية شهر كانون الثاني(يناير).
وبين الساكت أن مستويات الطلب على زيت الزيتون جيدة في السوق المحلية.
وعلى صعيد متصل حذر الساكت المواطنين من شراء الزيت إلا من مصادر موثوقة للابتعاد عن عمليات الغش التي يقوم بها بعض التجار عبر خلط الزيت بالماء وإضافة صبغات لإخفاء آثار الغش.
وطالب الساكت الجهات المعنية بضرورة مراقبة الأسواق لمحاولة منع عمليات الغش، بالإضافة الى مطالبة تكثيف جهود المراكز الحدودية لمنع إدخال الزيت لاسيما القادمة من سورية والتي يقوم بإدخالها "البحارة".
ويقدر عدد أشجار الزيتون المنتجة في الأردن بحوالي 15 مليون شجرة يصل إنتاجها السنوي إلى حوالي 150 ألف طن من الثمار يحول منها حوالي 85 % لإنتاج زيت الزيتون.
ويتذبذب الإنتاج السنوي من الزيت بسبب ظاهرة تبادل الحمل ليصل في سنوات الحمل الغزير إلى 40 ألف طن من الزيت، ويتراجع في سنوات الحمل الخفيف إلى 15 ألف طن، ويقدر استهلاك الفرد الأردني حوالي 3.5 كيلو غرام زيت في السنة، ويصل الاستهلاك السنوي إلى 20 ألف طن بحسب وزارة الزراعة.