وأصيب أبناء السيدة بالصدمة الشديدة عندما علموا رغبتها بالانفصال، وسألوها عن السبب فصارحتهم بأمر تلك الرسالة الغرامية، فإنها تشير إلى أنه كان يخونها في يوم من الأيام.
وظن أحد أبنائها أن الرسالة قد تكون قبل أن يتزوجها، إلا أن التاريخ الموقّعة به الرسالة كان بعد زواجهما بسنة واحدة، أي أنه كان يخونها، وبعد أن قرأت الاسم الذي وقع الرسالة اكتشفت صدمة أكبر أن تلك السيدة كانت صديقتها المقربة التي تحكي لها تفاصيل علاقتها بزوجها.