اخبار البلد _ يلتقي رئيس الوزراء عون الخصاونة مساء اليوم، مجلس النقباء في مجمع النقابات المهنية، لمناقشة جملة قضايا وطنية ومهنية، فيما يسبق اللقاء، عقد اجتماع لمجلس النقباء يتم فيه وضع المحاور والمواضيع التي سيتم تناولها مع الخصاونة.
كما يلتقي رئيس مجلس النواب عبد الكريم الدغمي غدا، مجلس النقباء في المجمع ضمن توجهاته في مشاركة مختلف مؤسسات المجتمع المدني في الحياة الحزبية، والتشاور معها في مجمل القضايا الوطنية.
وتأتي هذه الزيارة عقب حالة الاستياء التي سادت اجواء مجلس النقباء، بعد أن استثناه رئيس الوزراء من مشاوراته التي سبقت تشكيل الحكومة، وفي ظل انطلاق حوار الحكومة مع المؤسسات المدنية المحلية والأحزاب والقوى السياسية.
ومن المتوقع، أن يتناول اللقاء قضايا الإصلاح السياسي والاقتصادي والتحديات المقبلة التي تواجه عمل الحكومة وآلية محاربة الفساد والانفتاح على أطياف الشارع الأردني كافة.
رئيس مجلس النقباء نقيب المهندسين عبدالله عبيدات أشار إلى انه من الممكن تناول القضايا المهنية والتي تخص منتسبي النقابات الأربعة عشر، وهموم نحو 250 ألف نقابي مهني أردني.
وأضاف عبيدات، في تصريح صحفي أمس، أن النقابات تنظر للحوار مع الحكومة من خلال نتائجه، مشددا على أن أهمية اللقاء تكمن أيضا في تنفيذ التوصيات التي يخرج بها المجتمعون، تحديدا فيما يخص مطالب المواطنين.
كما أشار إلى أنه سيتم تناول الملفات السياسية والوطنية الملحة، وعلى رأسها الانتخابات البلدية والنيابية والقوانين والتعديلات الدستورية ومحاربة الفساد.
وفيما يخص الملف الاقتصادي، قال عبيدات إن "هذا الملف سيكون له حيز كبير خلال اللقاء، خاصة وأن كثيرا من المواطنين يعانون من تردي أوضاعهم المعيشية"، داعيا الفريق الوزاري إلى إيجاد حلول ملموسة، تعمل على تحسين أوضاع المواطنين عبر وضع خطة عمل ممنهحة، تؤدي إلى حلول جذرية يلمسها المواطن الأردني في أسرع وقت.
وأكد عبيدات أن العودة عن مشروع الهيكلة خط أحمر، مشيرا إلى أن الحكومة عليها تصويب بعض الأخطاء فيه لا أن تتراجع عنه بالكامل.
كما يلتقي رئيس مجلس النواب عبد الكريم الدغمي غدا، مجلس النقباء في المجمع ضمن توجهاته في مشاركة مختلف مؤسسات المجتمع المدني في الحياة الحزبية، والتشاور معها في مجمل القضايا الوطنية.
وتأتي هذه الزيارة عقب حالة الاستياء التي سادت اجواء مجلس النقباء، بعد أن استثناه رئيس الوزراء من مشاوراته التي سبقت تشكيل الحكومة، وفي ظل انطلاق حوار الحكومة مع المؤسسات المدنية المحلية والأحزاب والقوى السياسية.
ومن المتوقع، أن يتناول اللقاء قضايا الإصلاح السياسي والاقتصادي والتحديات المقبلة التي تواجه عمل الحكومة وآلية محاربة الفساد والانفتاح على أطياف الشارع الأردني كافة.
رئيس مجلس النقباء نقيب المهندسين عبدالله عبيدات أشار إلى انه من الممكن تناول القضايا المهنية والتي تخص منتسبي النقابات الأربعة عشر، وهموم نحو 250 ألف نقابي مهني أردني.
وأضاف عبيدات، في تصريح صحفي أمس، أن النقابات تنظر للحوار مع الحكومة من خلال نتائجه، مشددا على أن أهمية اللقاء تكمن أيضا في تنفيذ التوصيات التي يخرج بها المجتمعون، تحديدا فيما يخص مطالب المواطنين.
كما أشار إلى أنه سيتم تناول الملفات السياسية والوطنية الملحة، وعلى رأسها الانتخابات البلدية والنيابية والقوانين والتعديلات الدستورية ومحاربة الفساد.
وفيما يخص الملف الاقتصادي، قال عبيدات إن "هذا الملف سيكون له حيز كبير خلال اللقاء، خاصة وأن كثيرا من المواطنين يعانون من تردي أوضاعهم المعيشية"، داعيا الفريق الوزاري إلى إيجاد حلول ملموسة، تعمل على تحسين أوضاع المواطنين عبر وضع خطة عمل ممنهحة، تؤدي إلى حلول جذرية يلمسها المواطن الأردني في أسرع وقت.
وأكد عبيدات أن العودة عن مشروع الهيكلة خط أحمر، مشيرا إلى أن الحكومة عليها تصويب بعض الأخطاء فيه لا أن تتراجع عنه بالكامل.