الشهم الغباري او كما يحب ان ينادى "ابو هيثم" المعروف بانسانيته وابتسامته التي يعتبرها زملائه ومراجعوه واصدقائه من افضل انواع العلاجات ، , وللغباري قناعة راسخة ان تبسمه في وجه اخيه صدقة وعلاج لكل مكتئب او مريض.
الغباري امضى (30) عاماً يداوي مراضاه بالمحبة والاخوة والنصح ولم يبخل على اي شخص يعرفه او لا ييعرفه بمد يد العون له طيلة فترة خدمته في وزارة الصحة / مستشفى معاذ بن جبل (الشونه الشمالية) .
وللغباري نقول كما قال الكثيرون .. الله يعطيك العافية والله يجعل كل ايامك القادمة حافلة بالراحة والهناء والابتسامة لا تفارقك اينما حللت وارتحلت.