وفي الأسبوع الماضي، أدت الغارات والاعتقالات التي قامت بها الميليشيات المحلية إلى نزوح الأشخاص من الموقع ، الذي كان يضمهم منذ عام 2011. وينتشر المشردون حالياً في مختلف المواقع بما في ذلك مع المجتمعات المضيفة والمستوطنات غير الرسمية، حسب الامم المتحدة.
ودعا مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان، حكومة الوفاق الوطني الليبية إلى اتخاذ جميع التدابير اللازمة لحماية النازحين (تاورغاء) من مزيد من التشريد والتعذيب وغيره من انتهاكات حقوق الإنسان.