بات الجزيرة على بعد 5 خطوات فقط من تحقيق حلمه بالتتويج بلقب الدوري الأردني لأول مرة منذ عام 1956.
واستعاد الجزيرة صدارة الدوري، بعدما غاب عنها خلال الجولة الماضية فقط لحساب فريق الوحدات، وحقق الفريق فوزامستحقاعلى البقعة "3-1"، ليستفيد من تعثر الوحدات بتعادله مع الأهلي "1-1".
وأصبح الجزيرة بحاجة لـ5 انتصارات، ليتوج بلقب الدوري، حيث بات يملك تقرير مصيره بنفسه، دون أن ينظر لنتائج أي فريق.
وتبقى للجزيرة 5 مواجهات ستجمعه مع سحاب، وذات راس، والرمثا، ومنشية بني حسن، والأهلي على التوالي.
ويجد الجزيرة مطاردة قوية من فرق الوحدات والفيصلي ومنشية بني حسن، ولذلك فهو يدرك بأن تعثره في أي لقاء قادم قد يضعف فرصته في تحقيق تطلعات أنصاره التي تنتظر لحظة تتويجهعلى أحر من الجمر.
وسيستفيد الجزيرة كثيرامن نتيجة الموقعة التي ستجمع مطارديه الفيصلي والوحدات في الجولة "18"، على اعتبار أن أحد الفريقين أو كلاهما سيفتقد النقاط، ما يعزز فرصة الجزيرة في توسيع الفوارق النقطية بينه ومطارديه، وخاصة إذا انتهت المباراة بالتعادل.
ورغم ما سبق، إلا أن الجزيرة يدرك صعوبة المواجهات التي سيخوضها فيما تبقى من عمر بطولة الدوري، ولا سيما أن التخمين بنتائج اللقاءات بات ضربا من الخيال في ظل المستويات الفنية المتقاربة بين جميع الفرق.
في المقابل فإن الفيصلي يخوض مساء اليوم، السبت،مواجهة مهمة أمام شباب الأردن، سيكون مطالبافيها بالفوز للتقليص الفوارق النقطية بينه والجزيرة والوحدات.
وقد يدفع الوحدات الثمن باهظاجراء تعادله مع الأهلي "1-1"، حيث كان في طريقه لتحقيق فوز يعزز من حظوظه في الظفر باللقب للمرة الرابعة، لكن الأهلي باغته بهدف التعادل بالدقيقة الثانية من الوقت المحتسب بدلا من الضائع، ليفتقد نقطتين مهمتين.
وأصبحت آمال الوحدات والفيصلي بالمنافسة على اللقب تتوقف على تحقيقه الانتصاراتفيما تبقى من لقاءات، وتعثر المتصدر فريق الجزيرة في لقاءاته المقبلة.
وسيلتقي الوحدات في مواجهاته الخمس المتبقية فرق الفيصلي، وشباب الأردن، وذات راس، والصريح، والحسين إربد، وهو أيضا يقاتل على الجبهة الآسيوية، التي قد تنعكس على نتائجه في حال تعرض لاعبوه للإرهاق.
وسيواجه الفيصلي إلى جانب شباب الأردن كل من الوحدات والصريح والحسين إربد والبقعة وسحاب.
ويتصدر الجزيرة ترتيب الفرق برصيد "35" نقطة ويبتعد بفارق نقطة واحدة عن الوحدات، بينما يمتلك الفيصلي "30" نقطة، وفي حال فوزه فإنه سيقلص الفارق بينه والجزيرة إلى نقطتين وإلى نقطة واحدة مع الوحدات.
واستعاد الجزيرة صدارة الدوري، بعدما غاب عنها خلال الجولة الماضية فقط لحساب فريق الوحدات، وحقق الفريق فوزامستحقاعلى البقعة "3-1"، ليستفيد من تعثر الوحدات بتعادله مع الأهلي "1-1".
وأصبح الجزيرة بحاجة لـ5 انتصارات، ليتوج بلقب الدوري، حيث بات يملك تقرير مصيره بنفسه، دون أن ينظر لنتائج أي فريق.
وتبقى للجزيرة 5 مواجهات ستجمعه مع سحاب، وذات راس، والرمثا، ومنشية بني حسن، والأهلي على التوالي.
ويجد الجزيرة مطاردة قوية من فرق الوحدات والفيصلي ومنشية بني حسن، ولذلك فهو يدرك بأن تعثره في أي لقاء قادم قد يضعف فرصته في تحقيق تطلعات أنصاره التي تنتظر لحظة تتويجهعلى أحر من الجمر.
وسيستفيد الجزيرة كثيرامن نتيجة الموقعة التي ستجمع مطارديه الفيصلي والوحدات في الجولة "18"، على اعتبار أن أحد الفريقين أو كلاهما سيفتقد النقاط، ما يعزز فرصة الجزيرة في توسيع الفوارق النقطية بينه ومطارديه، وخاصة إذا انتهت المباراة بالتعادل.
ورغم ما سبق، إلا أن الجزيرة يدرك صعوبة المواجهات التي سيخوضها فيما تبقى من عمر بطولة الدوري، ولا سيما أن التخمين بنتائج اللقاءات بات ضربا من الخيال في ظل المستويات الفنية المتقاربة بين جميع الفرق.
في المقابل فإن الفيصلي يخوض مساء اليوم، السبت،مواجهة مهمة أمام شباب الأردن، سيكون مطالبافيها بالفوز للتقليص الفوارق النقطية بينه والجزيرة والوحدات.
وقد يدفع الوحدات الثمن باهظاجراء تعادله مع الأهلي "1-1"، حيث كان في طريقه لتحقيق فوز يعزز من حظوظه في الظفر باللقب للمرة الرابعة، لكن الأهلي باغته بهدف التعادل بالدقيقة الثانية من الوقت المحتسب بدلا من الضائع، ليفتقد نقطتين مهمتين.
وأصبحت آمال الوحدات والفيصلي بالمنافسة على اللقب تتوقف على تحقيقه الانتصاراتفيما تبقى من لقاءات، وتعثر المتصدر فريق الجزيرة في لقاءاته المقبلة.
وسيلتقي الوحدات في مواجهاته الخمس المتبقية فرق الفيصلي، وشباب الأردن، وذات راس، والصريح، والحسين إربد، وهو أيضا يقاتل على الجبهة الآسيوية، التي قد تنعكس على نتائجه في حال تعرض لاعبوه للإرهاق.
وسيواجه الفيصلي إلى جانب شباب الأردن كل من الوحدات والصريح والحسين إربد والبقعة وسحاب.
ويتصدر الجزيرة ترتيب الفرق برصيد "35" نقطة ويبتعد بفارق نقطة واحدة عن الوحدات، بينما يمتلك الفيصلي "30" نقطة، وفي حال فوزه فإنه سيقلص الفارق بينه والجزيرة إلى نقطتين وإلى نقطة واحدة مع الوحدات.