شاركت "موتيفو للتصميم" في المعرض الدولي للطباعة و مستلزمات الدعاية والاعلان والتجهيزات المكتبية والقرطاسية ... موتيفو رائدة في مجال تقديم خدمات التصميم والطباعة ، والمتخصصة في المهام الابداعية من خلال توفير مجموعة متنوعة من الخدمات وشاملة في مجال تصميم الجرافيك والتصميم الداخلي ( الديكور ) ، وخدمات الطباعة بالاضافة الى الاشراف والتنفيذ ، والاستشارات الاعلانية والتسويقية وتقديم أفكار جديدة ورؤية فريدة في مفهوم الدعاية والاعلان . هدفها : مساعدة الشركات والافراد من اجل تحسين وتطوير أنفسهم ، حسب التصميم والدعاية والاعلان من خلال بناء الحملات الاعلانية واعادة تصميم ما تحتاجه الشركات للوصول الى أفضل النتائج الممكنة مما يساعدهم على المنافسة في السوق المحلي والعالمي . وقد جاءت مشاركة موتيفو بهذا المعرض كون المعارض المتخصصة اصبحت أولويةً في حياة رجال الأعمال حول العالم حيث إستطاع منظمو المعارض الأردنيون التفوق في تنظيم المعارض المحلية والدولية التي تناسب معظم القطاعات والإحتياجات المتنوعة سواء في المجالات الإقتصادية أو الصناعية أو التعليمية أو الإلكترونية أو غيرها، من أجل لوصول إلى الأسواق العالمية وكافة القطاعات المستهدفة. ويعد معرض "PAM DESIGN EXPO" المعرض الأول من نوعه الذي ينظم في الأردن من حيث الجودة وأنواع القطاعات المشاركة سواء أكانت محلية أو دولية، ومن حيث مقومات العرض المتوفرة لمنتجات كل شركة. ويأتي تطوير المعارض، مصحوباً بإستخدام التكنولوجيا والكفاءات العالية، منسجماً مع توجهات جلالة الملك عبد الله الثاني للإرتقاء بالأردن إلى آفاق جديدة في المحافل الإقتصادية الدولية وتعزيز المناخ الإستثماري في الأردن. و إقامة معرض دولي يشكل قيمةً مضافةً للسوق الأردني، وسيفتح هذا المعرض المجال أمام فرص كبيرة لجميع رجال الأعمال عبر العالم حيث أنه سيضم أكثر من أنه سيضم أكثر من 70 شركة في الصناعات المتخصصة من الشرق الأوسط. ومن هنا جاء عقد معرض""PAM DESIGN EXPO 2011 مكملاً لنجاحاته السابقة وللعام الخامس على التوالي ليضيف كل ما هو جديد للسوق الأردني وللمنطقة المجاورة في صناعة الإعلان وعالم الطباعة. حيث يوفر الأردن البيئة الآمنة والمناسبة إذ يسهل كافة الاجراءات المطلوبة لضمان تطبيق أعلى المعايير على الدوام. وقد شجع هذا المناخ كبرى الشركات العربية وأشهر الشركات الإستثمارية الأجنبية في جلب خبراتها وأحدث ما توصلت إليه إلى المنطقة. وقد أدى ذلك إلى زيادة الاستثمارات الإقليمية والوطنية، والتي تتفق مع تاريخ الأردن وموقعه الاستراتيجي بين العديد من الدول والقارات.
