اشادات جماعية قال بها مراجعون لمستشفى الزرقاء الحكومي بحق الدكتور وليد فليفل/ اختصاصي الأطفال .
الاشادات الجماعية حملت عنوانا بارزا مفاده ان الدكتور فليفل هو الانسان الطبيب والطبيب الانسان والذي يتعامل مع مراجعيه وذويهم بارقى صور الانسانية وابدع صور المهنية.
الكوادر الطبية من العاملين في مستشفى الزرقاء الحكومي يؤكدون بدورهم ان الدكتور فليفل يُجسد المعادلة والمبدأ الذي يعمل به هو نموذج للطبيب الاردني الاصيل المخلص المتفاني جداً بعمله.
الدكور فليفل تميز فعلا لا قولا، قد برزاسمه وتميز ليس فقط بالمهنة الطبية بل كان لأسلوبه الراقي ودماثة خلقه اطيب الأثر لدى ذوي مراجعيه من الاطفال وهو يتعامل مع اطفالهم كأنهم اطفاله حقيقة ، حتى وصل الامر بمراجعي المستشفى ان يطلبوه بالاسم لما انتشر عنه من كفاءة طبية مميزة.
المراجعون من المواطنين يرونه الطبيب المتواضع دمث الاخلاق، يرسم البسمة على شفاه المرضى؛ وكأنه يهوى خدمة الناس بطيب خاطر وليس بحكم عمل الوظيفة،في ممارسته الطبية مشهوداً له بحسن الخلق وطيب المعاملة للمرضى، يقابلهم بابتسامة ووجه بشوش، ويستمع بأناة وتواضع واهتمام إلى شكواهم فبرز وتميز.
الدكتور وليد فليفل نموذج يرفع الرأس و يفتخر به كل أردني . ... نعم الطبيب ونعم المثقف ونعم الانسان كل الاحترام والتقدير للدكتورالطبيب الماهر الذى يتربع على قمة الهرم الطبى في اختصاص الاطفال