قال محافظ الزرقاء الدكتور رائد العدوان بأن المسيحيين ألاردنيين يشكلون جزءا أساسيا من تاريخ هذه الأرض الطيبة والذين لا يمكنهم أن ينفصلوا عنها، وواقعهم ثابت فيها، وهذا يجعلهم غير طارئين لا على الأرض ولا على السكان ولا على الثقافة وعناصرها، حتى أصبح العيش الإسلامي المسيحي في الأردن أنموذجا يحتذى في العالم، حيث المحبة والتسامح الديني الذي يعتبر أساس هذا العيش المشترك، والفضل في ذلك يعود إلى الأسرة الهاشمية الحاكمة أولاً والتي سنت لنا سنة هاشمية حميدة بالوسطية والاعتدال واحترام الآخرين.
واضاف العدوان خلال زيارته لكنسية الماريوسف في الزرقاء لتقديم التهنئة للطوائف المسيحية بمناسبة عيد الميلاد المجيد، بأننا وزملائي من الاجهزة الامنية ومدير الاوقاف بينكم اليوم لنشارك إخواننا المسيحيين الأردنيين احتفالاتهم بالأعياد المجيدة ولمشاركتكم فرحتكم بألاعياد، لنجسد معاً سنة هاشمية حميدة خطها لنا الهاشميون والتي تربينا عليها وزرعت فينا نموذج العيش المشترك مسلمين ومسيحيين ونشئنا عليها في أردن الهاشميين منذ أن تأسست الإمارة في العام 1921م .
واشار العدوان الى أن هذه الميزة من التآلف والتقارب والروح الفريدة للوئام والانسجام وحب الخير والاحترام المتبادل المميز بين أبناء هذا البلد من مسلمين ومسيحيين، تشكل ثمرة طيبة من ثمار الخيرالــتي زرعها آل هاشم الأطهار وحثوا حكوماتهم المتعاقبة و منذ تأسيس المملكة على اعتماد الوسطية والاعتدال مبدأ ثابتا في سياسة الدولة الاردنية الــتي تحتضن المقدسات الإسلامية والمسيحية من مساجد وكنائس، وفي نهرها الخالد كان عماد السيد المسيح عليه السلام وفيها المغطس مقصد الحج المسيحي.
وعبر العدوان عن اعتزازه بالنموذج الأردني الذي شكل حالة حضارية راقية في العيش المشترك بين أتباع الديانتين الإسلامية والمسيحية ، الذي يؤمن بتحقيق العدالة والمساواة بين أبناء الشعب الأردني الواحد، العدالة الـتي آمن بها الهاشميون ومارسوها منذ تأسيس الإمارة وحتى يومنا هذا بالقول والفعل، فالحريات الدينية مصانة كفلها الدستور والقوانين وفي التطبيق، حيث سعت القيادة الهاشمية منذ الملك عبدالله الأول، للحرص على التعامل مع المسيحيين باعتبارهم مكونا رئيسيا في النسيج الاجتماعي الأردني.
وختم محافظ الزرقاء الدكتور رائد العدوان حديثه خلال الزيارة يحق لنا في الأردن أن نفاخر ونتباهى بمناخات التسامح الديني والعيش المشترك الذي ينعم به الأردنيون، حتى أصبحنا مثالا يشار إليه بالبنان في المحافل الدينية والدولية.
من جانبه رحب قدس الأب راعي كنيسة المار يوسف باسم كهنة كنائس الزرقاء والمسيحيين فيها بهذه الزيارة مؤكدين على تماسك ومحبة المسيحيين العميق بالأردن واعتزازهم بالقيادة الهاشمية وعبروا عن شكرهم على هذه اللفتة والزيارة المباركة التي تدل على قوة الروابط ما بين المسيحيين والمسلمين في هذا الوطن الجميل.
من جانبهم قدر أبناء الطوائف المسيحية هذه اللفتة الرائعة وقدموا الشكر للمحافظ على لفتته الرائعة التي قام بها المحافظ ومدراء الاجهزة الامنية الى كنائس الزرقاء ومشاركتهم لهم جانب من صلوات العيد ليلة يوم الخميس، واكدوا على قيم العيش المشترك واجواء التآخي والمحبة التي تسود المجتمع الاردني الواحد, مشيرين أن المجتمع الأردني يشهد حالة فريده من نوعها في التعايش والتعاون المشترك, وأضاف أبناء الطوائف المسيحية أن هذه المنطقة هي النموذج للعيش الإسلامي المسيحي, مؤكدين إعتزازهم بالقيادة الهاشمية السمحة التي كانت على الدوام على مسافة واحدة من جميع أبناء الأمة حيث تحقق بفضل العدل والحكمة التي تنتهجها القيادة الهاشمية منذ فجر التاريخ والى يومنا هذا، النموذج الرائع من العيش المشترك بين أتباع الديانتين.
جاء ذلك خلال زيارة محافظ الزرقاء الدكتور رائد العدوان يرافقه مدير الدفاع المدني ومدير اوقاف محافظة الزرقاء بزيارة الى كنيسة المار يوسف بحضور كهنة كنيسة الكاثوليك الشمالي وكهنة كنيسة اللاتين الشمالي, وكهنة كنيسة اللاتين الجنوبي, و كهنة كنيسة الروم الارذوكس, وكهنة الكنيسة الانجيليه الأسقفية, وكهنة كنيسة مار يوسف" وعددا كبير من ابناء الطوائف المسيحية في المحافظة.
واضاف العدوان خلال زيارته لكنسية الماريوسف في الزرقاء لتقديم التهنئة للطوائف المسيحية بمناسبة عيد الميلاد المجيد، بأننا وزملائي من الاجهزة الامنية ومدير الاوقاف بينكم اليوم لنشارك إخواننا المسيحيين الأردنيين احتفالاتهم بالأعياد المجيدة ولمشاركتكم فرحتكم بألاعياد، لنجسد معاً سنة هاشمية حميدة خطها لنا الهاشميون والتي تربينا عليها وزرعت فينا نموذج العيش المشترك مسلمين ومسيحيين ونشئنا عليها في أردن الهاشميين منذ أن تأسست الإمارة في العام 1921م .
واشار العدوان الى أن هذه الميزة من التآلف والتقارب والروح الفريدة للوئام والانسجام وحب الخير والاحترام المتبادل المميز بين أبناء هذا البلد من مسلمين ومسيحيين، تشكل ثمرة طيبة من ثمار الخيرالــتي زرعها آل هاشم الأطهار وحثوا حكوماتهم المتعاقبة و منذ تأسيس المملكة على اعتماد الوسطية والاعتدال مبدأ ثابتا في سياسة الدولة الاردنية الــتي تحتضن المقدسات الإسلامية والمسيحية من مساجد وكنائس، وفي نهرها الخالد كان عماد السيد المسيح عليه السلام وفيها المغطس مقصد الحج المسيحي.
وعبر العدوان عن اعتزازه بالنموذج الأردني الذي شكل حالة حضارية راقية في العيش المشترك بين أتباع الديانتين الإسلامية والمسيحية ، الذي يؤمن بتحقيق العدالة والمساواة بين أبناء الشعب الأردني الواحد، العدالة الـتي آمن بها الهاشميون ومارسوها منذ تأسيس الإمارة وحتى يومنا هذا بالقول والفعل، فالحريات الدينية مصانة كفلها الدستور والقوانين وفي التطبيق، حيث سعت القيادة الهاشمية منذ الملك عبدالله الأول، للحرص على التعامل مع المسيحيين باعتبارهم مكونا رئيسيا في النسيج الاجتماعي الأردني.
وختم محافظ الزرقاء الدكتور رائد العدوان حديثه خلال الزيارة يحق لنا في الأردن أن نفاخر ونتباهى بمناخات التسامح الديني والعيش المشترك الذي ينعم به الأردنيون، حتى أصبحنا مثالا يشار إليه بالبنان في المحافل الدينية والدولية.
من جانبه رحب قدس الأب راعي كنيسة المار يوسف باسم كهنة كنائس الزرقاء والمسيحيين فيها بهذه الزيارة مؤكدين على تماسك ومحبة المسيحيين العميق بالأردن واعتزازهم بالقيادة الهاشمية وعبروا عن شكرهم على هذه اللفتة والزيارة المباركة التي تدل على قوة الروابط ما بين المسيحيين والمسلمين في هذا الوطن الجميل.
من جانبهم قدر أبناء الطوائف المسيحية هذه اللفتة الرائعة وقدموا الشكر للمحافظ على لفتته الرائعة التي قام بها المحافظ ومدراء الاجهزة الامنية الى كنائس الزرقاء ومشاركتهم لهم جانب من صلوات العيد ليلة يوم الخميس، واكدوا على قيم العيش المشترك واجواء التآخي والمحبة التي تسود المجتمع الاردني الواحد, مشيرين أن المجتمع الأردني يشهد حالة فريده من نوعها في التعايش والتعاون المشترك, وأضاف أبناء الطوائف المسيحية أن هذه المنطقة هي النموذج للعيش الإسلامي المسيحي, مؤكدين إعتزازهم بالقيادة الهاشمية السمحة التي كانت على الدوام على مسافة واحدة من جميع أبناء الأمة حيث تحقق بفضل العدل والحكمة التي تنتهجها القيادة الهاشمية منذ فجر التاريخ والى يومنا هذا، النموذج الرائع من العيش المشترك بين أتباع الديانتين.
جاء ذلك خلال زيارة محافظ الزرقاء الدكتور رائد العدوان يرافقه مدير الدفاع المدني ومدير اوقاف محافظة الزرقاء بزيارة الى كنيسة المار يوسف بحضور كهنة كنيسة الكاثوليك الشمالي وكهنة كنيسة اللاتين الشمالي, وكهنة كنيسة اللاتين الجنوبي, و كهنة كنيسة الروم الارذوكس, وكهنة الكنيسة الانجيليه الأسقفية, وكهنة كنيسة مار يوسف" وعددا كبير من ابناء الطوائف المسيحية في المحافظة.