قال وزير العمل ووزير السياحة والآثار الدكتور نضال مرضي القطامين إن وزارة السياحة ستمضي قدما في برامج السياحة الدينية المشتركة مع فلسطين.
وبحث القطامين مع وزيرة السياحة الفلسطينية رولا معايعة سبل التعاون السياحي بين البلدين الشقيقين خصوصا ما يتعلق بالسياحة الدينية الإسلامية والمسيحية.
وتاتي هذه الزيارة، بهدف تقوية أواصر العلاقة مع الجانب الفلسطيني في مجال السياحة بشكل عام مع التركيز على السياحة الدينيه والبيئية والعلاجية بشكل خاص ، والهدف العام المشترك هو أن تصبح الأردن بوابة دولة فلسطين.ولاعداد برامج سياحية مشتركة في مجال السياحة الدينية تستقطب الحجاج و المعتمرين من كافة الدول وبالأخص من ماليزيا وأندونيسيا، بالاضافة الى السياحة البيئية والعلاجية معالي وزير الأوقاف للشؤون والمقدسات الاسلامية.
وزير العمل وزير السياحة والاثار الدكتور نضال مرضي القطامين
اكد خلال هذا اللقاء حرص المملكة الاردنية على تعزيز التعاون المتبادل مع فلسطين و الترابط الوثيق بين القيادتين والشعبين الاردني والفلسطيني ، والسعي الجاد لتذليل العقبات التي تقف بوجه التعاون المشترك بين مؤسسات الدولتين،
و اكد القطامين استعداد وزارته التعاون والشراكة في أي مجال يحقق المصلحة والدعم للشعب الفلسطيني ومؤسساته.
مؤكدا على اهمية السياحة ودورها في ابراز هوية الارض العربية الفلسطينيه والاردنية معا وما احتضنتهما من معالم اثرية حضارية ودينية فريده ومميزة وعلى ضرورة استثمار مقومات وعناصر السياحة بانواعها بالبلدين من خلال التعاون والمشاركة في تطوير المنتج المخفي والقائم والتعريف بها و كذلك العمل على تفعيل دور المسارات السياحية وخاصة الدينية منها لجذب السياح من مختلف انحاء المعمورة وخاصة الاسيوية منها في عمل مشترك بين وزارتي السياحة بالبلدين مرورا من الاردن نحو فلسطين في مسار متكامل
ودعا وزير العمل وزير السياحة والاثار الاردنية
المهتمين من وكالات السياحة والسفر والجهات المعنية بامور السياحة والاثار للاسهام بالترويج لهذا التعاون من خلال برامج مدروسة تنعش هذا المساروتفعل دوره
وزيرة السياحة الفلسطينيه من جانبها
اشادت بدور الاردن الكبير والهام في تنشيط وتفعيل السياحة الفلسطينية من خلال المبادرات واطروحات الجانب الاردني ودعمه المتواصل وحرصه على التعاون المشترك مع الجانب الفلسطيني بالمجالات المختلفة ومنها السياحة
وقالت المعايعه ان خطة عملنا ترتكز حول تطوير المنتج السياحي الفلسطيني الذي له علاقة بالمواقع السياحية الأثرية، والدينية،خاصة لما تحتوي الارض الفلسطينيه من مواقع ومعالم متميزة
من هنا فاننا حرصنا على ان نعمل مع المملكه الاردنية الهاشمية لتجسيد هذا التعاون بجميع اشكاله و لبلورة فكره المسار الديني والذي كان الجانب الاردني والذي يربط فلسطين بجاراتها ويعزز صمود الاهل ودعوه كل المؤمنين الحاجين والمعتمرين الى فلسطين من شتى انحاء المعموره ، مثمنين للاردن مبادرته بهذه الفكرة بهدف تشجيع السائح على الإقامة في في البلدين الشقيقين
وقالت المعايعه ان هذا هو التحدي الأكبر، بمعنى آخر ان نعمل على التواصل والتعاون من خلال خلق مسارات سياحية متكاملة ، وبرامج مختلفة، سياحة دينية بيئية، وثقافية، وريفية تم التركيز عليها
لافته الى أن القطاع السياحي الفلسطيني واجه ويواجه العديد من التحديات والتهديدات التي تعيق تطوير صناعة السياحة المستدامة فكان لابد من الاستفادة من خبرات وتجارب الاخرين واستثمار ماعندنا من مقومات وعناصر النجاح لتخطي العقبات ومواجهه التحديات مؤكده على اهميه مثل تلك اللقاءات والتي من شانها وضع البرامج التنفيذية واستمار عامل الوقت لتحقيق مايصبو اليه الطلرفين
الوزير الفلسطيني محمود هباش مستشار الرئيس الفلسطيني لشؤون الاديان قال
رحب بالمبادرة الاردنية لمد جسور التعونمع السلطه الفلسطينيه بالمجالات المختلفة ومنها السياحة والدعم الذي تلقاه السلطة وقال
ان خطتنا تقوم على محورين السياسي والبعد الوطني والقومي والديني من خلال زيارة العرب والمسلمين لاراضي فلسطين ليظلوا مشدودين الى ارضهم واهلهم والبعد الاقتصادي لاستثمار السياحة الدينية من خلال مواسم الحج والعمره والمناسبات الدينية لرفد الموازنات التي من شانها ان تطور وتبني وتعظم من خلال الاردن التي نريد ان تكون بوابتنا للسياحة ولنعلن ان فلسطين هي ارض العرب والمسلمين وانها ارض النبوات ومهد الحضارات ومستودعها
واضاف اننا من خلال هذا التعاون الجاد والهادف سنصل الى مانطمح اليه من جذب اعداد كبيرة من السياح والزوار الى فلسطين وتحقيق قفزه نوعيه في مجال السياحة
مؤكدا اهمية دور التشاركية بين القطاع الخاص والعام بالمجال الترويجي والتسويقي ومن خلال لقاءتعهما بالبلدين الشقيقين وتبادل الزيارات
العين ميشيل نزال رئيس جمعيه الفنادق قال
ان السياحة بالاصل قد بنيت على السياحة الدينية واول رحله للملكية كانت للقدس بالستينات الا ان الاحداث والسنون غيرت الحال ونشئت العديد من السياحات التي تعول عليها البلاد السياحية
واكد على اهمية التعاون بين الاردن وفلسطين في هذا المجال ودورر مكاتب السياحة والسفر في البلدين في الترويج وتسويق السياحة الدينية والتي تزخر بمواقعها الاردن وفلسطين مسيحية واسلامية
ولفت نزّال االى ضرورة تفعيل وتنشيط السياحة بين الاردن وفلسطين سيكون له اثار ايجابية خاصة في المجال الديني لاهمية هذه السياحة وزخم المواقع المقدسة بالبلدين
واهمية السياحة الدينية للمسلمين والمسيحيين القادمين من الخارج الى الاردن وفلسطين بما يتوفر من المقامات ودور العبادة والاديرة وقبور الصحابة والانبياء حيث تعتبر زيارة الاراضي الفلسطينيه مكمله لتلك الطقوس وتشكل مكاسب جديدة لصالح السياحة وغيرها من القطاعات ونبه الى ضروره تكثيف اللقاءات لما بها من خير وفائده للجميع ،
داعيا الى ضرورة النظر بالبرامج السياحية من والى فلسطين وباسعار الطيران وتكثيف عمليه الترويج والتسويق عالميا وعربيا ومحليا
واضاف ان قطاع السياحة يحقق اعلى قيمة مضافة على الاقتصاد الاردني مقارنة بغيره من
الدو مبينا ان التقارير تعكس واقعا هاما يعيشه الاردن وينعم به منذ سنوات ، وتحديدا في قطاع السياحة ،وقال ان الامن الذي يتمتع بها وطننا من اهم عوامل الجذب السياحي.ووقوع الاردن وسط منطقة ملتهبة الا اننا وبفضل القيادة الهاشمية نتمتع بامن واستقرار ، جعلا من الاردن مقصدا سياحيا عالميا ، ذلك ان السائح يبحث دوما عن الامن والاستقرار.
شاهر حمدان رئيس جمعيه وكلاء السياحة والسفر
اكد على اهمية التنسيق والتعاون مابين مكاتب السياحة والسفر بالاردن وفلسطين مشيرا الى الفتوى التركية بان تكون الاردن بوابه العبور الوحيده لفلسطين التي اسهمت وتسهم في دفع عجله السياحة الدينية سيكون لها اهمية في تنشيط الحركة السياحية الدينية خاصة بين البلدين واكد انه بالامكان استثمار الاتفاقيات والتعاون مع وكلاء السياحة والسفر في البلدان العربية والاسلامية من خلال تعاون المكاتب بالبلدين وتسخيرها لخدمه الهدف وان لابد من لقاءات تنسيقية معها لاستثمار هذا التعاون بخدمة السياحة
وقد تم الاتفاق خلال هذا الاجتماع الذي حضره الامين العام للوزارة عيسى قموه ومدير دائرة الاثار العامه د منذر جمحاوي ومدير هيئة تنشيط السياحة د .عبد الرزاق عربيات وعدد من مدراء ورؤساء الاقسام بالوزارة
وبحث القطامين مع وزيرة السياحة الفلسطينية رولا معايعة سبل التعاون السياحي بين البلدين الشقيقين خصوصا ما يتعلق بالسياحة الدينية الإسلامية والمسيحية.
وتاتي هذه الزيارة، بهدف تقوية أواصر العلاقة مع الجانب الفلسطيني في مجال السياحة بشكل عام مع التركيز على السياحة الدينيه والبيئية والعلاجية بشكل خاص ، والهدف العام المشترك هو أن تصبح الأردن بوابة دولة فلسطين.ولاعداد برامج سياحية مشتركة في مجال السياحة الدينية تستقطب الحجاج و المعتمرين من كافة الدول وبالأخص من ماليزيا وأندونيسيا، بالاضافة الى السياحة البيئية والعلاجية معالي وزير الأوقاف للشؤون والمقدسات الاسلامية.
وزير العمل وزير السياحة والاثار الدكتور نضال مرضي القطامين
اكد خلال هذا اللقاء حرص المملكة الاردنية على تعزيز التعاون المتبادل مع فلسطين و الترابط الوثيق بين القيادتين والشعبين الاردني والفلسطيني ، والسعي الجاد لتذليل العقبات التي تقف بوجه التعاون المشترك بين مؤسسات الدولتين،
و اكد القطامين استعداد وزارته التعاون والشراكة في أي مجال يحقق المصلحة والدعم للشعب الفلسطيني ومؤسساته.
مؤكدا على اهمية السياحة ودورها في ابراز هوية الارض العربية الفلسطينيه والاردنية معا وما احتضنتهما من معالم اثرية حضارية ودينية فريده ومميزة وعلى ضرورة استثمار مقومات وعناصر السياحة بانواعها بالبلدين من خلال التعاون والمشاركة في تطوير المنتج المخفي والقائم والتعريف بها و كذلك العمل على تفعيل دور المسارات السياحية وخاصة الدينية منها لجذب السياح من مختلف انحاء المعمورة وخاصة الاسيوية منها في عمل مشترك بين وزارتي السياحة بالبلدين مرورا من الاردن نحو فلسطين في مسار متكامل
ودعا وزير العمل وزير السياحة والاثار الاردنية
المهتمين من وكالات السياحة والسفر والجهات المعنية بامور السياحة والاثار للاسهام بالترويج لهذا التعاون من خلال برامج مدروسة تنعش هذا المساروتفعل دوره
وزيرة السياحة الفلسطينيه من جانبها
اشادت بدور الاردن الكبير والهام في تنشيط وتفعيل السياحة الفلسطينية من خلال المبادرات واطروحات الجانب الاردني ودعمه المتواصل وحرصه على التعاون المشترك مع الجانب الفلسطيني بالمجالات المختلفة ومنها السياحة
وقالت المعايعه ان خطة عملنا ترتكز حول تطوير المنتج السياحي الفلسطيني الذي له علاقة بالمواقع السياحية الأثرية، والدينية،خاصة لما تحتوي الارض الفلسطينيه من مواقع ومعالم متميزة
من هنا فاننا حرصنا على ان نعمل مع المملكه الاردنية الهاشمية لتجسيد هذا التعاون بجميع اشكاله و لبلورة فكره المسار الديني والذي كان الجانب الاردني والذي يربط فلسطين بجاراتها ويعزز صمود الاهل ودعوه كل المؤمنين الحاجين والمعتمرين الى فلسطين من شتى انحاء المعموره ، مثمنين للاردن مبادرته بهذه الفكرة بهدف تشجيع السائح على الإقامة في في البلدين الشقيقين
وقالت المعايعه ان هذا هو التحدي الأكبر، بمعنى آخر ان نعمل على التواصل والتعاون من خلال خلق مسارات سياحية متكاملة ، وبرامج مختلفة، سياحة دينية بيئية، وثقافية، وريفية تم التركيز عليها
لافته الى أن القطاع السياحي الفلسطيني واجه ويواجه العديد من التحديات والتهديدات التي تعيق تطوير صناعة السياحة المستدامة فكان لابد من الاستفادة من خبرات وتجارب الاخرين واستثمار ماعندنا من مقومات وعناصر النجاح لتخطي العقبات ومواجهه التحديات مؤكده على اهميه مثل تلك اللقاءات والتي من شانها وضع البرامج التنفيذية واستمار عامل الوقت لتحقيق مايصبو اليه الطلرفين
الوزير الفلسطيني محمود هباش مستشار الرئيس الفلسطيني لشؤون الاديان قال
رحب بالمبادرة الاردنية لمد جسور التعونمع السلطه الفلسطينيه بالمجالات المختلفة ومنها السياحة والدعم الذي تلقاه السلطة وقال
ان خطتنا تقوم على محورين السياسي والبعد الوطني والقومي والديني من خلال زيارة العرب والمسلمين لاراضي فلسطين ليظلوا مشدودين الى ارضهم واهلهم والبعد الاقتصادي لاستثمار السياحة الدينية من خلال مواسم الحج والعمره والمناسبات الدينية لرفد الموازنات التي من شانها ان تطور وتبني وتعظم من خلال الاردن التي نريد ان تكون بوابتنا للسياحة ولنعلن ان فلسطين هي ارض العرب والمسلمين وانها ارض النبوات ومهد الحضارات ومستودعها
واضاف اننا من خلال هذا التعاون الجاد والهادف سنصل الى مانطمح اليه من جذب اعداد كبيرة من السياح والزوار الى فلسطين وتحقيق قفزه نوعيه في مجال السياحة
مؤكدا اهمية دور التشاركية بين القطاع الخاص والعام بالمجال الترويجي والتسويقي ومن خلال لقاءتعهما بالبلدين الشقيقين وتبادل الزيارات
العين ميشيل نزال رئيس جمعيه الفنادق قال
ان السياحة بالاصل قد بنيت على السياحة الدينية واول رحله للملكية كانت للقدس بالستينات الا ان الاحداث والسنون غيرت الحال ونشئت العديد من السياحات التي تعول عليها البلاد السياحية
واكد على اهمية التعاون بين الاردن وفلسطين في هذا المجال ودورر مكاتب السياحة والسفر في البلدين في الترويج وتسويق السياحة الدينية والتي تزخر بمواقعها الاردن وفلسطين مسيحية واسلامية
ولفت نزّال االى ضرورة تفعيل وتنشيط السياحة بين الاردن وفلسطين سيكون له اثار ايجابية خاصة في المجال الديني لاهمية هذه السياحة وزخم المواقع المقدسة بالبلدين
واهمية السياحة الدينية للمسلمين والمسيحيين القادمين من الخارج الى الاردن وفلسطين بما يتوفر من المقامات ودور العبادة والاديرة وقبور الصحابة والانبياء حيث تعتبر زيارة الاراضي الفلسطينيه مكمله لتلك الطقوس وتشكل مكاسب جديدة لصالح السياحة وغيرها من القطاعات ونبه الى ضروره تكثيف اللقاءات لما بها من خير وفائده للجميع ،
داعيا الى ضرورة النظر بالبرامج السياحية من والى فلسطين وباسعار الطيران وتكثيف عمليه الترويج والتسويق عالميا وعربيا ومحليا
واضاف ان قطاع السياحة يحقق اعلى قيمة مضافة على الاقتصاد الاردني مقارنة بغيره من
الدو مبينا ان التقارير تعكس واقعا هاما يعيشه الاردن وينعم به منذ سنوات ، وتحديدا في قطاع السياحة ،وقال ان الامن الذي يتمتع بها وطننا من اهم عوامل الجذب السياحي.ووقوع الاردن وسط منطقة ملتهبة الا اننا وبفضل القيادة الهاشمية نتمتع بامن واستقرار ، جعلا من الاردن مقصدا سياحيا عالميا ، ذلك ان السائح يبحث دوما عن الامن والاستقرار.
شاهر حمدان رئيس جمعيه وكلاء السياحة والسفر
اكد على اهمية التنسيق والتعاون مابين مكاتب السياحة والسفر بالاردن وفلسطين مشيرا الى الفتوى التركية بان تكون الاردن بوابه العبور الوحيده لفلسطين التي اسهمت وتسهم في دفع عجله السياحة الدينية سيكون لها اهمية في تنشيط الحركة السياحية الدينية خاصة بين البلدين واكد انه بالامكان استثمار الاتفاقيات والتعاون مع وكلاء السياحة والسفر في البلدان العربية والاسلامية من خلال تعاون المكاتب بالبلدين وتسخيرها لخدمه الهدف وان لابد من لقاءات تنسيقية معها لاستثمار هذا التعاون بخدمة السياحة
وقد تم الاتفاق خلال هذا الاجتماع الذي حضره الامين العام للوزارة عيسى قموه ومدير دائرة الاثار العامه د منذر جمحاوي ومدير هيئة تنشيط السياحة د .عبد الرزاق عربيات وعدد من مدراء ورؤساء الاقسام بالوزارة