اخبار البلد-
استضافت شركة الخطوط الجوية الملكية الأردنية والجمعية الأردنية للجودة الخبير الأردني في وكالة الفضاء والطيران الأميركية (ناسا) المهندس أيمن القدومي الذي ألقى محاضرة حول المفاتيح الأساسية السبعة لنجاح المشاريع والبرامج الريادية في المنظمات الكبرى.
وخلال المحاضرة التي أقيمت يوم اول من أمس في مبنى الملكية الأردنية وحضرها المدير العام/ الرئيس التنفيذي للملكية الأردنية بالوكالة الكابتن هيثم مستو وأعضاء الإدارة العليا في الشركة وموظفوها وجمعٌ من المعنيين في مجال الجودة، تحدث المهندس القدومي عن عوامل نجاح الشركات العالمية العملاقة التي تطبق مبادئ الكفاءة والجودة العالمية، مشيراً إلى أن وضع رؤية وفلسفة واضحة للشركة تعتبر المفتاح الأول للنجاح.
ولفت إلى الرؤية التي كانت قد وضعتها وكالة (ناسا) بُعيد تأسيسها والتي ركزت على أن تتمكن من وصول أحد العلماء إلى سطح القمر وإرجاعه إلى الأرض بسلام، حيثُ تحقق ذلك الهدف الكبير بسبب وضوح الرؤية والإصرار على إنجازها. وبين أن مفتاح النجاح الثاني يقوم على أهمية توفير دعم مستمر ومتواصل للبرامج المزمع تنفيذها من داخل الشركة وخارجها ومن أعلى المستويات الإدارية فيها لضمان استمرارية المشاريع على المدى الطويل والخروج منها بأفضل النتائج.
واستعرض القدومي ما للقيادة الفاعلة والإدارة الناجحة من أهمية باعتبارها المفتاح الثالث لإدارة المشاريع بذكاء مع تحديد المسؤوليات والصلاحيات لكل مدير في المنظمة بغية الوصول إلى النتائج المتوخاة بسلوك روح الفريق التي تقودها إدارة قوية وواعية لدور كل واحد في المنظمة.
وبين ضرورة التركيز على الاتصال الفعال لنجاح المشاريع وفتح قنوات التواصل والتفاعل واتباع سياسة الأبواب المفتوحة وترك الممارسات التقليدية التي تقود إلى السلبية والتهاون، مع العمل على تطوير القدرات القيادية الإدارية من خلال اتباع نهج التدريب بمختلف أنواعه.
وخلال المحاضرة التي أقيمت يوم اول من أمس في مبنى الملكية الأردنية وحضرها المدير العام/ الرئيس التنفيذي للملكية الأردنية بالوكالة الكابتن هيثم مستو وأعضاء الإدارة العليا في الشركة وموظفوها وجمعٌ من المعنيين في مجال الجودة، تحدث المهندس القدومي عن عوامل نجاح الشركات العالمية العملاقة التي تطبق مبادئ الكفاءة والجودة العالمية، مشيراً إلى أن وضع رؤية وفلسفة واضحة للشركة تعتبر المفتاح الأول للنجاح.
ولفت إلى الرؤية التي كانت قد وضعتها وكالة (ناسا) بُعيد تأسيسها والتي ركزت على أن تتمكن من وصول أحد العلماء إلى سطح القمر وإرجاعه إلى الأرض بسلام، حيثُ تحقق ذلك الهدف الكبير بسبب وضوح الرؤية والإصرار على إنجازها. وبين أن مفتاح النجاح الثاني يقوم على أهمية توفير دعم مستمر ومتواصل للبرامج المزمع تنفيذها من داخل الشركة وخارجها ومن أعلى المستويات الإدارية فيها لضمان استمرارية المشاريع على المدى الطويل والخروج منها بأفضل النتائج.
واستعرض القدومي ما للقيادة الفاعلة والإدارة الناجحة من أهمية باعتبارها المفتاح الثالث لإدارة المشاريع بذكاء مع تحديد المسؤوليات والصلاحيات لكل مدير في المنظمة بغية الوصول إلى النتائج المتوخاة بسلوك روح الفريق التي تقودها إدارة قوية وواعية لدور كل واحد في المنظمة.
وبين ضرورة التركيز على الاتصال الفعال لنجاح المشاريع وفتح قنوات التواصل والتفاعل واتباع سياسة الأبواب المفتوحة وترك الممارسات التقليدية التي تقود إلى السلبية والتهاون، مع العمل على تطوير القدرات القيادية الإدارية من خلال اتباع نهج التدريب بمختلف أنواعه.