انتخبت الهيئة العامة لجمعية الصداقة البرلمانية الاردنية والبرلمان الاوروبي النائب المهندس عامر البشير رئيسا والنائب انصاف الخوالدة مقررا للجنة.
وتضم اللجنة في عضويتها النواب حازم قشوع والدكتور هيثم أبو خديجة، حسن عجاج عبيدات، محمد الحجوج، حديثه الخريشا، عبدالمنعم العودات، قاسم بني هاني، انصاف الخوالدة، نايف الليمون، ضرار الداود، الدكتورة رولى الحروب، محمد الردايدة، خالد البكار، نايف الخزاعلة، سعد البلوي، محمد الشرمان.
وعقدت الجمعية بعد الانتخابات اول اجتماع لها برئاسة النائب م. عامر البشير وبحثت فيه آلية عملها واهدافها واتفق الاعضاء ان يكون لقاء مع سفيرة الاتحاد الاوروبي لبحث سبل التعاون واليات العمل المشترك.
و قال رئيس اللجنة النائب البشير في تصريح صحفي «نتطلع الى توثيق اواصر الصداقة بين البرلمان الاردني والبرلمان الاوروبي على جميع الأصعدة لتحقيق اكبر قدر من التنسيق والتعاون لتحقيق افضل النتائج خدمة لشعوبنا»،
ولفت على متانة العلاقات الاردنية الاوروبية التي أرسى دعائمها جلالة الملك عبدالله الثاني والتي تجاوزت المصالح المشتركة التي استندت الى مبادىء اخلاقية وأمور تهدف الى تحقيق الرخاء الى شعوبها الذين يواجهون قضايا كبيرة وتحديات ذات علاقة بالاقتصاد والسياسة والامن والسلام.
واشاد بدور الاتحاد الاوروبي في دعم جهود السلام كشريك فاعل ومؤثر في الشرق الاوسط ومواقفه المبدئية الداعمة للحل العادل للقضية الفلسطينية ورفض اجراءات اسرائيل احادية الجانب.واكد في هذا الصدد على الموقف القوي بتصويت البرلمان الاوروبي لصالح الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وتضم اللجنة في عضويتها النواب حازم قشوع والدكتور هيثم أبو خديجة، حسن عجاج عبيدات، محمد الحجوج، حديثه الخريشا، عبدالمنعم العودات، قاسم بني هاني، انصاف الخوالدة، نايف الليمون، ضرار الداود، الدكتورة رولى الحروب، محمد الردايدة، خالد البكار، نايف الخزاعلة، سعد البلوي، محمد الشرمان.
وعقدت الجمعية بعد الانتخابات اول اجتماع لها برئاسة النائب م. عامر البشير وبحثت فيه آلية عملها واهدافها واتفق الاعضاء ان يكون لقاء مع سفيرة الاتحاد الاوروبي لبحث سبل التعاون واليات العمل المشترك.
و قال رئيس اللجنة النائب البشير في تصريح صحفي «نتطلع الى توثيق اواصر الصداقة بين البرلمان الاردني والبرلمان الاوروبي على جميع الأصعدة لتحقيق اكبر قدر من التنسيق والتعاون لتحقيق افضل النتائج خدمة لشعوبنا»،
ولفت على متانة العلاقات الاردنية الاوروبية التي أرسى دعائمها جلالة الملك عبدالله الثاني والتي تجاوزت المصالح المشتركة التي استندت الى مبادىء اخلاقية وأمور تهدف الى تحقيق الرخاء الى شعوبها الذين يواجهون قضايا كبيرة وتحديات ذات علاقة بالاقتصاد والسياسة والامن والسلام.
واشاد بدور الاتحاد الاوروبي في دعم جهود السلام كشريك فاعل ومؤثر في الشرق الاوسط ومواقفه المبدئية الداعمة للحل العادل للقضية الفلسطينية ورفض اجراءات اسرائيل احادية الجانب.واكد في هذا الصدد على الموقف القوي بتصويت البرلمان الاوروبي لصالح الاعتراف بالدولة الفلسطينية.