أن كیان الاحتلال
الإسرائیلي لا یشعر بأي قلق من تنظیم لم یعد سرا«داعش» الإرھابي،
الأمر الذي دفع الكثیرمن الخبراء والمسؤولین إلى قراءة الحالة من باب
تقارب الأھداف وخاصة بعد أن أكد كل من وزیر الحرب الإسرائیلي
موشیھ یعالون ورئیس شعبة الاستخبارات العسكریة الأسبق عاموس
یادلین أن تنظیم «داعش» لایشكل خطراعلى «إسرائیل».موقع « غلوبال ریسیرش» سلط الضوء
على ھذا الموضوع وأشارإلى أن التحدي الذي أوجده «داعش» الإرھابي في المنطقة دفع كلاً من الولایات المتحدة وأوروبا
والسعودیة والعدید من الدول العربیة» ضد التنظیم الإرھابي، لكن الموقع وإذ یعتبر أن
«داعش» لیس أولویة بالنسبة إلى دولیا لتكوین ما یسمى «تحالفا«إسرائیل»
یوضح أن على رأس الأولویات الإسرائیلیة خلال الفترة الراھنة ما سماھا «مبادرات المعارضة»
السوریة التي تكمن شروطھا في توقیع معاھدة مستقبلیة لـ «السلام» مع
«إسرائیل» قبل سحب الأمم المتحدة قواتھا من الجولا ولھذا الغرض «إسرائیل» عازمة على
محاولة كسر
ًالعربي السوري
المحتل والأراضي الفلسطینیة واللبنانیة، مضیفا سوریة وتحالف المقاومة
الذي یقف عقبة رئیسیة أمام تحقیق أھدافھا حول «إسقاط الدولة السوریة» بتركیبتھا الحالیة،
حیث تشكل عقبة أمام
تحقیق الأھداف الإسرائیلیة.
ویشیر «غلوبال
ریسیرش» إلى قول رئیس حكومة كیان الاحتلال بنیامین نتنیاھو إلى أن ھزیمة «داعش» وترك
إیران تكون عدم محاربة «إسرائیل» لـ «داعش» كقوة نوویة ھما أحد أنواع
كسب المعركة وخسارة الحرب، لذلك ینبغي ألاّ إلى أن «إسرائیل» لم تتخذ
حتى الآن أي خطوة فوریة ضد التنظیم الإرھابي المذكور، ولكن المعلومات، لافتامفاجئا أمرا تطفو على السطح في الاتجاه
المعاكس، حیث تجھد على تمكین «داعش» والجماعات الإرھابیة الأخرى للقتال داخل سوریة.
ونقلت صحیفة «ھآرتس»
في 31 تشرین الأول الماضي تصریحات أحد كبار الضباط الإسرائیلیین الذي أكد أن الولایات حین قررت محاربة «داعش».
المتحدة ارتكبت
خطأ كبیرا ویضیف «غلوبال ریسیرش»: إن الرئیس الأمریكي باراك أوباما
أعطى الضوء الأخضر لـ «إسرائیل» لدعم المجموعات الإرھابیة في سوریة.،یومیا للتقاریر والمعلومات فإن
دعم وتنسیق «إسرائیل» بشكل وثیق مع الإرھابیین في سوریة باتا أمرا یذكر أنھ وفقا ویلفت الموقع إلى أن التصریحات
الإسرائیلیة تدعي أنھا تقدم الدعم الإنساني إلى ما یسمى «المعارضة المعتدلة» أن كیان الاحتلال الإسرائیلي لا یشعر بأي
قلق من تنظیملم یعد سرا«داعش» الإرھابي، الأمر الذي دفع الكثیر من الخبراء والمسؤولین إلى قراءة الحالة من باب تقارب الأھداف وخاصة بعد
أن أكد كل من وزیر
الحرب الإسرائیلي موشیھ یعالون ورئیس شعبة الاستخبارات العسكریة الأسبق عاموس یادلین أن تنظیم «داعش» لایشكل
خطراعلى «إسرائیل».
موقع « غلوبال ریسیرش» سلط الضوء على ھذا
الموضوع وأشارإلى أن التحدي الذي أوجده «داعش» الإرھابي في المنطقة دفع كلاً من الولایات المتحدة وأوروبا والسعودیة والعدید
من الدول العربیة» ضد التنظیم الإرھابي، لكن الموقع وإذ یعتبر أن «داعش» لیس أولویة
بالنسبة إلىدولیا لتكوین
ما یسمى «تحالفا «إسرائیل»
یوضح أن على رأس الأولویات الإسرائیلیة خلال الفترة الراھنة ما سماھا «مبادرات المعارضة»
السوریة التي
تكمن شروطھا في توقیع معاھدة مستقبلیة لـ «السلام» مع «إسرائیل» قبل سحب الأمم المتحدة
قواتھا من الجولان ولھذا الغرض «إسرائیل» عازمة على محاولة كسرالعربي السوري المحتل
والأراضي الفلسطینیة واللبنانیة، مضیفا سوریة وتحالف المقاومة الذي یقف عقبة رئیسیة أمام
تحقیق أھدافھا حول «إسقاط الدولة السوریة» بتركیبتھا الحالیة، حیث تشكل عقبة أمام تحقیق الأھداف الإسرائیلیة.
ویشیر «غلوبال ریسیرش» إلى قول رئیس حكومة
كیان الاحتلال بنیامین نتنیاھو إلى أن ھزیمة «داعش» وترك إیران تكون عدم محاربة «إسرائیل» لـ «داعش» كقوة نوویة ھما أحد أنواع كسب المعركة وخسارة الحرب،
لذلك ینبغي ألاّ أن «إسرائیل» لم تتخذ حتى الآن أي خطوة فوریة ضد التنظیم الإرھابي
المذكور، ولكن المعلومات، لافتا مفاجئا أمراتطفو
على السطح في الاتجاه المعاكس، حیث تجھد على تمكین «داعش» والجماعات الإرھابیة الأخرى
للقتال داخل سوریة.ونقلت
صحیفة «ھآرتس» في 31 تشرین الأول الماضي تصریحات أحد كبار الضباط الإسرائیلیین الذي
أكد أن الولایات حین
قررت محاربة «داعش».المتحدة ارتكبت خطأ كبیرا ویضیف «غلوبال ریسیرش»: إن الرئیس الأمریكي باراك
أوباما أعطى الضوء الأخضر لـ «إسرائیل» لدعم المجموعات الإرھابیة في سوریة.
یومیا للتقاریر والمعلومات فإن دعم وتنسیق «إسرائیل» بشكل
وثیق مع الإرھابیین في سوریة باتا أمرایذكر أنھ وفقا ویلفت الموقع إلى أن التصریحات الإسرائیلیة تدعي
أنھا تقدم الدعم الإنساني إلى ما یسمى «المعارضة المعتدلة»