• تدعو الجبهة الديمقراطية الى سحب مشروع فريق التفاوض الفلسطيني من مجلس الأمن
• لقد جرى افراغ الورقة الفلسطينية من مضمونها بسبب "التعديلات"، بدءاً من الحدود 67، والقدس، ودخول عبارات ضبابية حمالة اوجه عليها.. لا تمت إلى واقع القرارات الدولية بصلة..
• تدعو اللجنة التنفيذية لصياغة مشروع جديد يقوم على برامج الإجماع الوطني
القدس – التوسع الاستيطاني الاستعماري في القدس لا يتوقف، أقرت حكومة الاحتلال اليوم بناء 380 وحدة سكنية استيطانية داخل الضفة الفلسطينية المحتلة، 307 وحدات في"مستوطنة راموت" في شمال القدس، 73 وحدة أخرى في "مستوطنة هارحوما" في جنوب شرق القدس.
21 عاماً من المفاوضات يتواصل نهب ومصادرة الأرض في القدس والضفة، تضاعف الاستيطان 7 مرات منذ اتفاق أوسلو 1993، كان مجموع المستوطنين المستعمرين في القدس والضفة وقطاع غزة 97 الفاً، والآن في القدس 350 الفاً، وفي الضفة 420 الفاً.
هذه الكوارث المرّة لخطأ فريق التفاوض الفلسطيني الذي لم يربط بين المفاوضات والوقف الكامل للاستيطان، وأن لا مفاوضات دون الوقف الكامل للاستيطان، طبقاً لقرارات الاجماع الوطني والمجلس المركزي واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، وبرنامج الاجماع الوطني الأربعة 2005، 2006، 2009 وبرنامج 4 مايو/ أيار/ 2011 بالحوار الوطني الشامل في القاهرة.
الجبهة الديمقراطية تدعو إلى سحب المشروع الفلسطيني المقدم لمجلس الأمن الدولي، الذي يمثل تراجعاً عن قرارات اللجنة التنفيذية وعن برامج الإجماع الوطني بشأن القضايا الرئيسية الوطنية: القدس الشرقية عاصمة دولة فلسطين، حدود 4 حزيران/ يونيو 67 وفق قرار الأمم المتحدة 29 نوفمبر 2012، الوقف الكامل للاستيطان، حقوق اللاجئين وفق القرار الأممي 194.
ندعو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير إلى وضع مشروع قرار جديد يستند على قرار الأمم المتحدة 29 نوفمبر 2012 وبرامج الإجماع والوحدة الوطنية، وفي المقدمة لا مفاوضات دون الوقف الكامل للاستيطان.
كفى كفى 21 عاماً من المفاوضات دون وقف الاستيطان.
الإعلام المركزي
• لقد جرى افراغ الورقة الفلسطينية من مضمونها بسبب "التعديلات"، بدءاً من الحدود 67، والقدس، ودخول عبارات ضبابية حمالة اوجه عليها.. لا تمت إلى واقع القرارات الدولية بصلة..
• تدعو اللجنة التنفيذية لصياغة مشروع جديد يقوم على برامج الإجماع الوطني
القدس – التوسع الاستيطاني الاستعماري في القدس لا يتوقف، أقرت حكومة الاحتلال اليوم بناء 380 وحدة سكنية استيطانية داخل الضفة الفلسطينية المحتلة، 307 وحدات في"مستوطنة راموت" في شمال القدس، 73 وحدة أخرى في "مستوطنة هارحوما" في جنوب شرق القدس.
21 عاماً من المفاوضات يتواصل نهب ومصادرة الأرض في القدس والضفة، تضاعف الاستيطان 7 مرات منذ اتفاق أوسلو 1993، كان مجموع المستوطنين المستعمرين في القدس والضفة وقطاع غزة 97 الفاً، والآن في القدس 350 الفاً، وفي الضفة 420 الفاً.
هذه الكوارث المرّة لخطأ فريق التفاوض الفلسطيني الذي لم يربط بين المفاوضات والوقف الكامل للاستيطان، وأن لا مفاوضات دون الوقف الكامل للاستيطان، طبقاً لقرارات الاجماع الوطني والمجلس المركزي واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، وبرنامج الاجماع الوطني الأربعة 2005، 2006، 2009 وبرنامج 4 مايو/ أيار/ 2011 بالحوار الوطني الشامل في القاهرة.
الجبهة الديمقراطية تدعو إلى سحب المشروع الفلسطيني المقدم لمجلس الأمن الدولي، الذي يمثل تراجعاً عن قرارات اللجنة التنفيذية وعن برامج الإجماع الوطني بشأن القضايا الرئيسية الوطنية: القدس الشرقية عاصمة دولة فلسطين، حدود 4 حزيران/ يونيو 67 وفق قرار الأمم المتحدة 29 نوفمبر 2012، الوقف الكامل للاستيطان، حقوق اللاجئين وفق القرار الأممي 194.
ندعو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير إلى وضع مشروع قرار جديد يستند على قرار الأمم المتحدة 29 نوفمبر 2012 وبرامج الإجماع والوحدة الوطنية، وفي المقدمة لا مفاوضات دون الوقف الكامل للاستيطان.
كفى كفى 21 عاماً من المفاوضات دون وقف الاستيطان.
الإعلام المركزي