أمين العاصمة يصرخ : عدد سكان عمان قفز من 60 ألف إلى نصف مليون!!

أمين العاصمة يصرخ : عدد سكان عمان قفز من 60 ألف إلى نصف مليون!!
أخبار البلد -  
اخبار البلد - توفر المادة المنشورة أعلاه، فرصة للاطلاع على طبيعة النقاش الذي كان جارياً في عمان قبل أربعين عاماً أو أكثر بقليل.

أمين العاصمة، كما كان يسمى آنذاك، المهندس محمد فوزي يشرح للصحيفة واقع المدينة والاجراءات المتخذة لمواجهة الارتفاع في السكان، حيث وصل عدد سكان العاصمة وقتها إلى نصف مليون، بعد قفزات سكانية متتالية، ويقول إن العدد الحالي (نصف مليون) كان يفترض ان تصل إليه العاصمة بعد أربعين سنة، وذلك لو كانت الزيادة طبيعية.

الكلام عن أربعين سنة عام 1971 يعني الوقت الحالي حيث لا يعرف أحد بالضبط كم يبلغ سكان العاصمة.

اقرأوا تفاصيل تقسيمات عمان وخارطتها المنشورة في الصورة أعلاه، التي لم تكن تتجاوز المدينة الرياضية وأطراف الدوار الخامس والوحدات والتاج ومدخل مطار ماركا.
زمانكم
 

حديث أمين العاصمة للرأي عام 1971

حديث أمين العاصمة للرأي عام 1971

زمانكم-

 
شريط الأخبار إطلاق الاستراتيجية الوطنية الثانية لنشر الدراية الإعلامية والمعلوماتية انخفاض أسعار الذهب محليا في التسعيرة الثانية الاثنين الزرقاء في المرتبة الأولى... دراسة: 81.3 كيلوغراما معدل هدر الغذاء السنوي للفرد في الأردن الأردن يسير قافلة مساعدات جديدة إلى سوريا فتح باب تقديم طلبات القبول الموحد للطلبة الوافدين للفصل الثاني 2025-2026 لماذا اشترى حسين المجالي الف سهم في شركة الامل؟ إعلان الفائزين بجائزة التميز لقيادة الأعمال الحكومة: اسعار النفط عالميا تنخفض توقيف زوج شوه وجه زوجته أثناء نومها التربية: فصل 92 طالبا من الجامعات بسبب عدم صحة شهاداتهم وزير التربية: 404 شهادات ثانوية تركية ورد رد بعدم صحتها منذ 2023 مذكرة تفاهم بين هيئة الأوراق المالية ومديرية الأمن العام الجيش يدعو مواليد 2007 للدخول إلى منصة خدمة العلم تجنبا للمساءلة القانونية 3.7 مليار دولار حوالات المغتربين الأردنيين خلال 10 أشهر إحالة "مدير التدريب المهني الغرايبة" إلى التقاعد… قراءة في التوقيت والمسار الامن العام يحذر الاردنيين من الاقتراب من الاودية والمدافئ استعادة 19 إلف دينار قبل طحنها في كابسة نفايات في العبدلي.. تفاصيل القبض على أشخاص يبيعون الكوكايين في مأدبا الأمانة تعلن الطوارئ المتوسطة استعدادا للمنخفض التربية تعلن فقدان موظفين لوظائفهم لتغيبهم دون عذر.. اسماء