عرضت جامعة جدارا بالتعاون مع مديرية ثقافة إربد والهيئة الملكية للأفلام " الفيلم الروائي لما ضحكت موناليزا " للمخرج فادي حداد .
وقال مندوب الهيئة الملكية للأفلام شادي النمري أن الهئية تُعنى بدعم ورعاية كافة أشكال الثقافة والفنون ،وترويج الثقافة السينمائية ،وتنظيم ورشات عمل في صناعة الأفلام .
ويروي الفيلم الذي أخرجه المخرج فادي حداد حكاية أردنية عن موناليزا في إطار درامي مشوق ، تدور تفاصيلها عن أحلام "موناليزا” التي لم تبتسم يوما في حياتها ولكنها شخصية حالمة رومانسية تميل إلى التمرد على واقع تعيشه برفقة أختها الكبرى عفاف التي تعاني من فوبيا الخروج من المنزل، حيث تعيشان معا في منطقة شعبية وكلاهما دون زواج وتجاوزتا الثلاثين.
التفاصيل بالفيلم تتمحور حول هاتين الشخصيتين وطريقة تعايشهما في حارة شعبية ، حيث تغيرت حياتهما بعمل موناليزا في دائرة حكومية ووقوعها بحب شاب من الجنسية المصرية يدعى "حمدي”.
وأبرز الفيلم مشاهد من مدينة عمان القديمة حيث ظهرت صور لأقدم دور السينما المحلية ومنزل قديم في جبل اللويبدة التي تمثل بساطة الحياة في منطقة شعبيَّةٍ بطريقة بسيطة جميلة.
وقال مندوب الهيئة الملكية للأفلام شادي النمري أن الهئية تُعنى بدعم ورعاية كافة أشكال الثقافة والفنون ،وترويج الثقافة السينمائية ،وتنظيم ورشات عمل في صناعة الأفلام .
ويروي الفيلم الذي أخرجه المخرج فادي حداد حكاية أردنية عن موناليزا في إطار درامي مشوق ، تدور تفاصيلها عن أحلام "موناليزا” التي لم تبتسم يوما في حياتها ولكنها شخصية حالمة رومانسية تميل إلى التمرد على واقع تعيشه برفقة أختها الكبرى عفاف التي تعاني من فوبيا الخروج من المنزل، حيث تعيشان معا في منطقة شعبية وكلاهما دون زواج وتجاوزتا الثلاثين.
التفاصيل بالفيلم تتمحور حول هاتين الشخصيتين وطريقة تعايشهما في حارة شعبية ، حيث تغيرت حياتهما بعمل موناليزا في دائرة حكومية ووقوعها بحب شاب من الجنسية المصرية يدعى "حمدي”.
وأبرز الفيلم مشاهد من مدينة عمان القديمة حيث ظهرت صور لأقدم دور السينما المحلية ومنزل قديم في جبل اللويبدة التي تمثل بساطة الحياة في منطقة شعبيَّةٍ بطريقة بسيطة جميلة.