أخبار البلد
ارتفع سهم صروح العقارية يوم الخميس الماضي، في بورصة أبوظبي في آخر جلسة لتداوله قبل شطبه من السوق في إطار اندماج تدعمه الدولة مع الدار العقارية بينما حققت جميع أسواق الأسهم في المنطقة مكاسب قبيل نهاية الأسبوع.
ويهدف الاندماج بين الدار وصروح إلى إنعاش القطاع العقاري المتعثر في أبوظبي ويخلق ثاني أكبر شركة للتطوير العقاري مسجلة في دولة الامارات العربية وواحدة من أكبر الشركات في الشرق الأوسط بأصول قيمتها حوالي 13 مليار دولار.
وقال علي العدو مدير المحافظ لدى المستثمر الوطني "الشركة المندمجة جذابة عند تلك المرحلة. دفتر مشروعاتها في أبوظبي قوي."إنني متفائل بشأن قطاعات المقاولات والبناء والأسمنت في الامارات لذا ستكون المشاركة أمرا جيدا على مدى العامين القادمين."
وصعد سهم صروح العقارية 4.6 %، إلى 2.72 درهم (0.74 دولار) بينما زاد سهم الدار العقارية 2.9 %، إلى 2.14 درهم.
وبمقتضى مقترح الدمج سيحصل مساهمو صروح على 1.288 سهم من أسهم الدار مقابل كل سهم في حوزتهم. وسيتم حل صروح وإلغاء إدراج أسهمها في بورصة أبوظبي. وسيفتح سهم الكيان الاندماجي يوم الأحد المقبل عند 2.14 درهم برأسمال اجمالي مدفوع قدره 7.86 مليار درهم.
وارتفع المؤشر العام لسوق أبوظبي واحدا في المئة متحركا صعودا وهبوطا في نطاق ضيق منذ ان سجل أعلى مستوى له في 56 شهرا في 13 حزيران (يونيو).
وزاد مؤشر سوق دبي 0.4 %، مسجلا زيادة للمرة الثانية في الجلسات الست السابقة ولتصل مكاسبه منذ بداية العام إلي 37 %.
وبدأ المستثمرون في جني الأرباح في أواخر الأسبوع الماضي من المكاسب الكبيرة التي تحققت أوائل العام متتبعين حركة الأسواق العالمية بعدما أعلن مجلس الاحتياطي الاتحادي الامريكي (البنك المركزي) أنه سيقلص برنامجه للتحفيز.
وفي الكويت زاد مؤشر السوق 0.2 %، لكنه فقد 4.7 %، هذا الشهر في موجة مبيعات لجني الأرباح بعد مكاسب كبيرة أوائل العام. وبلغت مكاسب المؤشر منذ بداية العام 33.3 %.
وحددت الحكومة الكويتية يوم الأربعاء موعدا جديدا للانتخابات البرلمانية هو 27 تموز (يوليو) بدلا من 25 تموز.
وقال فؤاد درويش رئيس السمسرة لدى بيت الاستثمار العالمي (جلوبل) مشيرا إلى مبيعات قبل العطلات الصيفية وشهر رمضان إضافة إلى عدم اليقين السياسي "كثير من المستثمرين الأفراد غير موجودين في السوق وتتقلص قيم الصفقات والتعاملات".
وارتفع مؤشر بورصة قطر 0.4 %، مواصلا مكاسبه منذ الانتقال السلس للسلطة إلى الأمير الجديد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.
وفي مصر أقبل المستثمرون المحليون على شراء الأسهم القيادية التي تضررت في الأسابيع الماضية لكن أحجام التداول كانت ضعيفة وسط شكوك سياسية في الأجل القصير.
وتخطط المعارضة لاحتجاجات ضد الرئيس محمد مرسي في 30 حزيران (يونيو) في الذكرى السنوية الأولى لتوليه السلطة. وقتل شخصان وأصيب 90 آخرون في اشتباكات في الشوارع يوم الأربعاء بين مؤيدين ومعارضين للرئيس.
ويحجم المستثمرون بشكل كبير عن المشاركة في السوق بسبب تجدد التوترات السياسية واشترى المستثمرون الأجانب أكثر مما باعوا اثناء موجة البيع هذا الشهر لكنهم غيروا اتجاههم وخفضوا تعرضهم للمخاطر مع تفاقم الأوضاع في البلاد.
وزاد سهم أوراسكوم للإنشاء والصناعة 0.8 %، مواصلا مكاسبه بعدما وافقت الهيئة العامة للرقابة المالية في مصر على عرض الاستحواذ المقدم من الشركة الأم المدرجة في هولندا أو.سي.آي إن.في.
وأغلق السهم عند 240 جنيها مصريا (34.21 دولار) محققا مزيدا من المكاسب بالنظر إلى سعر الشراء الذي عرضته الشركة الام والبالغ 255 جنيها.
وارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية واحدا في المئة محققا مكاسب للجلسة الثالثة على التوالي منذ ان هبط إلى أدنى مستوى له في عام يوم الاثنين الماضي.
ويهدف الاندماج بين الدار وصروح إلى إنعاش القطاع العقاري المتعثر في أبوظبي ويخلق ثاني أكبر شركة للتطوير العقاري مسجلة في دولة الامارات العربية وواحدة من أكبر الشركات في الشرق الأوسط بأصول قيمتها حوالي 13 مليار دولار.
وقال علي العدو مدير المحافظ لدى المستثمر الوطني "الشركة المندمجة جذابة عند تلك المرحلة. دفتر مشروعاتها في أبوظبي قوي."إنني متفائل بشأن قطاعات المقاولات والبناء والأسمنت في الامارات لذا ستكون المشاركة أمرا جيدا على مدى العامين القادمين."
وصعد سهم صروح العقارية 4.6 %، إلى 2.72 درهم (0.74 دولار) بينما زاد سهم الدار العقارية 2.9 %، إلى 2.14 درهم.
وبمقتضى مقترح الدمج سيحصل مساهمو صروح على 1.288 سهم من أسهم الدار مقابل كل سهم في حوزتهم. وسيتم حل صروح وإلغاء إدراج أسهمها في بورصة أبوظبي. وسيفتح سهم الكيان الاندماجي يوم الأحد المقبل عند 2.14 درهم برأسمال اجمالي مدفوع قدره 7.86 مليار درهم.
وارتفع المؤشر العام لسوق أبوظبي واحدا في المئة متحركا صعودا وهبوطا في نطاق ضيق منذ ان سجل أعلى مستوى له في 56 شهرا في 13 حزيران (يونيو).
وزاد مؤشر سوق دبي 0.4 %، مسجلا زيادة للمرة الثانية في الجلسات الست السابقة ولتصل مكاسبه منذ بداية العام إلي 37 %.
وبدأ المستثمرون في جني الأرباح في أواخر الأسبوع الماضي من المكاسب الكبيرة التي تحققت أوائل العام متتبعين حركة الأسواق العالمية بعدما أعلن مجلس الاحتياطي الاتحادي الامريكي (البنك المركزي) أنه سيقلص برنامجه للتحفيز.
وفي الكويت زاد مؤشر السوق 0.2 %، لكنه فقد 4.7 %، هذا الشهر في موجة مبيعات لجني الأرباح بعد مكاسب كبيرة أوائل العام. وبلغت مكاسب المؤشر منذ بداية العام 33.3 %.
وحددت الحكومة الكويتية يوم الأربعاء موعدا جديدا للانتخابات البرلمانية هو 27 تموز (يوليو) بدلا من 25 تموز.
وقال فؤاد درويش رئيس السمسرة لدى بيت الاستثمار العالمي (جلوبل) مشيرا إلى مبيعات قبل العطلات الصيفية وشهر رمضان إضافة إلى عدم اليقين السياسي "كثير من المستثمرين الأفراد غير موجودين في السوق وتتقلص قيم الصفقات والتعاملات".
وارتفع مؤشر بورصة قطر 0.4 %، مواصلا مكاسبه منذ الانتقال السلس للسلطة إلى الأمير الجديد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.
وفي مصر أقبل المستثمرون المحليون على شراء الأسهم القيادية التي تضررت في الأسابيع الماضية لكن أحجام التداول كانت ضعيفة وسط شكوك سياسية في الأجل القصير.
وتخطط المعارضة لاحتجاجات ضد الرئيس محمد مرسي في 30 حزيران (يونيو) في الذكرى السنوية الأولى لتوليه السلطة. وقتل شخصان وأصيب 90 آخرون في اشتباكات في الشوارع يوم الأربعاء بين مؤيدين ومعارضين للرئيس.
ويحجم المستثمرون بشكل كبير عن المشاركة في السوق بسبب تجدد التوترات السياسية واشترى المستثمرون الأجانب أكثر مما باعوا اثناء موجة البيع هذا الشهر لكنهم غيروا اتجاههم وخفضوا تعرضهم للمخاطر مع تفاقم الأوضاع في البلاد.
وزاد سهم أوراسكوم للإنشاء والصناعة 0.8 %، مواصلا مكاسبه بعدما وافقت الهيئة العامة للرقابة المالية في مصر على عرض الاستحواذ المقدم من الشركة الأم المدرجة في هولندا أو.سي.آي إن.في.
وأغلق السهم عند 240 جنيها مصريا (34.21 دولار) محققا مزيدا من المكاسب بالنظر إلى سعر الشراء الذي عرضته الشركة الام والبالغ 255 جنيها.
وارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية واحدا في المئة محققا مكاسب للجلسة الثالثة على التوالي منذ ان هبط إلى أدنى مستوى له في عام يوم الاثنين الماضي.
