وزير مالية وضربت مقفي !!!!!...........لاعجب بعمر السنين وساعة الرحيل وموقف للحساب عن سنوات كيف كانت وكيف تسير وهل بهذا العمر يبقى سلوك غير طريق السلام او غضب الرحمن ..... وزير االمالية لا يدخر جهد بملاحقة لقمة الكادحين والمسحوقين ..؟؟..
وهو كل يوم تصور بصفحة سوداء وصفراء وربما تصل لحمراء ( بمصير الاسعار) مهام وبطولات على الشعوب المنكوبة ......؟....... واعداد
تقارير بارقام بحجم التتحصيل اليومي من جيوب العباد ممن هم بحال الاستجداء من الواحد الاحد والدعاء بقرب ساعة رحيل الغم والهم ..؟
و السؤال اليوم .. أين تذهب رسوم الجباية اليومية ..؟؟ ..وهل تكفي مصاريف تحركات المسؤولين من سيارات ومناسبات وبدلات بعلامات تجارية عالمية او تكفي لمخصصات مجالس الادارة والحوافز وتعين الابناء ..بمؤسسات المستقلة التي تحولت لكابوس على مؤازنة الدولة .؟؟..
و ممكن لوزير البقاء ( على معيشة العباد وويصدر فرمان حتى وصل لصندوق المعونة وربطة المعونة بفاتورة الكهرباء والمياة ..معادلة مش غريبة على حكومة ووزير قائم على برامج الاسعار وحرق رغيف العمال ...لكن هل الوزير يميز بين معيشة الميسورين ومعيشة المحروميين ..وهل من العدالة (ملاحقة المحروميين .. وتجاهل الميسوريين ..؟؟.. وكيف تستقر الاحوال والفقير يوجة سياسات الاسعار التي فقدت روح العدالة ..؟. وتحولت من نعمة الى نقمة تدفع العباد والبلاد لحافة الانهيار ..؟؟؟.. ومن المستحسن مغادرة الوزير رحمة لشيخوخة تسير لدار البقاء ..ورحمة بمصير العباد من غول الاسعار التي تدفع بالعباد والشباب لسؤال ..الى متى هذا الحال ..؟؟..يبقى مصيرنا مرهون بسياسة مبتورة تعاني من حالة انفصام وانعدام لتوازن .. ..والكل بنتظار زلزال او بركان يهدم غول الاسعار لبقاء الامان ....؟...والناس بكرب وساعة حصار ورحلة المهجرين والوافدين وهناك اخبار تقول هولاء لتوطين مقابل دنانير يعني لهم حق البقاء ودون سؤال وممكن حقهم بكوتة وبطاقة تموينية ودعم وفرع لصندوق المعونة ....؟.. والامة تعيش مصير مجهول وهذا هو غضب الرحمن ...كيف تنهار القصور والقلاع والاحلام ..والمصيبة لازال المسؤول بغيبوبة الاحساس بهموم العباد .. وكل التفكير محصور بمزيد من الغلاء والبلاء وهدر الاموال وقطع سبل الاستقرار نتيجة ( عجرفة قرارات المسؤول ) ومهم كان ردهم الحقيقة شعلة نار ...؟....( بمرسم الواقع الحزين المصاب بوهم جراء الافراط بحقوق العباد ومصيرهم المرهوم بخراطيش المسؤول وهو يفرط بالحقوق ومسؤوليات الامانة ولن نسامح او نقبل الاعتذار نرفع الامر لرحمن وهو القدير على قهر العباد ) ونقول اللهم عليهم لا علينا ........اللهم احمى مملكتنا من شياطين الانس.....أمين .......
.النقابي محمد الهياجنه
وهو كل يوم تصور بصفحة سوداء وصفراء وربما تصل لحمراء ( بمصير الاسعار) مهام وبطولات على الشعوب المنكوبة ......؟....... واعداد
تقارير بارقام بحجم التتحصيل اليومي من جيوب العباد ممن هم بحال الاستجداء من الواحد الاحد والدعاء بقرب ساعة رحيل الغم والهم ..؟
و السؤال اليوم .. أين تذهب رسوم الجباية اليومية ..؟؟ ..وهل تكفي مصاريف تحركات المسؤولين من سيارات ومناسبات وبدلات بعلامات تجارية عالمية او تكفي لمخصصات مجالس الادارة والحوافز وتعين الابناء ..بمؤسسات المستقلة التي تحولت لكابوس على مؤازنة الدولة .؟؟..
و ممكن لوزير البقاء ( على معيشة العباد وويصدر فرمان حتى وصل لصندوق المعونة وربطة المعونة بفاتورة الكهرباء والمياة ..معادلة مش غريبة على حكومة ووزير قائم على برامج الاسعار وحرق رغيف العمال ...لكن هل الوزير يميز بين معيشة الميسورين ومعيشة المحروميين ..وهل من العدالة (ملاحقة المحروميين .. وتجاهل الميسوريين ..؟؟.. وكيف تستقر الاحوال والفقير يوجة سياسات الاسعار التي فقدت روح العدالة ..؟. وتحولت من نعمة الى نقمة تدفع العباد والبلاد لحافة الانهيار ..؟؟؟.. ومن المستحسن مغادرة الوزير رحمة لشيخوخة تسير لدار البقاء ..ورحمة بمصير العباد من غول الاسعار التي تدفع بالعباد والشباب لسؤال ..الى متى هذا الحال ..؟؟..يبقى مصيرنا مرهون بسياسة مبتورة تعاني من حالة انفصام وانعدام لتوازن .. ..والكل بنتظار زلزال او بركان يهدم غول الاسعار لبقاء الامان ....؟...والناس بكرب وساعة حصار ورحلة المهجرين والوافدين وهناك اخبار تقول هولاء لتوطين مقابل دنانير يعني لهم حق البقاء ودون سؤال وممكن حقهم بكوتة وبطاقة تموينية ودعم وفرع لصندوق المعونة ....؟.. والامة تعيش مصير مجهول وهذا هو غضب الرحمن ...كيف تنهار القصور والقلاع والاحلام ..والمصيبة لازال المسؤول بغيبوبة الاحساس بهموم العباد .. وكل التفكير محصور بمزيد من الغلاء والبلاء وهدر الاموال وقطع سبل الاستقرار نتيجة ( عجرفة قرارات المسؤول ) ومهم كان ردهم الحقيقة شعلة نار ...؟....( بمرسم الواقع الحزين المصاب بوهم جراء الافراط بحقوق العباد ومصيرهم المرهوم بخراطيش المسؤول وهو يفرط بالحقوق ومسؤوليات الامانة ولن نسامح او نقبل الاعتذار نرفع الامر لرحمن وهو القدير على قهر العباد ) ونقول اللهم عليهم لا علينا ........اللهم احمى مملكتنا من شياطين الانس.....أمين .......
.النقابي محمد الهياجنه
