باع صور زوجته عارية..فضيحة جديدة لبرنار ليفي بأوكرانيا..كيف خدع الكاميرات

باع صور زوجته عارية..فضيحة جديدة لبرنار ليفي بأوكرانيا..كيف خدع الكاميرات
أخبار البلد -   أخبار البلد - 
 
خطاب برنار ليفي بأوكرانيا أمام المعتصمين في ساحة ” الميدان ” يحرّضهم على تخريب بلادهم كما سبق و فعل في ساحة بنغازي بليبيا .

خطاب ليفي في اوكرانيا..
الخطاب الذي ألقاه برنارد هنري ليفي في كييف عاصمة أكرانيا لتأليب الثورة المضادة ضد السلطة الشرعية وضد مصير البلاد، وتحريضا ضد روسيا.

نص الخطاب:
ترجمة مريم الأشعل
لدينا رابط مشترك هو الحلم الذي يجمعنا .هذا الحلم هو حلم اوروبا الذي أود ايضا ان اقول لكن/لكم اننا كثيرون في اوروبا نعتقد كما سوف اقول لكم:
اعلم انكم تشعرون بأنكم وحدكم. اعلم ان لديكم الشعور احيانا بانكم اهملتم، وهذا صحيح احيانا.

احيانا لكن انتم لكم اصدقاء المجتمع المدني الاوروبي لديكم ايضا في كييف ذاتها البعثات الديبلوماسية في كييف رجال ونساء يفكرون مثلكم ويعملون معكم لدينا امل بهم ولكن ايضا الامل بكم انتم

نحن نعرف في اوروبا ان مصير اوروبا على المحك هنا في الميدان في هذا الميدان هذا مكان الاستقلال الذي سوف تعيدون تسميته ميدان اوروبا يا شعب الميدان

كلمة اخيرة: ساترك القلب الذابل كييف لكني سوف اذهب مليئ بالاعجاب الاعجاب بشجاعتكم الاعجاب بكرامتكم التي اعطيتموها لاوربا والعالم الاعجاب بوعيكم وتدبيركم الاعجاب بتنطيمكم الدي اوصلكم الى هذا المكان

نحن نحب الميدان
نحب مدينتكم وحب المدن يعني بالفرنسية الحضارة
وهذه الحضارة هي قوتكم اوكرانيا هي اساسا حضارة عظيمة عندما كانت الروسية غير موجودة بعد

هناك داخل كل مواطن حر في هذا الميدان مزيد من حب الحضارة مزيد من حب المدينة ، اذا مزيد من الحضارة التي عند سيد سوتشي ، يعني فلاديمير بوتين

يسقط فلاديمير بوتين عاشت اوكرانيا حرة

هل فعلها في ليبيا من قبل ؟
يقول فريشون في ملاحظاته المكتوبة على الصورة المرفقة تالياً..
تسريحات شعر مرتبة (من عندي : ومثبتة بالكريم اللامع انظروا الولد الطويل الى جانب ليفي)
ولا نقطة عرق
مجموعة غير منضبطة
لا تنظيم
نظرات تائهة
الاصابع على الزناد. وقاعدة اولى لاي شخص يستخدم سلاحا : لا تضع اصبعك على الزناد
ملابس نظيفة
بنطلونات جديدة مازالت بطياتها
احذية جديدة
ازياء مختلفة الخ
**
أراد فريشون ان يدلل على ان الصورة ممسرحة : اي ان ليفي اتى بملابس واحذية واسلحة ربما لا تكون فيها ذخائر وشباب لم يتدربوا بعد والبسهم كل هذا ليلتقط صورة معهم ، ليوحي للعالم انه (جيفارا) العصر. ربما. وربما أن الصورة تكشف حقيقة الأمور. من يريد انضباط وتنظيم وترتيب في (فوضى خلاقة) ؟؟؟


من هو برنار ليفي؟ وكيف يرى التدخل في العالم الثالث؟
لكن ليفي اشتهر أكثر ما اشتهر كصحفي، وكناشط سياسي. وقد ذاع صيته في البداية كمراسل حربي من بنغلادش خلال حرب انفصال بنغلادش عن باكستان عام 1971. ولمع نجمه في التسعينات كداعية لتدخل حلف الناتو في يوغوسلافيا السابقة. وفي عام 1995 ورث شركة "بيكوب" عن أبيه، وقد بيعت الشركة عام 1997 بحوالي 750 مليون فرنك فرنسي. وفي نهاية التسعينات أسس مع يهوديين آخرين معهد "لفيناس" الفلسفي في القدس العربية المحتلة.



وفي عام 2003 نشر ليفي كتاباً بعنوان "من قتل دانييل بيرل؟" تحدث فيه عن جهوده لتعقب قتلة بيرل الصحافي الأمريكي الذي قطع تنظيم القاعدة رأسه. وقد كان ليفي وقتها، أي في العام 2002، مبعوثاً خاصاً للرئيس الفرنسي جاك شيراك في أفغانستان.

وفي عام 2006، وقع ليفي بياناً مع أحد عشر مثقفاً، أحدهم سلمان رشدي، بعنوان: "معاً لمواجهة الشمولية الجديدة" رداً على الاحتجاجات الشعبية في العالم الإسلامي ضد الرسوم الكاريكاتورية المنشورة في صحيفة دنماركية التي تمس سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام. وفي مقابلة مع صحيفة "جويش كرونيكل" اليهودية المعروفة في 14/10/2006، قال ليفي حرفياً: "الفيلسوف لفيناس يقول أنك عندما ترى الوجه العاري لمحاورك، فإنك لا تستطيع أن تقتله أو تقتلها، ولا تستطيع أن تغتصبه، ولا أن تنتهكه. ولذلك عندما يقول المسلمون أن الحجاب هو لحماية المرأة، فإن الأمر على العكس تماماً. الحجاب هو دعوة للاغتصاب"!

وفي 16/9/2008، نشر برنار هنري ليفي كتابه "يسار في أزمنة مظلمة: موقف ضد البربرية الجديدة" الذي يزعم فيه أن اليسار بعد سقوط الشيوعية قد فقد قيمه واستبدلها بكراهية مرضية تجاه الولايات المتحدة و"إسرائيل" واليهود، وأن النزعة الإسلامية لم تنتج من سلوكيات الغرب مع المسلمين، بل من مشكلة متأصلة، وأن النزعة الإسلامية تهدد الغرب تماماً كما هددتها الفاشية يوماً ما... وأكد أن التدخل في العالم الثالث بدواعي إنسانية ليس "مؤامرة إمبريالية" بل أمر مشروع تماماً.

وفي آب/أغسطس 2008، كان ليفي في أوستيا الجنوبية، وقابل رئيس جورجيا ميخائيل سكاشفيلي، خلال الحرب التي جرت مع روسيا وقتها.

وفي 24/6/2009، نشر برنار هنري ليفي فيديو على الإنترنت لدعم الاحتجاجات ضد الانتخابات "المشكوك بأمرها" في إيران.

وخلال العقد المنصرم كله كان ليفي من أشرس الداعين للتدخل الدولي في دارفور.

وفي كانون الثاني/يناير 2010، دافع ليفي عن البابا بنيدكت السادس عشر في وجه الانتقادات السياسية الموجهة إليه من اليهود، معتبراً إياه صديقاً لليهود.

وخلال افتتاح مؤتمر "الديموقراطية وتحدياتها" في تل أبيب/تل الربيع في أيار/مايو 2010، قدر برنار هنري ليفي وأطرى على جيش الدفاع "الإسرائيلي" معتبراً إياه أكثر جيش ديموقراطي في العالم. وقال: "لم أر في حياتي جيشاً ديموقراطياً كهذا يطرح على نفسه هذا الكم من الأسئلة الأخلاقية. فثمة شيء حيوي بشكل غير اعتيادي في الديموقراطية الإسرائيلية".

برنار ليفي وكواليس الحرب في ليبيا
يؤكد ليفي في كتابه "الحرب بدون أن نحبها" ـ الذي صدر 2011 أن فرنسا قدمت بشكل مباشر او غير مباشر كميات كبيرة من الاسلحة إلى الثوار الليبيين الذين كانوا يقاتلون للاطاحة بالعقيد القذافي، تقرر حجمها في اجتماعات كان بعضها سريا.???

ويروي هنري ليفي بالتفصيل كيف اقنع الرئيس الفرنسي اليهودي نيكولا ساركوزي بالمشاركة دبلوماسيا ثم عسكريا في النزاع الليبي.

وبعد ساعات من تشكل المجلس الانتقالي التقى في الخامس من مارس في بنغازي (شرق ليبيا) مصطفى عبد الجليل الذي تولى رئاسة المجلس.

واعترف هنري ليفي بانه "شخصية مجهولة" لكنه اقترح عليه مع ذلك نقل رسائل إلى نيكولا ساركوزي وقيادة وفد من الثوار إلى باريس.

وبعد دقائق اتصل هاتفيا بالرئيس الفرنسي وقال له "فكرتي هي جلب وفد من الوفد الذي تشكل إلى باريس. هل توافق على استقبال هذا الوفد شخصيا؟". واجاب نيكولا ساركوزي "بالتأكيد".

وبعد هذا الرد الايجابي على معارضة ليبية لم يكن احد يعرفها حينذاك، يكتب هنري ليفي "ما كنت اؤمن بالمعجزات وما يحدث هنا هو معجزة".

واستقبل الوفد في العاشر من مارس في الاليزيه. وكانت فرنسا اول دولة اعترفت بالمجلس الوطني الانتقالي.

وبعد ذلك جرت المشاورات في مجلس الامن الدولي وبدأت في 19 مارس العملية العسكرية الجوية التي كانت فرنسية بريطانية اميركية قبل أن يتولى حلف شمال الاطلسي قيادتها.

وفي كتابه ايضا، اكد هنري ليفي أن فرنسا قدمت مساعدة عسكرية كبيرة على الارض لقوات المجلس الانتقالي.

ويقول انه نقل منذ التاسع والعشرين من مارس إلى ساركوزي حوارا اجراه مع رئيس المكتب التنفيذي للمجلس الانتقالي محمود جبريل، مؤكدا أن "الاسلحة الفرنسية تصل وكذلك المدربين. لدينا انطباع بأن الامور تحقق تقدما".

ويرد الرئيس "هذا صحيح … لم نكن متأكدين من انهم يملكون وسائل لثروتهم واضطررنا لوقفهم. لا اسلحة كافية ولا تأهيلا كذلك".

واتخذت المساعدة الفرنسية منحى جديدا بالزيارة التي قام بها إلى باريس في 13 نيسان/ابريل عبد الفتاح يونس القائد العسكري للثوار ووزير الداخلية في عهد معمر القذافي. وقد تم اغتياله في 28 يوليو في بنغازي في ظروف لم تتضح.

ومنتصف ليل الثالث عشر من أبريل رافق برنار هنري ليفي سرا عبد الفتاح يونس وقادة عسكريين ليبيين آخرين التقاهم في ليبيا خلال زيارة، للقاء ساركوزي في قصر الاليزيه.

مهندس عملية «التدخل الغربي في ليبيا»
تقول الكاتبة «مفيدة حمدي عبدولي» في مقال لها بعنوان «برنار هنري ليفي.. مهندس الحرب على ليبيا»: «يرى العديد من الكُتّاب أن «برنار هنري ليفي» هو مهندس ما يُسمّى بعملية «التدخل لحماية المدنيين» في ليبيا، وقد يعتقد بعضهم أن ذلك مجرد تقارير صحفية، كلا، أقول: إنها الحقيقة.. إن كانت الحرب على العراق من هندسة اليهودي الصهيوني الأمريكي «بول ولفويتز»، فإن «برنار ليفي» هو هذا الرجل الذي نظَّر وهيّأ بالفعل الرأي العام الأوروبي والفرنسي على وجه الخصوص لهذا التدخل؛ بل إن مذيع القناة الرسمية الفرنسية «فرانس 2» قدّمه على أنه مهندس العملية، هكذا وبكل صراحة»!

وتضيف: «إن طبيعة هذا الشخص العنصري المعروف بعدائه للإسلام وأهله، تجعلنا نتوجس خيفة مما يحدث الآن في ليبيا، لقد زار هذا الصهيوني «بنغازي» قبل طرح فكرة التدخل الأجنبي في ليبيا، وأقام فيها لمدة خمسة أيام، وظل خلالها في حوار مباشر مع المجلس الانتقالي، والتقى بالتحديد مع «مصطفى عبدالجليل» رئيس المجلس. هل تغيّر في يوم وليلة؟ هذا إنسان له مبادئ راسخة في تفكيره، فيها الكثير من العنصرية، واحتقار الشعوب الإسلامية، واعتبارها شعوباً متخلفة تستحق أن تُقاد لا أن تقود! وهذا كله من المسلّمات عنده».

«لقد استمع «ساركوزي» ونفّذ نصيحة «ليفي».. والواقع أن هناك تشابهاً كبيراً بين «القذافي» و«ليفي»، فقد أعلن «القذافي» بعد ثورة الليبيين عليه أنه لا يستطيع أن يستقيل؛ لأنه لا يتقلد أي منصب رسمي، ويصرّ على أنه قائد فقط لمن يريد أن يطلب نصيحته وخاصة في المسائل التي تكون موضع جدل، أما «ليفي» فقد أظهر للفرنسيين أنه مرشدهم الروحي غير الرسمي كذلك.. وإذا كان «القذافي» يرتدي زيّاً ملوناً ويسكن في خيمة، فإن «ليفي» يرتدي أيضاً قميصاً ملوناً مفتوحاً من جهة الصدر، وكلاهما – «القذافي» و«ليفي» – لم يُنتخبا ويمارسان السلطة بطرق غامضة».

تقول «ديانا جونستون» عن «ليفي»: «ينظر العالم «الأنجلو أمريكي» إلى «ليفي» على أنه شخصية كوميدية شأنه شأن «القذافي»، فلكل منهما فلسفة لها أتباع كثيرون.. «القذافي» لديه «الكتاب الأخضر»، و«ليفي» لديه كتب عديدة، ولديه مال وفير وأصدقاء كثيرون، وله نفوذ هائل على الإعلام الفرنسي.. يدعو الصحفيين والكتّاب ورجال الأعمال إلى جنته في «مراكش».. يكتب بانتظام، ويظهر في قنوات التلفاز».. وتعلق «جونستون» بتهكم قائلة: «يكرهه الكثير من الناس، لكنهم لا يأملون استصدار قرار من مجلس الأمن للتخلص منه»! مُنظِّر الصهيونية وعن حقيقة «برنار هنري ليفي»، كتب عنه العديد من الكتّاب ما يمكن إيجازه فيما يلي: – هو مُنَظِّر الصهيونية الجديد في فرنسا، اليهودي الصهيوني بامتياز.. ولد في «بني صاف» بالجزائر عام 1949م، وتعود أصوله إلى اليهود «السفارديم»، وانتقلت عائلته إلى فرنسا بعد أشهر من ولادته.. وتطلق عليه الأوساط الإعلامية والثقافية اختصاراً (BHL). معروف بماركته الخاصة، وحياة النجومية التي تشبه نجوم «الروك»، وبشعره وقميصه المفتوح، وحياته الفارهة.. وقد باع صور زوجته عارية يوم زفافه! أنشأ شبكة إعلامية لحماية مصالحه، ويرتكز على شبكة واسعة من العلاقات والمصالح.. وقد صدرت سبعة كتب في هجائه، وعشرات المقالات التي تكشف كذبه وعدم مصداقيته فيما يكتب، وتم اتهامه بالدجل.. وهو من نوع الكتّاب الذين لا يمكنهم أن يعيشوا خارج الأضواء، فهو محب شديد للظهور، يسعى إليه ويتقن استخدامه، ولهذا فإن الجميع يعرفونه حتى سائقي التاكسي في باريس. – يُطلق عليه «الفيلسوف»، على أساس أنه واحد من قادة الفلسفة الجديدة في فرنسا التي بدأت في السبعينيات من القرن الماضي، رغم أن أغلب أفكاره – حسب الكثير من المحللين – أقرب إلى السفسطة والخيال، وحتى الشعوذة، منها إلى الفلسفة، بل هي أبعد من ذلك، فكتاباته مليئة بالأفكار العنصرية الحاقدة، المدافعة عن الصهيونية والإمبريالية الأمريكية.

يقدّمه بعضهم على أنه مفكر.. والمعروف عن المفكر أنه عادة ما يكون محايداً، لكن حقيقة «ليفي» هو أنه رجل ميدان، عرفته ساحات الحروب، وعلى وجه الخصوص تلك الحروب التي شُنَّت لتركيع الشعوب المسلمة.. عرفته حرب البوسنة وكوسوفا التي أُبيد فيها آلاف المسلمين، والتي دعا إلى التدخل العسكري فيها.. وعرفته جبال أفغانستان، كما عرفته ساحات الحرب في العراق وجبال كردستان.. وعرفه السودان وسهول الجنوب وسهول ووديان «دارفور»، وله مواقف غاية في الغرابة حول السودان وتأييده لتفكيكه.
عميل لـ(CIA) يفتخر «برنار ليفي» بيهوديته، ويرى أن على اليهود أن يقدموا للعالم الصوت الأخلاقي في مجالي السياسة والمجتمع، ولم تمنعه جنسيته الفرنسية من أن يقصد السفارة «الإسرائيلية» في باريس في يونيو 1967م طالباً التطوع في الجيش الصهيوني.. ومنذ ذلك اليوم، لم يَحِد «ليفي» عن حب هذا الجيش، وخلال مشاركته في منتدى عن «الديمقراطية وتحدياتها الجديدة» انعقد في 30 مايو 2010 في «تل أبيب»، كتب قصيدة أنشدها عن «قوات الدفاع الإسرائيلية» ولم يتردد في القول: إنه «غطى حروباً كثيرة، لكنه لم يرَ أبداً جيشاً يطرح على نفسه كل الأسئلة الأخلاقية التي تشغل بال الجيش الإسرائيلي»
وفي الوقت الذي كانت فيه الطائرات الصهيونية تدك بيوت المدنيين في لبنان في حربها الأخيرة عام 2006م، ذهب إلى «إسرائيل» والتقى مع كبار المسؤولين، ثم عاد إلى فرنسا ليكتب صفحة كاملة في جريدة «لوموند» عن معاناة «الإسرائيليين»! – يُعَدُّ «ليفي» من أشد المدافعين عن السياسة الخارجية الأمريكية، بل وصل به الأمر إلى تأليف كتاب لهذا الغرض أسماه «فرتيجو» أو «دوار المواشي».. تدور فكرته حول التشهير بمن يعادي الولايات المتحدة أو «مناهضة مناهضي أمريكا».. وكشف بعض الكُتّاب عن تورطه مع وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA). ضغوط عديدة كان «برنار ليفي» على علاقة وثيقة بالسياسيين الفرنسيين وبقصر «الإليزيه» أياً كان ساكنه.. وقيل: إن «نيكولا ساركوزي» عرض عليه عام 2007م أن يكون وزيراً للثقافة، وكذلك فعل «جاك شيراك» عام 2002م، وقد وصفه «ساركوزي» بأنه الصديق الحميم، كما دعته «سيجولين رويال» مرشحة اليسار لأن يكون مستشاراً لها، وخصصت له فصلاً في سيرتها الذاتية.. وكان كذلك متعاطفاً مع رئيس الوزراء البريطاني الأسبق «توني بلير»، ووصفه بأنه من أذكى الرجال الذين أنجبتهم أوروبا. شكّل «ليفي» فريقاً من اليهود للضغط على «ساركوزي» أثناء حملته الانتخابية، فأبلغوه بأنه إن كان يرغب في رئاسة فرنسا فعليه أن يواصل الضغط على المجموعة الدولية من أجل تركيع السودان عبر حزمة إضافية من العقوبات، تجعله يرضخ لخيار التقسيم وفصل جنوبه عن بقية البلاد.. وكان له وفريقه ما أرادوا. هذا هو «برنار هنري ليفي» الذي يثق المجلس الانتقالي للثورة الليبية في وساطته لإزاحة «القذافي»، والوصول بهم إلى سدة الحكم، فهل من معتبر؟









شريط الأخبار حسّان: الحكومة بدأت بتخصيص أراض لفئة الشباب انتهاء إعفاء السوريين من رسوم تصاريح العمل ومعاملتهم كبقية الجنسيات الملك والرئيس الإماراتي يبحثان هاتفيا جهود إنهاء الحرب على غزة ولبنان إعلان تشكيلة النشامى "الأساسية" أمام العراق ولي العهد في رسالة لمنتخبنا الوطني: فالكم التوفيق يالنشامى رئيس الوزراء: الحكومة تعمل على تطوير التعاونيات ودعمها لتمكينها من تنفيذ مشاريع زراعية نوعية تسهم في تطوير القطاع وتوفر فرص التشغيل الجيش الإيراني: سنرد ردا مدمرا على الكيان الصهيوني الضمان الإجتماعي يشتري (20) ألف سهم في البنك الأهلي الأردن يحتل المرتبة الأولى عالمياً في إنتاج التمور وإنتاجنا السنوي يصل إلى 35 ألف طن متقاعدو مناجم الفوسفات الأردنية يردون على لجنة إدارة صندوق التأمين الصحي في الشركة متقاعدو شركة مناجم الفوسفات الأردنية يردون على لجنة إدارة صندوق التأمين الصحي في الشركة فضيلة الشيخ القاضي وائل سليم الراميني مدعي عام أول في محكمة استئناف عمان الشرعية.. الف مبروك الدكتور عصام الكساسبة يكتب.. 9 نقباء مقاولين بين الأمس واليوم صمت الخضيري بعد الاستقالة.. هل من رسائل خلف الأبواب المغلقة في نقابة المقاولين؟ نريد الحقيقة ما بين مجموعة ماجد الفطيم وكارفور: هل تمت إزالة العلامة فقط أم هناك تغيير حقيقي؟ ٧٩ محاميا يؤدون اليمين القانونية أمام وزير العدل مجموعة الخليج للتأمين تعلن عن تحقيق أرباح صافية بقيمة 22.1 مليون د.ك. (72.5 مليون دولار أمريكي) خلال التسعة أشهر من العام 2024 جمعية المستثمرين في قطاع الإسكان تقود جهود النهوض بقطاع الإسكان الأردني بدعم حكومي ومصرفي غير مسبوق شركة الجسر العربي للملاحة تعقد اجتماعها العمومي الـ81 في مصر وتقر بياناتها وتتحدث عن إنجازاتها.. تفاصيل تجارة عمان و (انتاج) تبحثان قضايا تهم قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات