تابعت قرار هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي المبني على توصيات اللجنه الفنيه بعدم (تحقيق الجامعه الطبيه الملكيه)شروط الاعتماد العام واعطائها الفرصة الاخيره) بما يعني تاجيل القبول هذا الفصل للعام الجامعي2013/2014 وهذا دعاني للمتابعه المهنيه ومن حق المعترض ابداء رايه واليكم نتائج المتابعه
اولا)تم القبول في تخصص الطب في الجامعات الحكوميه التاليه ضمن القبول في برامج(العادي والموازي والدولي وابناء العاملين ومقاعد اخرى لجهات رسميه )ما يقارب في
اليرموك(300) التكنولوجيا (500) الاردنيه(700) الهاشميه(200) مؤته(200) اي ما يقارب (1900) طالبا وطالبه
ثانيا)على مقاعد دراسة الطب حاليا في الجامعات الحكوميه ما يقارب(7000) طالب وطالبه وفي الخارج (13000) طالب وطالبه؟
ثالثا)تم هذا العام افتتاح كلية طب في جامعة اليرموك في مبنى مؤقت داخل حرم الجامعه واتفاقيه مع وزارة الصحه بشان الاستعانه بمستشفى اليرموك في بني كنانه لحين انشاء مستشفى او شرائه من وزارة الصحه اي شراكه بين اليرموك ووزارة الصحه وتم اعتماد رسم الساعه في اليرموك ب (العادي 100 دينار) و الموازي (200 دينار) والدولي (350 دينار) ولا اعرف هل قدمت الجامعه قائمه باسماء اعضاء هيئة تدريس الطب ؟او قائمه باسماء البمبعوثين او المرشحين لبعثات ؟او مختبرات؟ او مبنى حديث ومتطور؟(زيارة ميدانيه رسميه مفاجئه تبين ذلك)؟
رابعا)تم قبول في اليرموك 300 طالبا وطالبه في حين ان هيئة الاعتماد وافقت على 200 طالبا وطالبه(ان كانت المعلومات التي وصلتني صحيحه)؟ واعتمدت رسوم الساعه للموازي 200 دينار في حين كل الجامعات 150 دينار؟وسيدخل للجامعه ما يقارب 2 مليون سنويا؟
خامسا)هذا القبول الكبير في الطب في الجامعات الحكوميه هو قرار من اجل دخل للجامعات والمساهمه في حل مشكلة المديونيه للجامعات ولكن السؤال هل اخذت الادارت الجامعيه بعين الاعتبار نوعية التعليم وركزت عليه جلالة الملكه رانيا العبد الله في كلمة مهمه جدا في نيويورك يوم 26/9/2013 وقالت(ان توفير التعليم ليخدم اعدادا كبيره يجب ان لا يكون على حساب النوعيه)وهل اخذت الادارت الجامعيه بعين الاعتبار الامكانيات؟ والتدريب؟ وهل وفرت المدرسون ؟ام يكون في القاعه اعداد كبيره كاي ماده غير طبيه؟ وهل خططت او اخذت بعين الاعتبار مستوى الخريجين مع الخريجين القدامى الذين اثبتوا نوعيه راقيه نعتز بها وانا متاكد ايضا من حرصهم على الجدد(ولكنها تساؤلات من مهني واكاديمي متابع) ونتذكر ان جامعة العلوم والتنولوجيا بدات دراسة الطب فيها ب 9 طلاب فقط لتحافظ على النوعيه؟
سادسا )معظم الادارات الجامعيه خريجوا الجامعات الامريكيه وهم يعرفون اكثر من غيرهم ان امريكا قد لا توافق على انشاء كليات طبيه الا كل ثلاثين عاما للمحافظه على النوعيه وفي هذا العام تمت الموافقه على انشاء كليه للطب في اليرموك وجامعه خاصه هي الجامعه الطبيه الملكيه بالتعاون مع الخدمات الطبيه الملكيه الاردنيه ولها نسبه من الجامعه تقدر ب 27 بالمئه والكل يعرف ويفتخر بالخدمات الطبيه الملكيه في قواتنا المسلحة الباسله
سابعا) انا لست طبيبا حتى احكم على الانجاز في مشروع الجامعه الطبيه الملكيه وليس من حقي الاعتراض على تقرير اللجنه الفنيه لانهم معروفون باستقامتهم ولكن الزائر للمشروع بشكل مفاجىء ويتجول في الجامعه في القسطل يجد ان مبنى الجامعه انجز في سته اشهر وهو حديث جدا ومختبرات حديثه جدا ومستشفى الخدمات الطبيه موجود ونعتز به لحين انشاء مستشفى للجامعه حسب قرار مجلس التعليم العالي الذي كان حريصا على نوعية التعليم كما الحالي ايضا وجامعة اليرموك انشات كلية للطب بتعاون مع وزارة الصحه فما الفرق اذن؟
ثامنا) انا لا ادافع عن احد وليس في قاموسي المهني ما حييت واقدم الحقائق والمتابع حر بالنتائج والحديث بان جامعاتنا الحكوميه(لها دور اجتماعي) ولكن ليس على حساب النوعيه ففيها حوالي 200الف طالب يدرسهم فقط 6400 عضو هيئة تدريس اي ان الجامعات الحكوميه عليها ان تعين حوالي 5000 عضو هيئة تدريس اخرين لمواكبة الاعتماد ؟فهل بعثت اعداد كبيره ام عينت؟ وما خطتها للتعيين ؟ فهل تعرف ان كليه للاقتصاد في جامعه حكوميه فيها حوالي 7000 طالب وطالبه يدرسهم فقط 27 عضو هيئة تدريس؟ وللاسف ان بعض الجامعات الحكوميه ترفض تعيين خريجي جامعات عربيه واردنيه من الدكتوراه وخاصة خريجوا جامعة عمان العربيه في حين ان اساتذتها من الجامعات الحكوميه؟ فاذن لماذا فتحت لهم برامج الدكتوراه وهم يعرفون ان بعض خريجي امريكا وبريطانيا وغيرها يسجلون ويعودون للاردن ويكتبون الرساله بالعربي ويترجموها وبعضهم لا يعرف اللغه الانجليزيه؟فاين الاعتماد لكليات جامعيه حكوميه لا يوجد بها ادنى الاعتماد ؟فهل الاعتماد فقط للجامعات الخاصه ام لا بد ايضا من التشديد على الجامعات الحكوميه وبسرعه؟
تاسعا) من ميزاتنا في الاردن سهولة الوصول لصاحب القرار والاعتراض على اي قرار او رفع دعاوى لان قضاءنا عادل ونزيه ولكن علينا ان ناخذ بعين الاعتبار تشجيع الاستثمار وعدم وضع عراقيل امامه بشرط الالتزام بالقوانين والانظمه ومراقبه ومتابعه له دون ان يكون للمتابع اي هدف شخصي او مصلحه شخصيه فنحن نعتز باعلام حر ومتابع بغض النظر عن اخطاء فرديه هنا وهناك ولكننا بلد مستقر وامن وجاذب للاستثمار وعلينا اغتنام الفرصه ومن عليه اخطاء وكلنا نخطىء لا يجوز ذبحه فنحن وطن لم تراق فيه نقطة دم وللعرب والمسلمين كافه وانا اطالب بفتح الاستثمار في الجامعات التقنيه للقطاع الخاص او المشاركه مع جامعات حكوميه او كليات طبيه مع الجامعات الحكوميه فلماذا مثلا لا تنشىء جامعة الحسين او ال البيت او البلقاء كليات طبيه او تقنيه مع مستثمرين في القطاع الخاص واعتقد ان الوزير الحالي د امين محمود منفتح على كل فكره وطنيه؟ وحتى يمكن للجامعات الخاصه ان تنشىء كليات تقنيه او طبيه بمشاركه مع جامعات حكوميه او قطاع عام او تنشىء مستشفياتاو لديها مستشفيات؟
عاشرا) ابناؤنا يذهبون للصين او اوكرنيا او غيرها لدراسة الطب وكانوا يذهبون لسوريا او العراق او مصر او ليبيا وتونس واليمن وكلنا يعرف الظروف الامنيه والاجتماعيه وهناك اقبال على التعليم فان الاوان لاخذ ذلك بعين الاعتبار مع مراعاة النوعيه حتى لا نصل لا سمح الله الى التشكيك بالشهادات الاردنيه وهذا يحتاج الى متابعه ورقابه شديده جدا فاعتقد انه ان الاوان لادارات جامعيه وتغيير جذري في الجامعات واعتقد ان الوزير الحالي د امين محمود يملك رؤيا وشجاعه وخبره هائله لتطوير التعليم العالي كما كان الوزير السابق د وجيه عويس يملك رؤيا ويمكن الاستعانه به لنه قدم استراتيجيه لتطوير التعليم العام والعالي لمجلس الوزراء ووافق عليها ويمكن ان تساهم الجامعه الطبيه الملكيه بقبول اعدادا من الطلبه بدلا من الدراسه في الخارج وان تساهم في التشغيل لاردنيين وتنمية المنطقه كما الجامعات الاخرى ويمكن انشاء جامعه في الماضونه شرق عمان ايضا
اولا)تم القبول في تخصص الطب في الجامعات الحكوميه التاليه ضمن القبول في برامج(العادي والموازي والدولي وابناء العاملين ومقاعد اخرى لجهات رسميه )ما يقارب في
اليرموك(300) التكنولوجيا (500) الاردنيه(700) الهاشميه(200) مؤته(200) اي ما يقارب (1900) طالبا وطالبه
ثانيا)على مقاعد دراسة الطب حاليا في الجامعات الحكوميه ما يقارب(7000) طالب وطالبه وفي الخارج (13000) طالب وطالبه؟
ثالثا)تم هذا العام افتتاح كلية طب في جامعة اليرموك في مبنى مؤقت داخل حرم الجامعه واتفاقيه مع وزارة الصحه بشان الاستعانه بمستشفى اليرموك في بني كنانه لحين انشاء مستشفى او شرائه من وزارة الصحه اي شراكه بين اليرموك ووزارة الصحه وتم اعتماد رسم الساعه في اليرموك ب (العادي 100 دينار) و الموازي (200 دينار) والدولي (350 دينار) ولا اعرف هل قدمت الجامعه قائمه باسماء اعضاء هيئة تدريس الطب ؟او قائمه باسماء البمبعوثين او المرشحين لبعثات ؟او مختبرات؟ او مبنى حديث ومتطور؟(زيارة ميدانيه رسميه مفاجئه تبين ذلك)؟
رابعا)تم قبول في اليرموك 300 طالبا وطالبه في حين ان هيئة الاعتماد وافقت على 200 طالبا وطالبه(ان كانت المعلومات التي وصلتني صحيحه)؟ واعتمدت رسوم الساعه للموازي 200 دينار في حين كل الجامعات 150 دينار؟وسيدخل للجامعه ما يقارب 2 مليون سنويا؟
خامسا)هذا القبول الكبير في الطب في الجامعات الحكوميه هو قرار من اجل دخل للجامعات والمساهمه في حل مشكلة المديونيه للجامعات ولكن السؤال هل اخذت الادارت الجامعيه بعين الاعتبار نوعية التعليم وركزت عليه جلالة الملكه رانيا العبد الله في كلمة مهمه جدا في نيويورك يوم 26/9/2013 وقالت(ان توفير التعليم ليخدم اعدادا كبيره يجب ان لا يكون على حساب النوعيه)وهل اخذت الادارت الجامعيه بعين الاعتبار الامكانيات؟ والتدريب؟ وهل وفرت المدرسون ؟ام يكون في القاعه اعداد كبيره كاي ماده غير طبيه؟ وهل خططت او اخذت بعين الاعتبار مستوى الخريجين مع الخريجين القدامى الذين اثبتوا نوعيه راقيه نعتز بها وانا متاكد ايضا من حرصهم على الجدد(ولكنها تساؤلات من مهني واكاديمي متابع) ونتذكر ان جامعة العلوم والتنولوجيا بدات دراسة الطب فيها ب 9 طلاب فقط لتحافظ على النوعيه؟
سادسا )معظم الادارات الجامعيه خريجوا الجامعات الامريكيه وهم يعرفون اكثر من غيرهم ان امريكا قد لا توافق على انشاء كليات طبيه الا كل ثلاثين عاما للمحافظه على النوعيه وفي هذا العام تمت الموافقه على انشاء كليه للطب في اليرموك وجامعه خاصه هي الجامعه الطبيه الملكيه بالتعاون مع الخدمات الطبيه الملكيه الاردنيه ولها نسبه من الجامعه تقدر ب 27 بالمئه والكل يعرف ويفتخر بالخدمات الطبيه الملكيه في قواتنا المسلحة الباسله
سابعا) انا لست طبيبا حتى احكم على الانجاز في مشروع الجامعه الطبيه الملكيه وليس من حقي الاعتراض على تقرير اللجنه الفنيه لانهم معروفون باستقامتهم ولكن الزائر للمشروع بشكل مفاجىء ويتجول في الجامعه في القسطل يجد ان مبنى الجامعه انجز في سته اشهر وهو حديث جدا ومختبرات حديثه جدا ومستشفى الخدمات الطبيه موجود ونعتز به لحين انشاء مستشفى للجامعه حسب قرار مجلس التعليم العالي الذي كان حريصا على نوعية التعليم كما الحالي ايضا وجامعة اليرموك انشات كلية للطب بتعاون مع وزارة الصحه فما الفرق اذن؟
ثامنا) انا لا ادافع عن احد وليس في قاموسي المهني ما حييت واقدم الحقائق والمتابع حر بالنتائج والحديث بان جامعاتنا الحكوميه(لها دور اجتماعي) ولكن ليس على حساب النوعيه ففيها حوالي 200الف طالب يدرسهم فقط 6400 عضو هيئة تدريس اي ان الجامعات الحكوميه عليها ان تعين حوالي 5000 عضو هيئة تدريس اخرين لمواكبة الاعتماد ؟فهل بعثت اعداد كبيره ام عينت؟ وما خطتها للتعيين ؟ فهل تعرف ان كليه للاقتصاد في جامعه حكوميه فيها حوالي 7000 طالب وطالبه يدرسهم فقط 27 عضو هيئة تدريس؟ وللاسف ان بعض الجامعات الحكوميه ترفض تعيين خريجي جامعات عربيه واردنيه من الدكتوراه وخاصة خريجوا جامعة عمان العربيه في حين ان اساتذتها من الجامعات الحكوميه؟ فاذن لماذا فتحت لهم برامج الدكتوراه وهم يعرفون ان بعض خريجي امريكا وبريطانيا وغيرها يسجلون ويعودون للاردن ويكتبون الرساله بالعربي ويترجموها وبعضهم لا يعرف اللغه الانجليزيه؟فاين الاعتماد لكليات جامعيه حكوميه لا يوجد بها ادنى الاعتماد ؟فهل الاعتماد فقط للجامعات الخاصه ام لا بد ايضا من التشديد على الجامعات الحكوميه وبسرعه؟
تاسعا) من ميزاتنا في الاردن سهولة الوصول لصاحب القرار والاعتراض على اي قرار او رفع دعاوى لان قضاءنا عادل ونزيه ولكن علينا ان ناخذ بعين الاعتبار تشجيع الاستثمار وعدم وضع عراقيل امامه بشرط الالتزام بالقوانين والانظمه ومراقبه ومتابعه له دون ان يكون للمتابع اي هدف شخصي او مصلحه شخصيه فنحن نعتز باعلام حر ومتابع بغض النظر عن اخطاء فرديه هنا وهناك ولكننا بلد مستقر وامن وجاذب للاستثمار وعلينا اغتنام الفرصه ومن عليه اخطاء وكلنا نخطىء لا يجوز ذبحه فنحن وطن لم تراق فيه نقطة دم وللعرب والمسلمين كافه وانا اطالب بفتح الاستثمار في الجامعات التقنيه للقطاع الخاص او المشاركه مع جامعات حكوميه او كليات طبيه مع الجامعات الحكوميه فلماذا مثلا لا تنشىء جامعة الحسين او ال البيت او البلقاء كليات طبيه او تقنيه مع مستثمرين في القطاع الخاص واعتقد ان الوزير الحالي د امين محمود منفتح على كل فكره وطنيه؟ وحتى يمكن للجامعات الخاصه ان تنشىء كليات تقنيه او طبيه بمشاركه مع جامعات حكوميه او قطاع عام او تنشىء مستشفياتاو لديها مستشفيات؟
عاشرا) ابناؤنا يذهبون للصين او اوكرنيا او غيرها لدراسة الطب وكانوا يذهبون لسوريا او العراق او مصر او ليبيا وتونس واليمن وكلنا يعرف الظروف الامنيه والاجتماعيه وهناك اقبال على التعليم فان الاوان لاخذ ذلك بعين الاعتبار مع مراعاة النوعيه حتى لا نصل لا سمح الله الى التشكيك بالشهادات الاردنيه وهذا يحتاج الى متابعه ورقابه شديده جدا فاعتقد انه ان الاوان لادارات جامعيه وتغيير جذري في الجامعات واعتقد ان الوزير الحالي د امين محمود يملك رؤيا وشجاعه وخبره هائله لتطوير التعليم العالي كما كان الوزير السابق د وجيه عويس يملك رؤيا ويمكن الاستعانه به لنه قدم استراتيجيه لتطوير التعليم العام والعالي لمجلس الوزراء ووافق عليها ويمكن ان تساهم الجامعه الطبيه الملكيه بقبول اعدادا من الطلبه بدلا من الدراسه في الخارج وان تساهم في التشغيل لاردنيين وتنمية المنطقه كما الجامعات الاخرى ويمكن انشاء جامعه في الماضونه شرق عمان ايضا
