أخبار البلد
خالد محمد ابو هزاع
يعلم الجميع ان وزارة التنمية الاجتماعية ومنذ حوالي العام ومنصب امينها العام شاغر ويدار بالوكالة من قبل السيد عمر حمزة وان ولادة امين عام من داخل الوزارة دخلت بولادة عسيرة وربما تحتاج الى عملية قيصرية نأمل ان تتمخض عن مولود شرعي ومن ابنائها وتربى في كنفها لا أن يأتينا مولود بالانابيب او ينزل علينا بالبراشوت من خارج هذه الوزارة .
ان عملية اختيار شخص قيادي لهذا الموقع وحسب معرفتي المتواضعة اقلها يجب ان يكون متخصصاً وصاحب خبرة في مجال عمله بالاضافة يكون صاحب اخلاق حميدة ... ونحن لا نريد قيادياً يأتي الى وزارة التنمية الاجتماعية حسب علاقاته وصلة قرابته ونسبه بالمسؤولين ولا نريد تعيينه حسب مقدرته على مسح الجوخ والتصفيق والتزمير عند الكبار .
ومن هنا نبعث بهذه الرسالة لدولة رئيس الوزارء الدكتور عبد الله النسور ومعالي وزيرة التنمية الاجتماعية ريم ابو حسان ان شروطا دقيقة يجب وضعها لاختيار منصب الامين العام واهم هذه الشروط ان يكون امينها العام كما ذكرنا سابقا من ابنائها ..كون وزارة التنمية الاجتماعية تعتبر من الوزارات العريقة في المملكة وبها من الموظفين هم رواد في وظائفهم وحتى نتجاوز الاخطاء السابقة التي وقعت بها وزارة التنمية الاجتماعية كما حدث سابقا على سبيل المثال لا الحصر طبيب عام تقلد امينا عاما لوزارة التنمية الاجتماعية مما اثار استياء الموظفين في ذلك الوقت ... ولا نريد ان نقلل من شأن القياديين الموجودين فوضع شخص غير مناسب في أي موقع سيؤدي الى فقدان كفاءته وابداعه لانه سيقوم باسناد الأعمال الى غير أصحابها وزيادة عدد الاشخاص الذين سيطلب استشارتهم وسينتج عنه هدر للمال العام وذلك بسبب البطء الذي سيتم عنه في انجاز المهام وكذلك سيتم منح الحوافز والمكافآت لغير مستحقيها .
لقد تولى منصب الامين العام في وزارة التنمية الاجتماعية على مدار الاثني عشر سنة الاخيرة امناء عامين من خارج وزارة التنمية الاجتماعية مما انعكس سلباً على اداء وعمل الوزارة وتعرضت الوزارة لعدة هزات وعدة انتكاسات لا نريد ذكرها لعدم معرفة وقدرة الامناء العامين السابقين على علاج الامور في الوقت المناسب بسبب قلة خبرتهم في العمل الاجتماعي وعمل وزارة التنمية الاجتماعية وهم ليس من تدرجوا في وظائفهم حتى وصلوا الى منصب امين عام ... وانا هنا لا اريد ان ازكي الامين العام بالوكالة السيد عمر حمزة ولا نزكي على الله احداً ولست بموقع يسمح لي بتزكية احد حتى لا يدعي أي شخص ان شهادتي مبطنة او مجروحة .. ولكن افعاله سبقت اقواله فهو تسلم امين عام بالوكالة منذ ما يقارب العام ... فقد سجلت له الكثير من المواقف الايجابية تجاه وزارة التنمية الاجتماعية وسجلت له الكثير من الزيارات في المواقع الميدانية والمديريات وزيارة مراكز الرعاية والتأهيل ومراكز الاحداث واطلع على معيقات ومشاكل العمل وبادر الى حل هذه المشاكل بكفاءة ومهنية وقدم الخطط والبرامج وكان متابعاً اول باول وداعما لبرنامج جائزة الامم المتحدة التي حصلت عليها وزارة التنمية الاجتماعية مؤخراً ومما يزيد الامر اهمية انه خرج من رحم وزارة التنمية الاجتماعية وتدرج في منصبه من موظف الى عدة مواقع متقدمة في الوزارة ويعرف كل صغيرة وكبيرة في وزارة التنمية الاجتماعية علاوة على معرفتة بجميع الموظفين واطلاعه على مشاكلهم ومتطلباتهم .
يعلم الجميع ان وزارة التنمية الاجتماعية ومنذ حوالي العام ومنصب امينها العام شاغر ويدار بالوكالة من قبل السيد عمر حمزة وان ولادة امين عام من داخل الوزارة دخلت بولادة عسيرة وربما تحتاج الى عملية قيصرية نأمل ان تتمخض عن مولود شرعي ومن ابنائها وتربى في كنفها لا أن يأتينا مولود بالانابيب او ينزل علينا بالبراشوت من خارج هذه الوزارة .
ان عملية اختيار شخص قيادي لهذا الموقع وحسب معرفتي المتواضعة اقلها يجب ان يكون متخصصاً وصاحب خبرة في مجال عمله بالاضافة يكون صاحب اخلاق حميدة ... ونحن لا نريد قيادياً يأتي الى وزارة التنمية الاجتماعية حسب علاقاته وصلة قرابته ونسبه بالمسؤولين ولا نريد تعيينه حسب مقدرته على مسح الجوخ والتصفيق والتزمير عند الكبار .
ومن هنا نبعث بهذه الرسالة لدولة رئيس الوزارء الدكتور عبد الله النسور ومعالي وزيرة التنمية الاجتماعية ريم ابو حسان ان شروطا دقيقة يجب وضعها لاختيار منصب الامين العام واهم هذه الشروط ان يكون امينها العام كما ذكرنا سابقا من ابنائها ..كون وزارة التنمية الاجتماعية تعتبر من الوزارات العريقة في المملكة وبها من الموظفين هم رواد في وظائفهم وحتى نتجاوز الاخطاء السابقة التي وقعت بها وزارة التنمية الاجتماعية كما حدث سابقا على سبيل المثال لا الحصر طبيب عام تقلد امينا عاما لوزارة التنمية الاجتماعية مما اثار استياء الموظفين في ذلك الوقت ... ولا نريد ان نقلل من شأن القياديين الموجودين فوضع شخص غير مناسب في أي موقع سيؤدي الى فقدان كفاءته وابداعه لانه سيقوم باسناد الأعمال الى غير أصحابها وزيادة عدد الاشخاص الذين سيطلب استشارتهم وسينتج عنه هدر للمال العام وذلك بسبب البطء الذي سيتم عنه في انجاز المهام وكذلك سيتم منح الحوافز والمكافآت لغير مستحقيها .
لقد تولى منصب الامين العام في وزارة التنمية الاجتماعية على مدار الاثني عشر سنة الاخيرة امناء عامين من خارج وزارة التنمية الاجتماعية مما انعكس سلباً على اداء وعمل الوزارة وتعرضت الوزارة لعدة هزات وعدة انتكاسات لا نريد ذكرها لعدم معرفة وقدرة الامناء العامين السابقين على علاج الامور في الوقت المناسب بسبب قلة خبرتهم في العمل الاجتماعي وعمل وزارة التنمية الاجتماعية وهم ليس من تدرجوا في وظائفهم حتى وصلوا الى منصب امين عام ... وانا هنا لا اريد ان ازكي الامين العام بالوكالة السيد عمر حمزة ولا نزكي على الله احداً ولست بموقع يسمح لي بتزكية احد حتى لا يدعي أي شخص ان شهادتي مبطنة او مجروحة .. ولكن افعاله سبقت اقواله فهو تسلم امين عام بالوكالة منذ ما يقارب العام ... فقد سجلت له الكثير من المواقف الايجابية تجاه وزارة التنمية الاجتماعية وسجلت له الكثير من الزيارات في المواقع الميدانية والمديريات وزيارة مراكز الرعاية والتأهيل ومراكز الاحداث واطلع على معيقات ومشاكل العمل وبادر الى حل هذه المشاكل بكفاءة ومهنية وقدم الخطط والبرامج وكان متابعاً اول باول وداعما لبرنامج جائزة الامم المتحدة التي حصلت عليها وزارة التنمية الاجتماعية مؤخراً ومما يزيد الامر اهمية انه خرج من رحم وزارة التنمية الاجتماعية وتدرج في منصبه من موظف الى عدة مواقع متقدمة في الوزارة ويعرف كل صغيرة وكبيرة في وزارة التنمية الاجتماعية علاوة على معرفتة بجميع الموظفين واطلاعه على مشاكلهم ومتطلباتهم .
