أخبار البلد
اكدت الناشطة العمالية في قطاع المياومة العاملة في مديرية زراعة الكرك وفاء المجالي أن «هنالك ايدي خفية تعمل على كسر اضراب العاملين في مديرية زراعة الكرك بسبب انضمامهم لاتحاد النقابات العمالية المستقلة بدلا من الوقوف إلى جانبهم ومساندتهم حتى تحقيق مطالبهم».
واكدت المجالي في كلمة لها القتها في مؤتمر صحفي نظمته النقابة المستقلة للعاملين في وزارة الزراعة وعمال المياومة بالتعاون مع اتحاد الشباب الديمقراطي الأردني أن اعتصامهم قوي وارادتهم أقوى من أي محاولات لكسر الإضراب.
وتطرقت المجالي في كلمتها للحديث إلى سلسلة الإضرابات التي نظمّوها للمطالبة بتثبيتهم وتحسين ظروفهم المعيشية، مشيرة إلى أن عدم الاستجابة لمطالبهم طوال هذا الوقت لن يثنيهم عن الاستمرار بالإضراب.
رئيس النقابة المستقلة للعاملين في وزارة الزراعة وعمال المياومة محمد السنيد أعلن أن حراكهم سينتقل إلى الديوان الملكي للاعتصام هنالك حتى تحقيق مطالبهم.
وأشار السنيد إلى أن عمال المياومة يتم التعامل معهم وفق نظام الخدمة المدنية ولا يطبق عليهم قانون العمل الأردني، مضيفا باستهجان أن «مخصصات الحكومة تكفي للوظائف العليا ولا تكفي لثبيت العمال والفقراء»، مؤكدا رفض حل الحكومة بتثبيتهم على 3 دفعات لأنها وعدتهم بتثبيتهم على دفعتين.
أما موظفة الفئة الثالثة نهى الشمايلة فقالت: «خرجنا للاعتصامات والاضرابات رفضا لقرار الحكومة بتأجيل غلاء المعيشة حتى عام 2014».
كما أكد رئيس اتحاد النقابات العمالية المستقلة عزام الصمادي، أن عمال المياومة يختصرون المشهد الأردني بالكامل، حيث أدت السياسات الاقتصادية إلى تهميش العمال والفقراء، ناهيك عن اختطاف الحركة العمالية وتغييبها عن المشهد الأردني، ونتيجة لهذه التشوهات، اندلعت الاحتجاجات العمالية للمطالبة بالعدالة الاجتماعية.
وفي ذات السياق القى ذاكر غرايبة كلمة باسم اتحاد الشباب الديمقراطي الأردني أكد فيها دعم الاتحاد لمطالب الحركة العمالية العادلة.
واكدت المجالي في كلمة لها القتها في مؤتمر صحفي نظمته النقابة المستقلة للعاملين في وزارة الزراعة وعمال المياومة بالتعاون مع اتحاد الشباب الديمقراطي الأردني أن اعتصامهم قوي وارادتهم أقوى من أي محاولات لكسر الإضراب.
وتطرقت المجالي في كلمتها للحديث إلى سلسلة الإضرابات التي نظمّوها للمطالبة بتثبيتهم وتحسين ظروفهم المعيشية، مشيرة إلى أن عدم الاستجابة لمطالبهم طوال هذا الوقت لن يثنيهم عن الاستمرار بالإضراب.
رئيس النقابة المستقلة للعاملين في وزارة الزراعة وعمال المياومة محمد السنيد أعلن أن حراكهم سينتقل إلى الديوان الملكي للاعتصام هنالك حتى تحقيق مطالبهم.
وأشار السنيد إلى أن عمال المياومة يتم التعامل معهم وفق نظام الخدمة المدنية ولا يطبق عليهم قانون العمل الأردني، مضيفا باستهجان أن «مخصصات الحكومة تكفي للوظائف العليا ولا تكفي لثبيت العمال والفقراء»، مؤكدا رفض حل الحكومة بتثبيتهم على 3 دفعات لأنها وعدتهم بتثبيتهم على دفعتين.
أما موظفة الفئة الثالثة نهى الشمايلة فقالت: «خرجنا للاعتصامات والاضرابات رفضا لقرار الحكومة بتأجيل غلاء المعيشة حتى عام 2014».
كما أكد رئيس اتحاد النقابات العمالية المستقلة عزام الصمادي، أن عمال المياومة يختصرون المشهد الأردني بالكامل، حيث أدت السياسات الاقتصادية إلى تهميش العمال والفقراء، ناهيك عن اختطاف الحركة العمالية وتغييبها عن المشهد الأردني، ونتيجة لهذه التشوهات، اندلعت الاحتجاجات العمالية للمطالبة بالعدالة الاجتماعية.
وفي ذات السياق القى ذاكر غرايبة كلمة باسم اتحاد الشباب الديمقراطي الأردني أكد فيها دعم الاتحاد لمطالب الحركة العمالية العادلة.