أخبار البلد
ضمن سلسلة فعالياته التضامنية مع قضية المواطن الأردني خالد الناطور، المحتجز لدى السلطات السعودية منذ 6 كانون الثاني (يناير) الماضي، ينظم الحراك الشبابي الأردني اعتصاما يوم السبت المقبل أمام رئاسة الوزراء، تحت عنوان "كفاكم تواطؤا بصمتكم".
ويستهدف الحراك في اعتصامه توجيه رسالة إلى الحكومة، بـ"أن تتوقف عن "تقاعسها" تجاه قضية الناطور، التي بدأت تشغل الرأي العام الأردني، خصوصا أن هنالك غيابا كاملا للمعلومات ولتفاصيل احتجازه، سواء فيما يتعلق بمكان احتجازه أو التهمة الموجهة إليه، فضلا عن عدم تمكنه من الاتصال بأهله".
وأكد الداعون للاعتصام أن الاعتصام ومواصلة الفعاليات لإحياء قضية الناطور يأتيان بعد تصريحات رسمية سابقة تتحدث عن عدم حصول وزارة الخارجية والسفارة الأردنية في السعودية، أو المركز الوطني لحقوق الإنسان، على اية معلومات حول قضية الناطور.
ويعد الاعتصام المقبل أمام رئاسة الوزراء الثالث من نوعه لهذه الفاعليات، إذ سبق للحراك أن نظم اعتصاما أمام كل من وزارة الخارجية والمركز الوطني لحقوق الإنسان.
فضلا عن الحملات التضامنية الإلكترونية المتمثلة بإنشاء صفحات تضامنية مع الناطور على "الفيسبوك" و"تويتر"، كان آخرها تلك التي أطلقها ناشطون أول من أمس، وتستمر حتى اليوم، وذلك بإرسال رسائل إلى السفارات السعودية في أكثر من دولة في العالم تطالب بالإفراج الفوري عن الناطور.
وتتحدث الرسائل باللغات العربية والإنجليزية والفرنسة والإسبانية والايطالية والكورية، وتحمل مضمونا واحدا يستهدف تشكيل حالة من التضامن مع الناطور على المستوى الدولي.
يشار إلى أن الناطور احتجز خلال تواجده في مطار الرياض بعد حصوله على تأشيرة دخول لمدة شهر إلى الأراضي السعودية، بغية الالتحاق ببرنامج تدريبي للبرمجة.
ويستهدف الحراك في اعتصامه توجيه رسالة إلى الحكومة، بـ"أن تتوقف عن "تقاعسها" تجاه قضية الناطور، التي بدأت تشغل الرأي العام الأردني، خصوصا أن هنالك غيابا كاملا للمعلومات ولتفاصيل احتجازه، سواء فيما يتعلق بمكان احتجازه أو التهمة الموجهة إليه، فضلا عن عدم تمكنه من الاتصال بأهله".
وأكد الداعون للاعتصام أن الاعتصام ومواصلة الفعاليات لإحياء قضية الناطور يأتيان بعد تصريحات رسمية سابقة تتحدث عن عدم حصول وزارة الخارجية والسفارة الأردنية في السعودية، أو المركز الوطني لحقوق الإنسان، على اية معلومات حول قضية الناطور.
ويعد الاعتصام المقبل أمام رئاسة الوزراء الثالث من نوعه لهذه الفاعليات، إذ سبق للحراك أن نظم اعتصاما أمام كل من وزارة الخارجية والمركز الوطني لحقوق الإنسان.
فضلا عن الحملات التضامنية الإلكترونية المتمثلة بإنشاء صفحات تضامنية مع الناطور على "الفيسبوك" و"تويتر"، كان آخرها تلك التي أطلقها ناشطون أول من أمس، وتستمر حتى اليوم، وذلك بإرسال رسائل إلى السفارات السعودية في أكثر من دولة في العالم تطالب بالإفراج الفوري عن الناطور.
وتتحدث الرسائل باللغات العربية والإنجليزية والفرنسة والإسبانية والايطالية والكورية، وتحمل مضمونا واحدا يستهدف تشكيل حالة من التضامن مع الناطور على المستوى الدولي.
يشار إلى أن الناطور احتجز خلال تواجده في مطار الرياض بعد حصوله على تأشيرة دخول لمدة شهر إلى الأراضي السعودية، بغية الالتحاق ببرنامج تدريبي للبرمجة.