2025-06-09 - الإثنين
من نحن
اتصل بنا
أرسل لنا
Toggle navigation
حلويات حبيبة "العلامة الزرقاء" دابوق وطبربور تكتسح الأسواق بجودة منتجاتها وأسعارها المعتدلة
النظام الالكتروني في أمانة عمان كذبة كبيرة.. العربة أمام الحصان والمستثمرون يصرخون : والله قرفتونا
6 اسئلة نارية امام عزمي محافظة .. هل يستطيع الرد؟؟
"المنارة الإسلامية للتأمين" تكرم مديرها السابق وليد القططي في حفل مهيب .. صور
حازم الرحاحلة مديراً عاماً لغرفة صناعة الأردن
المنارة الاسلامية تعلن عن حدث جوهري وتفصح عن كسبها القضية ضد نائب المدير العام السابق
خصم 50% على منتجات حلويات حبيبة العلامة الزرقاء "عمرها ما صارت!"
عطل فني يضرب مؤسسة الموانىء والتاجر يدفع الثمن
10 سنوات إضافية وغرامة 121 مليوناً بتهمة "غسيل أموال".. وتبرئة اثنين وإسقاط التهم عن متوفٍ
حلويات حبيبة "العلامة الزرقاء" دابوق وطبربور تكتسح الأسواق بجودة منتجاتها وأسعارها المعتدلة
النظام الالكتروني في أمانة عمان كذبة كبيرة.. العربة أمام الحصان والمستثمرون يصرخون : والله قرفتونا
6 اسئلة نارية امام عزمي محافظة .. هل يستطيع الرد؟؟
"المنارة الإسلامية للتأمين" تكرم مديرها السابق وليد القططي في حفل مهيب .. صور
حازم الرحاحلة مديراً عاماً لغرفة صناعة الأردن
المنارة الاسلامية تعلن عن حدث جوهري وتفصح عن كسبها القضية ضد نائب المدير العام السابق
خصم 50% على منتجات حلويات حبيبة العلامة الزرقاء "عمرها ما صارت!"
عطل فني يضرب مؤسسة الموانىء والتاجر يدفع الثمن
10 سنوات إضافية وغرامة 121 مليوناً بتهمة "غسيل أموال".. وتبرئة اثنين وإسقاط التهم عن متوفٍ
حلويات حبيبة "العلامة الزرقاء" دابوق وطبربور تكتسح الأسواق بجودة منتجاتها وأسعارها المعتدلة
Weather Data Source:
sharpweather.com/weather_amman/30_days/
الرئيسية
أردنيات
اقتصاد
خبر وصورة
عربي دولي
مقالات مختارة
رياضة
منوعات
وفيات
الرئيسية
/
مقالات مختارة
"الرجل الطيب" لن يغير البيت الأبيض!
الأحد-2012-11-11 | 12:24 pm
أخبار البلد -
تشكل
الانتخابات
الرئاسية
الأميركية
محط
اهتمام
عالمي،
لكن
هذا
الاهتمام
مرتبط
بمصالح
ودول
وشعوب
تختلف
أوضاعها
السياسية
والاقتصادية
وطبيعة
علاقتها
بالولايات
المتحدة
الأميركية
عن
الحالة
العربية،
وقلما
تكون
طبيعة
الاهتمام
بالحالة
الأميركية
الانتخابية
عالميا
بنفس
القدر
عربيا
.
فالعرب،
على
مختلف
مستوياتهم
المعرفية
والسياسية
والاقتصادية،
يتابعون،
على
مستوى
النخب
السياسية
والمواطن
العادي،
باهتمام
منقطع
النظير
ما
ستؤول
إليه
نتائج
الانتخابات،
وكذلك
القوى
والأحزاب
السياسية،
وحتى
الأنظمة
السياسية،
على
اعتبار
أن
من
سيدخل
البيت
الأبيض
كرئيس
للولايات
المتحدة
الأميركية،
سيساهم
بفاعلية
في
تحديد
كثير
من
القضايا
على
المستوى
العالمي
.
وتبدو
الحالة
العربية
غريبة
بعض
الشيء
عن
باقي
الدول
والشعوب
الأخرى
في
حجم
التوقعات
والآمال
والأمنيات
التي
تعقد
على
الرئيس
الجديد،
بشكل
مبالغ
فيه
إلى
الحد
الذي
يؤكد
واقع
الإحباط
واليأس
من
قدرة
العرب
على
خلق
واقع
جديد
تكون
فيه
لغة
المصالح
هي
التي
تشكل
تلك
العلاقات؛
ففي
كل
انتخابات
يزداد
حجم
التوقعات
والآمال
.
والثابت
أن
الواقع
العربي
لم
يعد
حيويا
بما
يكفي
لفرض
أي
من
شروط
اللعبة
بما
يخص
مستقبله،
ووصل
العجز
إلى
التسليم
بان
الولايات
المتحدة
هي
التي
تقرر
حاضر
ومستقبل
الواقع
العربي
!
لا
تلام
الولايات
المتحدة
باعتبارها
إمبراطورية
تبحث
عن
مصالحها
السياسية
والاقتصادية
لشعبها،
هكذا
تفعل
كل
الدول
العظمى،
ولكن
حالة
العجز
العربي
هي
المدعاة
للوم
الشديد
والشعور
بحجم
الأزمة
الكبيرة
التي
من
الصعب
ضمن
الظروف
الموضوعية
الحالية
الخروج
منها
.
العالم
غير
العربي
الذي
يتابع
التطورات
في
أميركا،
يتابعها
وفي
ذهنه
كيف
يمكن
أن
يطور
علاقاته
الاقتصادية،
والبحث
عن
شراكات
معها
تضمن
لهذه
الدول
نصيبا
من
الكعكة
الأميركية؛
فهي
من
أكبر
أسواق
العالم
الاستهلاكية
التي
تتدفق
إليها
المنتجات
والبضائع
العالمية،
ولذلك
ثمة
مصالح
تربط
الدول
بالولايات
المتحدة
وهي
أيضا
ترتبط
بمصالح
مع
باقي
دول
العالم،
وهذا
يفسر
السبب
في
السير
في
ركب
السياسات
الأميركية
بغض
النظر
عن
طبيعة
المرشح
سواء
أكان
جمهوريا
أم
ديمقراطيا
.
لكننا
كعرب
نغفل
هذه
الحقيقة
عندما
نطلب
من
الدول
والشركات
وحتى
الأفراد
عدم
المسير
في
ركب
السياسة
الأميركية،
فالمصالح
الاقتصادية
والمصالح
وحدها
تتطلب
بناء
تحالفات
مع
هذا
السوق
الذي
لا
يكتفي
من
الاستهلاك
.
يشكو
الجميع
من
تعامل
الولايات
المتحدة
مع
القضايا
العربية
ومن
التدخل
الأميركي
في
الشؤون
الداخلية
للدول
العربية،
وكذلك
دعمها
لدولة
الاحتلال
الإسرائيلي،
ورؤيتها
للقضية
الفلسطينية؛
لكن
الجميع
يتناسون
أن
السياسة
هي
لعبة
المصالح
ولا
يجيدها
سوى
الأقوياء،
والعالم
لا
يحترم
الضعفاء،
والحالة
العربية
في
أضعف
مراحلها،
وهي
مدعاة
للشفقة
.
فوز
براك
أوباما
"
الرجل
الطيب
"
كما
يحلو
لبعض
العرب
المتواجدين
هنا
في
أميركا
تسميته،
لا
يقدم
ولا
يؤخر
في
مسيرة
السياسة
الأميركية
المبنية
على
المصالح
!
اقرأ أيضا
"الرجل الطيب" لن يغير البيت الأبيض!
جهاد المحيسن
لعبة الكبار!
جهاد المحيسن
شريط الأخبار
الملك يعلن إطلاق مبادرات العقبة للاقتصاد الأزرق والمركز العالمي لدعم المحيطات
وفاة خمسيني طعنا وإصابة 3 بمشاجرة في مأدبا
والدة المهندس ياسر المناصير في ذمة الله
النشامى يختبرون جاهزيتهم.. والسلامي يؤكد الجاهزية والتعمري اصابته خفيفة
رصد 100 ألف دولار في سوريا.. النمر ابرزهم وأورال وفتيحة
المستشفى الأردني جنوب غزة ينقذ حياة طفل - صور
بدء عودة الحجاج الأردنيين الى المملكة
وفيات الاثنين 9-6-2025
الذهب من لب الأرض إلى السطح عبر البراكين.. ما حقيقة الأمر
حالة زادت على 300 ألف دينار .. ماذا تعني "العناية الطبية" لإصابة العمل؟
الأردنيون يحتفلون بالذكرى الـ 26 لعيد الجلوس الملكي
على متن الحرية.. "اسرائيل" تقتحم سفينة مادلين وتعتقل
ناشطة بيئية تتهم سلطات إسرائيل بالاختطاف
الاثنين انخفاض لدرجات الحرارة.. وطقس معتدل للخميس
الرئيس العراقي يهنئ الملك بتأهل المنتخب الأردني إلى كأس العالم
الحرس الوطني يصل لوس أنجلوس.. ماذا يحدث في كاليفورنيا؟
المومني: نُرحّب ببعثة المنتخب العراقي الشقيق في بلدهم الثاني الأردن
108 شهداء في قطاع غزة خلال 24 ساعة
إصابة خبير أفاعي بلدغة “أفعى فلسطين” في إربد.. صورة
"القسام" تُعلن مقتل جنديين إسرائيليين شرق الشجاعية