استشهاد الأسير المحرر زهير لبادة

استشهاد الأسير المحرر زهير لبادة
أخبار البلد -  
خاص لـ أخبار البلد - في مشهد القهر النضالي، استشهد فجر اليوم الاسير المحرر زهير لباده في نابلس بعد ايام من الافراج عنه من سجون الاحتلال الصهيوني (أفرج عنه بتاريخ 2012/5/24) حيث كان معتقلاً ادارياً تعمدت قوات الاحتلال خلالها من اهماله طبياً حيث يعاني من قصور في الكلى وتشمّع في الكبد نتيجة لاصابته بفيروس الكبد الوبائي "C"، واستشهادة يضع الكثير من علامات الاستفهام على استشهاد عدد من الاسرى المحررين بعد وقت قصير من الافراج عنهم.

اعتقل الشهيد زهير لبادة ست مرات بدأت عام 1988 بتهمة المشاركة في فعاليات الانتفاضة الأولى، ومكث وقتها 6 شهور في الاعتقال الإداري، ثم اعتُقل لمدة سنة في العام 1991، وفي أواخر العام 1992 أبعد إلى مرج الزهور جنوب لبنان وعاد نهاية العام، وفور وصوله إلى الأراضي الفلسطينية اعتقلته سلطات الاحتلال، وكما اعتقل في عام 2007 لمدة 30 شهرا وأفرج عنه بتاريخ 2007/10/7.
 

 
شريط الأخبار إسرائيل تقصف 100 موقع بلبنان في ثاني موجة ضربات خلال ساعات تفاصيل جديدة حول جريمة قتل شاب والدته وشقيقته في الأردن جمعية البنوك توضح حول انعكاس تخفيض أسعار الفائدة على قروض الأردنيين منتدى الاستراتيجيات يدعو لإعادة النظر في الضريبة الخاصة على المركبات الكهربائية الأردن: إرسال من 120 إلى 140 شاحنة مساعدات أسبوعيا لغزة وسعي لرفع العدد هيئة الطيران المدني: لا تغيير على حركة الطيران بين عمّان وبيروت وزير الشباب الشديفات يلتقي الوزير الأسبق النابلسي البقاعي رئيسا لمجلس إدارة شركة مصفاة البترول الأردنية وزارة "الاقتصاد الرقمي" حائرة بين 079 و077: من الهناندة إلى السميرات! مقال محير يعيد ظهور الباشا حسين الحواتمة الى المشهد.. ما القصة البنك المركزي الأردني يقرر تخفيض أسعار الفائدة 50 نقطة أساس وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني نابلس/4 استقاله علاء البطاينة من مجلس أدارة البنك العربي طقس بارد نسبياً ليلاً وفي الصباح الباكر مع ظهور السحب المنخفضة في عطلة نهاية الأسبوع التعليم العالي: نتائج القبول الموحد نهاية الشهر الحالي الحكومة تطفي ديونا بقيمة 2.425 مليار دينار منذ بداية العام الملخص اليومي لحجم تداول الاسهم في بورصة عمان لجلسة اليوم الخميس ما قصة حركات بيع وشراء اسهم الاردنية لانتاج الادوية بين اعضاء مجلس الادارة ؟! الوزير خالد البكار.. "تقدم" نحو لقب "معالي" هل باع محمد المومني ميثاق من أجل لقب "معالي"؟!