اخبار البلد_ إشارة إلى الخبر بعض وسائل الإعلام المحلية، مطلع الشهر الجاري بخصوص ثلاث شقيقات يعشن في كهف على أطراف محافظة البلقاء. حظيت حالة هؤلاء الفتيات باهتمام وزارة التنمية الاجتماعية وبعض شركاء في محافظة البلقاء، التي قامت من خلال مديرتها في السلط، بدراستها بشكل معمق، وتبين من نتائج تلك الدراسة المعطيات التالية:
- صاحبات الحالة غير متزوجات ولديهن شقيقان متزوجان و اربعة شقيقات متزوجات ، مما يشير إلى وجود أسرة قرابية لهن.
- تسكن الشقيقات في كهف وخيمة في منطقة جبلية في إحدى الأودية المطلة على سيل الزرقاء في منطقة قصيب، اعتادت أسرتهن على العيش فيها؛ لظروف اقتصادية مفادها حيازة أسرتهن القرابية على مجموعة من المواشي، تحتاج للرعي، يقدر عددها على مستوى ملكية شقيقهن الأول بحوالي 300 رأس من الغنم وبقرتين، بينما يقدر عددها على مستوى ملكية شقيقهن الثاني بحوالي 200 رأس من الغنم.
- من خلال المقابلة الشخصية للشقيقات الثلاث، أكدن جمعين برغبتهن بمغادرة المكان ، بالرغم رغبة والدهن البقاء بجانب شقيقيهن تحت ذريعة صعوبة إنفاقه عليهن، علما أنه المكلف شرعا بالإنفاق عليهن، ولديه منزل ملك ، مؤلف من طابقين ويحتوي كل منهما على خمسة غرف وصالة ومطبخ وأثاث بحالة جيدة جدا.
- لم يكن هناك شكوى من الشقيات الثلاث لدى قسم حماية الأسرة بمحافظة البلقاء ، على والدهن وشقيقهن، مما يشير إلى خصوصية قضيتهن الأسرية.
وبناء على المعطيات السالفة الذكر، يتضح أن نوعية معيشة هؤلاء الفتيات، فرضتها حياتهن الأسرية ونمط الحيازة الزراعية لأسرتهن. كما يتضح أيضا أن هؤلاء الفتيات لا يعانين من مشكلة فقر الدخل، بقدر ما يعناين من ظروف عائلية جار العمل على معالجتها بنهج الوفاق الأسري، من قبل لجنة برئاسة الحاكم الإداري وعضوية ممثلين عن وزارة التنمية الاجتماعية واحد وجهاء المجتمع المحلي، من خلال الالتقاء بوالد الفتيات وشقيقهن للوصول إلى حل مرضي لجميع أطرافه.
- صاحبات الحالة غير متزوجات ولديهن شقيقان متزوجان و اربعة شقيقات متزوجات ، مما يشير إلى وجود أسرة قرابية لهن.
- تسكن الشقيقات في كهف وخيمة في منطقة جبلية في إحدى الأودية المطلة على سيل الزرقاء في منطقة قصيب، اعتادت أسرتهن على العيش فيها؛ لظروف اقتصادية مفادها حيازة أسرتهن القرابية على مجموعة من المواشي، تحتاج للرعي، يقدر عددها على مستوى ملكية شقيقهن الأول بحوالي 300 رأس من الغنم وبقرتين، بينما يقدر عددها على مستوى ملكية شقيقهن الثاني بحوالي 200 رأس من الغنم.
- من خلال المقابلة الشخصية للشقيقات الثلاث، أكدن جمعين برغبتهن بمغادرة المكان ، بالرغم رغبة والدهن البقاء بجانب شقيقيهن تحت ذريعة صعوبة إنفاقه عليهن، علما أنه المكلف شرعا بالإنفاق عليهن، ولديه منزل ملك ، مؤلف من طابقين ويحتوي كل منهما على خمسة غرف وصالة ومطبخ وأثاث بحالة جيدة جدا.
- لم يكن هناك شكوى من الشقيات الثلاث لدى قسم حماية الأسرة بمحافظة البلقاء ، على والدهن وشقيقهن، مما يشير إلى خصوصية قضيتهن الأسرية.
وبناء على المعطيات السالفة الذكر، يتضح أن نوعية معيشة هؤلاء الفتيات، فرضتها حياتهن الأسرية ونمط الحيازة الزراعية لأسرتهن. كما يتضح أيضا أن هؤلاء الفتيات لا يعانين من مشكلة فقر الدخل، بقدر ما يعناين من ظروف عائلية جار العمل على معالجتها بنهج الوفاق الأسري، من قبل لجنة برئاسة الحاكم الإداري وعضوية ممثلين عن وزارة التنمية الاجتماعية واحد وجهاء المجتمع المحلي، من خلال الالتقاء بوالد الفتيات وشقيقهن للوصول إلى حل مرضي لجميع أطرافه.