الزميل والصديق العزيز ناشر موقع التاج الاخباري نضال الخزاعلة، كان أسير السرير لأيام طويلة بعد أن امتدت نشرة الطبيب الى أعصابه في العامود الفقري وكانت تسبب له "دسك"يؤذي ويعيق عمله وحركته، فقرر أن يطبق مقولة "وجع ساعة ولا كل ساعة"، متخلصاً من وجع العصب الضاغط والخدران والحركة، فعاد فارساً بصحة حصان.
الزميل الخزاعلة الذي شافاه اللع وعافاه من مرضه، وكتب له الاجر والثواب على ما تحمله، لا يزال يستقبل مئات الاتصالات والزيارات من الاحباب، بعدما افتقدوه لأكثر من اسبوع قبل ان يكتشفوا انه أجرى عملية بصمت وهدوء ودون أن يعلم أحداً حتى لا يزيد تعبهم وقلقهم .
ونقول لزميلنا العزيز الف لا بأس عليك وما تشوف شر، اللهم اذهب البأس واشف انت الشافي شفاء لا يغادر سقما.
وبقي أن نذكر أن عصب وعظم نظال الخزاعلة كان وسيبقى دوما قويا، وبعد العملية بات عصبا فولاذيا.