الزميل جهاد أبو بيدر نصير القلم الحر وصديق الفقراء الذي بات ناطقا باسمهم متبنياً قضاياهم يرقد الآن على سرير الشفاء بمستشفى الأمير حمزة بعد وعكة صحية ضربت مناعته وأعصابه وجعلته أسير الفراش الذي يكرهه لأنه يبعده عن مهنته ووجعها وألمها.
أبو بيدر يتعافى ويقاوم المرض بكل ما أوتي من قوة مدعوما برحمة الله ودعاء الأحباء الذين يتمنون له الشفاء العاجل.
تتقدم أسرة أخبار البلد ممثلة برئيس تحريرها أسامة الراميني باجمل باقات التهاني بالسلامة للزميل أبو بيدر سائلين الله له دوام الصحة والعافية .