صدر تقرير من الاحتياطي الفيدرالي للسياسة النقدية يوم الجمعة مشيرًا إلى نقاط الضعف والقوة في الأسواق المالية. وألمح الفيدرالي إلى تراجع الضغوط التي ضربت القطاع البنكي العام الماضي تراجعًا قويًا ولكنها لم تختفي تمامًا.
وينهي البنك الفيدرالي هذا الشهر برنامج التمويل الخاص.
أهم النقاط الواردة:
الفيدرالي لن يخفض الفائدة إلا بعد تمام الثقة بأن التضخم سيعود إلى هدفه المقرر عند 2%.
الأسهم قرب مستويات تاريخية، وهناك مخاطرة متزايدة بسبب استخدام الروافع المالية، وزيادة مستويات الاقتراض، مع زيادة مستويات المخاطرة.
أشار الفيدرالي إلى أن صناديق التحوط مستقرة عند مستويات عالية، بينما شركات التأمين على الحياة تعتمد على مصادر تمويل غير تقليدية.
تكلفة التمويل تستمر في الارتفاع على الرغم من مصادر التمويل في البنوك سائلة ومستقرة.
النظام المصرفي سليم ومرن، والضغوط على النظام المصرفي انحسرت مقارنة بالربيع الماضي.
أسعار الفائدة على بطاقات الائتمان وقروض السيارات أعلى من مستوياتها في 2018، عندما كانت ذروة التشديد النقدي في أوجها.
الفيدرالي ملزم بتخفيف ضغوط التضخم لتنخفض نحو هدفها
الفيدرالي لم يخفض الفائدة حتى يثق بعودة التضخم لهدفه عند 2%.
ويتوقع السوق الآن تخفيض الفائدة في يونيو 2024.