من يوم ما وعيت على الدنيا وانا اسمع عن الصراع الفلسطيني الاسرائيلي .. على خذني اجيتك .. العرب والاسرائيلين نبشوا التاريخ نبش محاولا كل منهم اثبات احقيته بهذه الارض الطاهره .. ما ظل حدا بالعالم شرقي غربي الا وفهم من باب الفضول شو قصة هذا الصراع .. انا اكاد ان اراهن بأن كثير من الشعوب والناس عرفت وفهمت ودرست واطلعت ولديها معلومات عن اسرائيل وفلسطين .. حتى وجد باحثين متخصصين كرسوا حياتهم وعلمهم من اجل فهم الشعبين وجذورهم التاريخيه والدينيه والسياسيه وغيره .. واسست جمعيات وعقدت مؤتمرات وندوات والفت كتبت حول هذا الامر والسياسه العالميه اخذت حيز كبير بالتعامل والعلاقات والاخذ والعطا لفهم هذا الصراع وايجاد اليه او حلول لانهاء هذه الازمه التاريخيه والتي لن تنتهي حتى تحصل وتتحقق امور دينيه مرتبطه ( بالمهتدي المنتظر واعور الدجال والنبي عيسى عليه السلام ) ...
اسرائيل تنبع سياستها من ( عمق ديني ) بحت .. بدون شك .. ومتأكد مليون بالميه من هذا الحكي .. بتلف وبدور على موضوع ( هيكل سليمان ) و ( تابوت العهد ) ..
تريد من خلال هذين الامرين ان تعزز تواجدها بفلسطين وتحقيق امتدادها من النيل الى الفرات ... كان قديما عندما كانت اسرائيل تخوض حروبها كانت تحمل معها ( تابوت العهد ) وكما قرأت ان الملائكه كانت تحمله وهو كان نذير خير وبشرى لها لتنتصر بحروبها .. ولم تدخل حرب الا وانتصرت فيها ما دام التابوت كان متواجدا معها وبين جنودها ...
تابوت العهد .. هو صندوق من خشب السنط حسب ما قرأت مغطى بالذهب طوله ذراعين ونصف وعرضه ذراع ونصف ويحتوي على صحف النبي موسى عليه السلام الالواح الحجريه التي عليها نصوص التوراه التي كان يجلبها معه موسى عليه السلام عند لقاء ربه ( الوصايا العشر ) وقيل ايضا انه يحتوي على عصا موسى عليه السلام ايضا .. بني له هيكل ليوضع فيه .. وهذا الهيكل بني حسب الاقاويل بالقدس الشريف او حولها .. وهدم ثلاث مرات بفعل الغزوات والحروب من ملك بابل والرومان وغيره .. وهذا الهيكل يدعون اليهود انه بناه النبي داوود عليه السلام واكمله ابنه النبي سليمان عليه السلام ...
خبأ وحفظ ( تابوت العهد ) بهذا المعبد المدعو ( هيكل سليمان ) .. لكن حسبما قرأت بكتب التاريخ ان هذا التابوت سرق واختفى .. وانه غير موجود بفلسطين اصلا .. ومن اليهود ما زال يعتقد انه موجود بفلسطين وبالاخص بالقدس واعمال الحفر ليلا نهارا مستمره بمدينه القدس لاخراجه ..
قيل انه اخذ الى ( اثيوبيا ) مع ابن النبي سليمان ... وقيل انه موجود بالفاتيكان وقيل انه موجود باماكن مختلفه بالعالم حسب الادعاء .. في حين ورد ذكره بالقرأن الكريم (وقال لهم نبيهم إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون تحمله الملائكة إن في ذلك لآية لكم إن كنتم مؤمنين ) .. ومع هذا تشير بعض التفسيرات بأن اليهود فقدوا هذا التابوت بأحدى حروبهم ايام أول ملك لبنى إسرائيل وهو طالوت وهذا يعني لا وجود له اصلا ايام عهد النبي سليمان عليه السلام .. وهذا يعطي مؤشر على ان ادعاءات اليهود ادعاءات باطله.
اذا من الملاحظ ان قضية اسرائيل ببناء المستوطنات وتهويد القدس واحتلال فلسطين والبحث المستمر هو يظهر مدى اهمية هذا التابوت والهيكل بالنسبه لهم .. لقد اصبحت المسأله بالنسبه اليهم مسأله مصير وتاريخ امه ودوله مرتبطه ارتباط كبير بهذين الشيئين ... وفي جميع الاحوال حتى لو اتخذ الهيكل والتابوت ذريعه لاسرائيل لبسط نفوذها ويدها على ارض فلسطين وبالاخص القدس وما بعد فلسطين ايضا فهذا لا يبرر بجميع الاحوال من التقليل من مدى اهمية التابوت والهيكل بالنسبه اليهم.
هناك امر مرتبط بالتابوت والهيكل وهي حرب تسمى ( هرمجدون ) ... لان هناك من الداعمين لاعاده بناء الهيكل لانه مرتبط بعد اعادة بناءه بمجئ النبي عيسى عليه السلام وظهور اعور الدجال والمهتدي المنتظر وقيام معركة ( هرمجدون ) وهي معركه دينيه ستقع بين اليهود والمسيحين والمسلمين وهي موجوده بعقيده اليهود والمسيحيه واما الاسلام حسب ما قرأت يشير الى قيام مثل هذه الحرب او المعركه الكبيره والضخمه بنهاية الزمان ولكن لم يشر الى اسم ( هرمجدون ) .
هرمجدون .. كلمه عبريه هر تعني جبل .. ومجدون واد موجود بفلسطين تبعد 90 كم عن القدس وهو المكان الذي تحصل به هذه المعركه والحرب الكبيره والتي تعني حسب المعتقدات انها ستكون نهاية العالم .
هذه الامور الوارده سابقا تأخذ حيزا كبيرا بالسياسات وافكار السياسين وبالاخص الغربيين وعلى رأسهم اسرائيل .. فهم يعيرونها اهتماما وبحثا وحتى تحضير .. واني ارى حسب وجهة نظري وانا بحاجة الى تفسير وربط الخيوط لاني ارى حسب المشهد الذي امامي والاقاويل والنبؤوات والادعاءات بأن هناك امر مشترك بالاحداث القديمه والجديده.. وهي تشير الى ان التاريخ واحداثه الان تقود الى حصول هذه الامور وبالاخص المعركه المسماه ( هرمجدون ) ربما هي ؟ .. انا احاول ان استجمع الصوره واترك لعلماء الدين والمحللين واصحاب الاختصاص بتفنيد او تأكيد هذه الروابط والاحداث ... فأن متشوق لمعرفة هذا الامر ..
فمنطقه الشرق الاوسط هي محط الحدث .. هي منطقه ورد ذكرها واحدائها ونبؤاتها بكل المعتقدات .. فكل الاديان واتباع الاديان يدركون بأن الامور العظيمه والكبيره ستنتهي بمنطق الشرق الاوسط وبالاخص ( القدس الشريف ) او ( اورشليم ) كما ورد اسمها ببعض الاحيان بكتب التاريخ .. .. ارتبط بها وبأٍسمها ومكانها احداث ستحصل بالمستقبل .. وفيها الدين ونبؤاته الحيز الاكبر ومجهول بالنسبة لنا ومما لا شك فيه انه يثير الخوف والرعب والاعجاز والحدث الغير عادي .. وقد اشار كثير من الباحثين والعلماء الى مدى قرب حدوث هذه الامور لان هناك اشارات ودلائل تؤكد ذلك ... والله اعلم ..
تسارع الاحداث بمنطقة الشرق الاوسط وخاصة الاحداث الاخيره المتمثله بالربيع العربي واثر ذلك على العالم وسياسته يشير بوضوح ان هناك حرب قائمه وستكون كبيره وقد اشار الحديث الشريف التالي (عن أبي الدرداء انه سمع رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: (يوم الملحمة الكبرى فسطاط المسلمين بأرض يقال لها الغوطة فيها مدينة يقال لها دمشق خير منازل المسلمين يومئذ) .. وكما ورد بكتب التاريخ كما قرأت باختصار عن ذكر ( انطاكيا .. وعكا .. والقدس .. وبحيرة طبريه .. ويافا ) عند ذكر اسم هذه المعركه او الحرب ربما هي المسماه ( هرمجدون ) .
احداث سوريا الاخيره والثوره السوريه هي لم تأتي من فراغ .. اعتقد ان هناك ارتباط بين الحرب القادمه ربما هي المدعوه ( هرمجدون ) وما يجري بسوريا وماالذي ستؤول اليه الامور في النهايه .. اعتقد اذا تم الربط بين هذه الاحداث بطريقه منطقيه ودينيه وتحليليه صح من قبل المختصين والتي اتمنى ان يفيدونا وانا اولهم بأن منطقة الشرق الاوسط قريبا وقريبا جدا ستشهد معركه طاحنه وكبيره وعالميه لم يشهد لها التاريخ من قبل ... كل الدلائل تشير الى ان منطقة الشرق الاوسط سيجتمع فيها جيوش من كل دول العالم برا وبحرا وجوا والشرارة الاولى ستنطلق من ( دمشق ) ثم ستمتد شيئا فشيء الى باقي المنطقه وستطول كل الدول والمشاركه بهذه الحرب .
وما تغول اسرائيل واليهود بتوسيع المستوطنات وزيادة الحفر حول البحث عن الهيكل والتابوت والتي يروها حقيقة من وجهة نظرهم وزيفا من وجهة نظرنا كمسلمين الا من باب تسريع مجريات الاحداث للوصول الى نقطه الصفر التي اراها قريبه وقريبه جدا ... مع الاشاره الى ان زيف ادعائهم من الغريب انه يقود المنطقه حسب ادعائتهم او مخططاتهم .. لماذا هناك تلاقي واضح بين ما يدعون وبين ما يحصل بالتوافق مع الذي يجري حاليا .. لذلك احب ان اسمع رأي العلماء والمختصين لانني اريد ان اصل الى الحقيقه والتفسير المنطقي والشرح الوافي حول ( التاريخ القديم والنؤوات والادعاءات والواقع الحالي )
.. هل هناك ترابط ام اني متوهم ؟ .
والسلام عليكم
Burhan_jazi@yahoo.com
اسرائيل تنبع سياستها من ( عمق ديني ) بحت .. بدون شك .. ومتأكد مليون بالميه من هذا الحكي .. بتلف وبدور على موضوع ( هيكل سليمان ) و ( تابوت العهد ) ..
تريد من خلال هذين الامرين ان تعزز تواجدها بفلسطين وتحقيق امتدادها من النيل الى الفرات ... كان قديما عندما كانت اسرائيل تخوض حروبها كانت تحمل معها ( تابوت العهد ) وكما قرأت ان الملائكه كانت تحمله وهو كان نذير خير وبشرى لها لتنتصر بحروبها .. ولم تدخل حرب الا وانتصرت فيها ما دام التابوت كان متواجدا معها وبين جنودها ...
تابوت العهد .. هو صندوق من خشب السنط حسب ما قرأت مغطى بالذهب طوله ذراعين ونصف وعرضه ذراع ونصف ويحتوي على صحف النبي موسى عليه السلام الالواح الحجريه التي عليها نصوص التوراه التي كان يجلبها معه موسى عليه السلام عند لقاء ربه ( الوصايا العشر ) وقيل ايضا انه يحتوي على عصا موسى عليه السلام ايضا .. بني له هيكل ليوضع فيه .. وهذا الهيكل بني حسب الاقاويل بالقدس الشريف او حولها .. وهدم ثلاث مرات بفعل الغزوات والحروب من ملك بابل والرومان وغيره .. وهذا الهيكل يدعون اليهود انه بناه النبي داوود عليه السلام واكمله ابنه النبي سليمان عليه السلام ...
خبأ وحفظ ( تابوت العهد ) بهذا المعبد المدعو ( هيكل سليمان ) .. لكن حسبما قرأت بكتب التاريخ ان هذا التابوت سرق واختفى .. وانه غير موجود بفلسطين اصلا .. ومن اليهود ما زال يعتقد انه موجود بفلسطين وبالاخص بالقدس واعمال الحفر ليلا نهارا مستمره بمدينه القدس لاخراجه ..
قيل انه اخذ الى ( اثيوبيا ) مع ابن النبي سليمان ... وقيل انه موجود بالفاتيكان وقيل انه موجود باماكن مختلفه بالعالم حسب الادعاء .. في حين ورد ذكره بالقرأن الكريم (وقال لهم نبيهم إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون تحمله الملائكة إن في ذلك لآية لكم إن كنتم مؤمنين ) .. ومع هذا تشير بعض التفسيرات بأن اليهود فقدوا هذا التابوت بأحدى حروبهم ايام أول ملك لبنى إسرائيل وهو طالوت وهذا يعني لا وجود له اصلا ايام عهد النبي سليمان عليه السلام .. وهذا يعطي مؤشر على ان ادعاءات اليهود ادعاءات باطله.
اذا من الملاحظ ان قضية اسرائيل ببناء المستوطنات وتهويد القدس واحتلال فلسطين والبحث المستمر هو يظهر مدى اهمية هذا التابوت والهيكل بالنسبه لهم .. لقد اصبحت المسأله بالنسبه اليهم مسأله مصير وتاريخ امه ودوله مرتبطه ارتباط كبير بهذين الشيئين ... وفي جميع الاحوال حتى لو اتخذ الهيكل والتابوت ذريعه لاسرائيل لبسط نفوذها ويدها على ارض فلسطين وبالاخص القدس وما بعد فلسطين ايضا فهذا لا يبرر بجميع الاحوال من التقليل من مدى اهمية التابوت والهيكل بالنسبه اليهم.
هناك امر مرتبط بالتابوت والهيكل وهي حرب تسمى ( هرمجدون ) ... لان هناك من الداعمين لاعاده بناء الهيكل لانه مرتبط بعد اعادة بناءه بمجئ النبي عيسى عليه السلام وظهور اعور الدجال والمهتدي المنتظر وقيام معركة ( هرمجدون ) وهي معركه دينيه ستقع بين اليهود والمسيحين والمسلمين وهي موجوده بعقيده اليهود والمسيحيه واما الاسلام حسب ما قرأت يشير الى قيام مثل هذه الحرب او المعركه الكبيره والضخمه بنهاية الزمان ولكن لم يشر الى اسم ( هرمجدون ) .
هرمجدون .. كلمه عبريه هر تعني جبل .. ومجدون واد موجود بفلسطين تبعد 90 كم عن القدس وهو المكان الذي تحصل به هذه المعركه والحرب الكبيره والتي تعني حسب المعتقدات انها ستكون نهاية العالم .
هذه الامور الوارده سابقا تأخذ حيزا كبيرا بالسياسات وافكار السياسين وبالاخص الغربيين وعلى رأسهم اسرائيل .. فهم يعيرونها اهتماما وبحثا وحتى تحضير .. واني ارى حسب وجهة نظري وانا بحاجة الى تفسير وربط الخيوط لاني ارى حسب المشهد الذي امامي والاقاويل والنبؤوات والادعاءات بأن هناك امر مشترك بالاحداث القديمه والجديده.. وهي تشير الى ان التاريخ واحداثه الان تقود الى حصول هذه الامور وبالاخص المعركه المسماه ( هرمجدون ) ربما هي ؟ .. انا احاول ان استجمع الصوره واترك لعلماء الدين والمحللين واصحاب الاختصاص بتفنيد او تأكيد هذه الروابط والاحداث ... فأن متشوق لمعرفة هذا الامر ..
فمنطقه الشرق الاوسط هي محط الحدث .. هي منطقه ورد ذكرها واحدائها ونبؤاتها بكل المعتقدات .. فكل الاديان واتباع الاديان يدركون بأن الامور العظيمه والكبيره ستنتهي بمنطق الشرق الاوسط وبالاخص ( القدس الشريف ) او ( اورشليم ) كما ورد اسمها ببعض الاحيان بكتب التاريخ .. .. ارتبط بها وبأٍسمها ومكانها احداث ستحصل بالمستقبل .. وفيها الدين ونبؤاته الحيز الاكبر ومجهول بالنسبة لنا ومما لا شك فيه انه يثير الخوف والرعب والاعجاز والحدث الغير عادي .. وقد اشار كثير من الباحثين والعلماء الى مدى قرب حدوث هذه الامور لان هناك اشارات ودلائل تؤكد ذلك ... والله اعلم ..
تسارع الاحداث بمنطقة الشرق الاوسط وخاصة الاحداث الاخيره المتمثله بالربيع العربي واثر ذلك على العالم وسياسته يشير بوضوح ان هناك حرب قائمه وستكون كبيره وقد اشار الحديث الشريف التالي (عن أبي الدرداء انه سمع رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: (يوم الملحمة الكبرى فسطاط المسلمين بأرض يقال لها الغوطة فيها مدينة يقال لها دمشق خير منازل المسلمين يومئذ) .. وكما ورد بكتب التاريخ كما قرأت باختصار عن ذكر ( انطاكيا .. وعكا .. والقدس .. وبحيرة طبريه .. ويافا ) عند ذكر اسم هذه المعركه او الحرب ربما هي المسماه ( هرمجدون ) .
احداث سوريا الاخيره والثوره السوريه هي لم تأتي من فراغ .. اعتقد ان هناك ارتباط بين الحرب القادمه ربما هي المدعوه ( هرمجدون ) وما يجري بسوريا وماالذي ستؤول اليه الامور في النهايه .. اعتقد اذا تم الربط بين هذه الاحداث بطريقه منطقيه ودينيه وتحليليه صح من قبل المختصين والتي اتمنى ان يفيدونا وانا اولهم بأن منطقة الشرق الاوسط قريبا وقريبا جدا ستشهد معركه طاحنه وكبيره وعالميه لم يشهد لها التاريخ من قبل ... كل الدلائل تشير الى ان منطقة الشرق الاوسط سيجتمع فيها جيوش من كل دول العالم برا وبحرا وجوا والشرارة الاولى ستنطلق من ( دمشق ) ثم ستمتد شيئا فشيء الى باقي المنطقه وستطول كل الدول والمشاركه بهذه الحرب .
وما تغول اسرائيل واليهود بتوسيع المستوطنات وزيادة الحفر حول البحث عن الهيكل والتابوت والتي يروها حقيقة من وجهة نظرهم وزيفا من وجهة نظرنا كمسلمين الا من باب تسريع مجريات الاحداث للوصول الى نقطه الصفر التي اراها قريبه وقريبه جدا ... مع الاشاره الى ان زيف ادعائهم من الغريب انه يقود المنطقه حسب ادعائتهم او مخططاتهم .. لماذا هناك تلاقي واضح بين ما يدعون وبين ما يحصل بالتوافق مع الذي يجري حاليا .. لذلك احب ان اسمع رأي العلماء والمختصين لانني اريد ان اصل الى الحقيقه والتفسير المنطقي والشرح الوافي حول ( التاريخ القديم والنؤوات والادعاءات والواقع الحالي )
.. هل هناك ترابط ام اني متوهم ؟ .
والسلام عليكم
Burhan_jazi@yahoo.com
