وأضاف خريسات في حديثه لإذاعة الأمن العام، اليوم الاثنين، أنه وبشكل سنوي تشكل لجنة من جميع الاختصاصات الهندسية للوقوف على سلامة وجاهزية جميع سدود المملكة وزيارتها حيث بدأت أعمالها من بداية شهر تموز الماضي.
وأشار إلى أنه في نهاية كل موسم شتوي يتم تقسيم مخزون المياه (السطحية والجوفية) لاستخدامات الشرب والزراعة بنسب عادلة بالتزامن مع الحفاظ على مخزون مائي احتياطي آمن لاستخدامه في حال لم يأتِ موسم مطري جيد لاحقاً.
وبين خريسات أن ما يقارب 29% (80 مليون متر مكعب) هي موجودات السدود المائية الحالية من أصل 280 مليون متر مكعب مجمل السعة الحقيقية لكامل السدود في المملكة.
وأضاف أن المياه الجوفية بالإضافة لسد الوحدة وسد الموجب وسد الوالة (يغذي المياه الجوفية) هي مصادر المملكة الرئيسية من مياه الشرب، لافتا إلى أن سد الملك طلال يغذي 250 ألف دونم لأغراض الري الزراعي بالإضافة لمجموعة من السدود الأخرى موجودة للغاية نفسها.
وقال الخريسات إنه ومع بداية موسم الشتاء المقبل سيتم إدراج سد وادي ابن حماد في الأغوار الجنوبية وسد الفيدان في وادي عربة على الموازنة المائية للمملكة وستستخدم المياه المخزنة بهما لأغراض الزراعة والصناعة وتغذية المياه الجوفية بالإضافة لإنشاء ما يزيد على 400 حفيره في الصحراء لتجميع مياه الأمطار ليستفاد منها لاحقا في خدمة المزارعين ومربين الماشية.
وأشار إلى أنه في نهاية كل موسم شتوي يتم تقسيم مخزون المياه (السطحية والجوفية) لاستخدامات الشرب والزراعة بنسب عادلة بالتزامن مع الحفاظ على مخزون مائي احتياطي آمن لاستخدامه في حال لم يأتِ موسم مطري جيد لاحقاً.
وبين خريسات أن ما يقارب 29% (80 مليون متر مكعب) هي موجودات السدود المائية الحالية من أصل 280 مليون متر مكعب مجمل السعة الحقيقية لكامل السدود في المملكة.
وأضاف أن المياه الجوفية بالإضافة لسد الوحدة وسد الموجب وسد الوالة (يغذي المياه الجوفية) هي مصادر المملكة الرئيسية من مياه الشرب، لافتا إلى أن سد الملك طلال يغذي 250 ألف دونم لأغراض الري الزراعي بالإضافة لمجموعة من السدود الأخرى موجودة للغاية نفسها.
وقال الخريسات إنه ومع بداية موسم الشتاء المقبل سيتم إدراج سد وادي ابن حماد في الأغوار الجنوبية وسد الفيدان في وادي عربة على الموازنة المائية للمملكة وستستخدم المياه المخزنة بهما لأغراض الزراعة والصناعة وتغذية المياه الجوفية بالإضافة لإنشاء ما يزيد على 400 حفيره في الصحراء لتجميع مياه الأمطار ليستفاد منها لاحقا في خدمة المزارعين ومربين الماشية.