سجل المؤشر المركب لصندوق النقد العربي للأسواق المالية العربية خلال الأسبوع المُنتهي في السادس والعشرين من شهر أيار الماضي انخفاضاً بنحو 0.02 في المائة، ما يعادل 0.12 نقطة مئوية، ليصل إلى نحو 483.22 نقطة، مقارنةً بمستواه المُسجل في التاسع عشر من ايار . في هذا الصدد، شهدت مؤشرات أداء البورصات العربية المُتضمنة في المؤشر المركب لصندوق النقد العربي تبايناً غلب عليه الانخفاض في الأسبوع المنتهي في السادس والعشرين من شهر ايار، ذلك انسجاماً مع حالة التباين المُسجلة في الأسواق المالية العالمية خلال الأسبوع الماضي، حيث شهدت الأسواق الأمريكية ارتفاعاً في مؤشرات أدائها على خلفية التقدم المُحرز في المحادثات المتعلقة برفع سقف الدين الأميركي، فيما سجلت غالبية الأسواق المالية الأوروبية، وعدد من البورصات الناشئة تراجعاً في نهاية الأسبوع الماضي. في هذا الصدد، سجلت تسع بورصات عربية تراجعاً في مؤشرات أدائها، نتيجة تراجع مؤشرات قطاعات البنوك والخدمات والنقل في عدد منها، والتي أسهمت بدورها في تراجع أداء مؤشرات القيمة السوقية ومؤشرات قيم التداول. إضافة لذلك، أدى تراجع نشاط الاستثمار الأجنبي خلال الأسبوع الماضي إلى انخفاض مؤشرات أداء عدد من البورصات العربية
في المقابل، سجلت خمس بورصات عربية ارتفاعاً في مؤشرات أدائها نتيجة تحسن مؤشرات قطاعات العقارات، والنقل، والتأمين، والسياحة، والتي عززت من ارتفاع مؤشرات حجم التداول في عدد من البورصات. كما كان للتحسن المسجل في الأسعار العالمية للنفط في نهاية الأسبوع الماضي أثرُ ايجابي أسهم في تحسن مؤشر قطاع الطاقة في عدد من البورصات العربية
على صعيد القيمة السوقية للأسواق المالية العربية، فقد سجلت تراجعاً بنحو 1.11 في المائة، نتيجة انخفاضها في ست بورصات عربية، مقابل تسجيلها ارتفاعاً في سبع بورصات عربية أخرى
شهدت قيمة تداولات أسواق المال العربية تراجعاً بنحو 3.37 في المائة، نتيجة انخفاض قيمة التداول في تسع بورصات عربية، مقابل تسجيلها ارتفاعاً في خمس بورصات أخرى
سجل حجم تداول البورصات العربية تحسناً بنحو 1.30 في المائة، نتيجة ارتفاعه في سبع بورصات عربية، مقابل تسجيله تراجعاً في ثماني بورصات عربية أخرى
في المقابل، سجلت خمس بورصات عربية ارتفاعاً في مؤشرات أدائها نتيجة تحسن مؤشرات قطاعات العقارات، والنقل، والتأمين، والسياحة، والتي عززت من ارتفاع مؤشرات حجم التداول في عدد من البورصات. كما كان للتحسن المسجل في الأسعار العالمية للنفط في نهاية الأسبوع الماضي أثرُ ايجابي أسهم في تحسن مؤشر قطاع الطاقة في عدد من البورصات العربية
على صعيد القيمة السوقية للأسواق المالية العربية، فقد سجلت تراجعاً بنحو 1.11 في المائة، نتيجة انخفاضها في ست بورصات عربية، مقابل تسجيلها ارتفاعاً في سبع بورصات عربية أخرى
شهدت قيمة تداولات أسواق المال العربية تراجعاً بنحو 3.37 في المائة، نتيجة انخفاض قيمة التداول في تسع بورصات عربية، مقابل تسجيلها ارتفاعاً في خمس بورصات أخرى
سجل حجم تداول البورصات العربية تحسناً بنحو 1.30 في المائة، نتيجة ارتفاعه في سبع بورصات عربية، مقابل تسجيله تراجعاً في ثماني بورصات عربية أخرى