اخبار البلد : أيمن أحمد حسن أبوالهوى ( أبو أحمد ) في الثلاثين من عمره. يسكن بصحبة زوجته وأطفاله الخمسة أحمد إبن العشر سنين يليه محمد في السادسة من عمره ف قصي الذي بلغ الرابعة وسيرين وتبلغ عامان ونصف العام والرضيعة أوس في الشهر الأول بمنزلهم في مخيم حطين مقابل مسجد مدينة الحجاج. كان يعمل عاملا عاديا ويقتات بما يرزقه الله هو وأسرته حتى الثامن عشر من الشهر الماضي عندما تزحلق على درج المنزل ووقع على رأسه وأًدْخل إلى مستشفى الأمير فيصل الحكومي في ياجوز في قسم الجراحة العامة ليتم تحويله في اليوم التالي إلى مستشفى الأمير حمزة الذي يشير التقرير الطبي الصادر منه بتاريخ الثالث والعشرين من الشهر السابق أن المذكور أعلاه يعاني من كسر في الجمجمة على أثر سقوط وهو بحاجة للمتابعة والعلاج في قسم جراحة الأعصاب بإشراف الإختصاصي المعالج الدكتور محمد نعيم فرهود.
إنتقلت معاناة الأسرة من خشيتها على مصيره إلى مطالبتها بتكاليف العلاج في المتشفيين فهي عائلة ( غًزِّيَّة ) لا تحمل رقما وطنيا. وحسب المختار محمد أحمد البكيرات فإن جواز سفر المريض رهينة وتم توقيع زوجته على كمبيالة في مستشفى الأمير حمزة وأضاف المختار بأن رئاسة الوزراء رفضت منحه إعفاءاً لعلاجه حسب ما أبلغه به النائب محمد الظهراوي وقال إن هذه الأسرة الغُزِّيًّة ستكون في مهب الريح فهي أصلاً كانت تعيش بالكاد.
ألزوجة أم أحمد التي ذاقت الأًمًرًّيْن وهي مشغولة بالمطاردة للمستشفيات وإرضاع وليدتها لا تزال طريدة الذِّهن بين سداد المبالغ وتأمين لقمة الخبز لأطفالها . والرئيس عون الخصاونة مشغول عنها بمصائب الفاسدين.
إنتقلت معاناة الأسرة من خشيتها على مصيره إلى مطالبتها بتكاليف العلاج في المتشفيين فهي عائلة ( غًزِّيَّة ) لا تحمل رقما وطنيا. وحسب المختار محمد أحمد البكيرات فإن جواز سفر المريض رهينة وتم توقيع زوجته على كمبيالة في مستشفى الأمير حمزة وأضاف المختار بأن رئاسة الوزراء رفضت منحه إعفاءاً لعلاجه حسب ما أبلغه به النائب محمد الظهراوي وقال إن هذه الأسرة الغُزِّيًّة ستكون في مهب الريح فهي أصلاً كانت تعيش بالكاد.
ألزوجة أم أحمد التي ذاقت الأًمًرًّيْن وهي مشغولة بالمطاردة للمستشفيات وإرضاع وليدتها لا تزال طريدة الذِّهن بين سداد المبالغ وتأمين لقمة الخبز لأطفالها . والرئيس عون الخصاونة مشغول عنها بمصائب الفاسدين.