تصريح الخصاونة لم يختلف كثيرا عن التصريحات السابقة ابان وقوع حوادث مؤلمة، الوعيد والتهديد بالعقاب والمحاسبة، والامثلة كثيرة؛ من تسريب الغاز في العقبة وإنقطاع الاوكسجين في مستشفى السلط الى صهريج دوار المدينة الرياضية وأخيرا فاجعة عمارة اللويبدة، وفي النهاية تنتهي الوعود بمحاسبة بعض الاشخاص دون العمل على كبح الخلل وايقاف نزيف الترهل الإداري الذي بدا واضحا في حقبته الرئاسية.
وعلى انغام سيدة الصباح فيروز، وجه البعض رسائل ساخرة على تصريحات الخصاونة الذي للأسف في كل حادثة يصاب بفيروس كورونا او عوارض صحية اخرى تمنعه من التواجد في الميدان، فغنى البعض للرئيس؛ كيفك انت ملا انت، في اشارة للإطمئنان على وضعه الصحي.