غياب الرزاز الغير مبرر بين ان التصريحات تختلف كليا عن الواقع، فكان الاجدر به ان يكون اول الحاضرين الى المكان المنكوب ومد يد العون بأي طريقة كانت، كما لم يعلق الرزاز على الحادثة حتى من خلال صفحته التويترية، لتدور الكثير من الأسئلة عن الغياب المستهجن.
فهل تابع الرزاز الأخبار عبر هاتفه النقال واجهزة التلفزة خارج الديار، ام انه داخل الديار وفضل التزام الصمت الغير مبرر؟