وفيما يلي بعض المشكلات التي واجهها جونسون:
26 أكتوبر تشرين الأول- أدين برلماني من حزب المحافظين بممارسة ضغوط مقابل الحصول على أموال.
يواجه النائب من حزب المحافظين والوزير السابق أوين باترسون تعليق عضويته في البرلمان لمدة 30 يوما بعد أن خلصت لجنة قانونية بالبرلمان إلى أنه ارتكب "خطيئة تتعلق بمحاباة مدفوعة الأجر”.
3 نوفمبر تشرين الثاني – الحكومة تغير اللوائح لإنقاذ عضو البرلمان
يواجه حزب المحافظين الذي ينتمي له جونسون اتهامات بالفساد بعد أن صوت أعضاؤه ضد تعليق عضوية باترسون ومحاولة فرض تعديلات شاملة لعملية التحقيق مع أعضاء البرلمان.
4 نوفمبر تشرين الثاني الحكومة تغير موقفها تجاه باترسون
بعد الاستياء داخل حزبه وعناوين الصحف التي تتهم إدارة جونسون بالفساد أو خيانة الأمانة، قررت الحكومة تغيير الخطط التي طرحتها في اليوم السابق وانتهى الأمر باستقالة باترسون من البرلمان.
22 نوفمبر تشرين الثاني- خطاب / متنزه بيجا بيج
يترك جونسون مكانه خلال إلقاء كلمة ويشرع بدلا من ذلك في سرد حكايات على قادة الأعمال عن زيارته الأخيرة لمتنزه بيجا بيج (عالم الخنازير) الترفيهي للأطفال مما دفع البعض إلى إثارة التساؤلات بشأن زعامته.
30 نوفمبر تشرين الثاني – تقرير عن منع حفلات عيد الميلاد
تنشر صحيفة الميرور ما أصبح أول تقرير إعلامي من بين الكثير من التقارير حول حفلات عيد الميلاد التي تجرى في مكاتب الحكومة منها حفلات في مكتب جونسون في داونينغ ستريت في ديسمبر كانون الأول 2020 في الوقت الذي منعت فيه مثل هذه التجمعات بسبب الإغلاق المتعلق بفيروس كورونا.
7 ديسمبر كانون الأول – فيديو لموظفين يمزحون بشأن الحفلة
بعد ساعات من إبلاغ جونسون الصحافيين بأنه مقتنع بعدم حدوث أي خرق لقيود الإغلاق، تنشر قناة (آي.تي.في) تسجيلا مصورا تم تسريبه لموظفيه وهم يضحكون ويمزحون خلال مؤتمر صحافي وهمي حول كيفية تفسير التجمع في داونينغ ستريت.
8 ديسمبر كانون الأول – جونسون يعتذر واستقالة مساعده
جونسون يعتذر عن التسجيل المصور ويقول إنه غاضب منه. أليجرا ستراتون المتحدثة باسم جونسون في مؤتمر المناخ كوب-26 وسكرتيرته الصحافية وقت تصوير المؤتمر الصحافي الوهمي تقدم استقالتها.
9 ديسمبر كانون الأول – تغريم المحافظين بسبب تجديد شقة
فرضت هيئة الرقابة الانتخابية للمحافظين غرامة قدرها 17800 جنيه استرليني (23500 دولار) لعدم تقديم تقارير دقيقة عن عملية تبرع ساهمت في تمويل تجديد المقر الرسمي لإقامة جونسون.
تعيد الغرامة فتح تساؤلات حول الجهة التي دفعت الأموال نظير هذا العمل وقدرت بعض وسائل الإعلام الأموال بمئات الآلاف من الجنيهات وأشارت إلى أن جونسون كان على علم بالأمر.
14 ديسمبر كانون الأول – اعتراض نواب من حزب المحافظين على إجراءات كوفيد
يصوت أكثر من 100 من أعضاء حزب المحافظين بالبرلمان ضد القيود الجديدة لمكافحة فيروس كورونا، مما يوجه ضربة لسلطته ويثير مزيد من التساؤلات حول زعامته.
17 ديسمبر كانون الأول – المحافظون بزعامة جونسون يخسرون مقعدا في البرلمان
تعرض حزب المحافظين بزعامة جونسون لضربة انتخابية ويخسر الانتخابات التي جرت لشغل مقعد باترسون، مما يبرز مخاوف البعض من أن سمعة الحزب وفرصه الانتخابية تواجه صعوبات في ظل قيادة جونسون. ويقول جونسون إنه يتحمل المسؤولية الشخصية عن الخسارة.
17 ديسمبر كانون الأول – المحقق الرئيسي يستقيل
يتنحى سايمون كيس كبير موظفي الحكومة البريطانية عن قيادة تحقيق في حفلات مزعومة في المكاتب الحكومية بعد ورود أنباء عن إقامة حفل في مكتبه.
18 ديسمبر كانون الأول – استقالة الوزير المسؤول عن ملف خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي
استقال ديفيد فروست الوزير المسؤول عن ملف (بريكست) خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ومهندس استراتيجية جونسون المضطربة بشأن البريكست قائلا إنه يشعر بخيبة أمل من النهج الذي تسلكه حكومة جونسون.
19 ديسمبر كانون الأول – نشر صورة لحفل في حديقة
تنشر صحيفة الغارديان صورة لجونسون وأكثر من عشرة أشخاص آخرين وهم يحتسون النبيذ في حديقة منزله في داونينج ستريت قائلة إنها التقطت خلال إجراءات الإغلاق الخاصة بكوفيد-19 في مايو أيار 2020
12 يناير كانون الثاني – رئيس الوزراء يقول إنه حضر تجمعا بشأن الإغلاق
يقول جونسون أمام البرلمان إنه حضر تجمعا في حديقة داونينغ ستريت في 20 مايو أيار 2020 خلال إغلاق عام. ويضيف أنه اعتقد ضمنيا أنها مناسبة عمل ويعتذر للشعب قائلا إنه يتفهم غضب المواطنين.
وتقول قناة (آي.تي.في) إن الحدث تم تنظيمه من قبل أحد كبار المساعدين الذين وقعوا على دعوة عبر البريد الإلكتروني يقول فيها "أحضر مشروبك الخاص”.
26 أكتوبر تشرين الأول- أدين برلماني من حزب المحافظين بممارسة ضغوط مقابل الحصول على أموال.
يواجه النائب من حزب المحافظين والوزير السابق أوين باترسون تعليق عضويته في البرلمان لمدة 30 يوما بعد أن خلصت لجنة قانونية بالبرلمان إلى أنه ارتكب "خطيئة تتعلق بمحاباة مدفوعة الأجر”.
3 نوفمبر تشرين الثاني – الحكومة تغير اللوائح لإنقاذ عضو البرلمان
يواجه حزب المحافظين الذي ينتمي له جونسون اتهامات بالفساد بعد أن صوت أعضاؤه ضد تعليق عضوية باترسون ومحاولة فرض تعديلات شاملة لعملية التحقيق مع أعضاء البرلمان.
4 نوفمبر تشرين الثاني الحكومة تغير موقفها تجاه باترسون
بعد الاستياء داخل حزبه وعناوين الصحف التي تتهم إدارة جونسون بالفساد أو خيانة الأمانة، قررت الحكومة تغيير الخطط التي طرحتها في اليوم السابق وانتهى الأمر باستقالة باترسون من البرلمان.
22 نوفمبر تشرين الثاني- خطاب / متنزه بيجا بيج
يترك جونسون مكانه خلال إلقاء كلمة ويشرع بدلا من ذلك في سرد حكايات على قادة الأعمال عن زيارته الأخيرة لمتنزه بيجا بيج (عالم الخنازير) الترفيهي للأطفال مما دفع البعض إلى إثارة التساؤلات بشأن زعامته.
30 نوفمبر تشرين الثاني – تقرير عن منع حفلات عيد الميلاد
تنشر صحيفة الميرور ما أصبح أول تقرير إعلامي من بين الكثير من التقارير حول حفلات عيد الميلاد التي تجرى في مكاتب الحكومة منها حفلات في مكتب جونسون في داونينغ ستريت في ديسمبر كانون الأول 2020 في الوقت الذي منعت فيه مثل هذه التجمعات بسبب الإغلاق المتعلق بفيروس كورونا.
7 ديسمبر كانون الأول – فيديو لموظفين يمزحون بشأن الحفلة
بعد ساعات من إبلاغ جونسون الصحافيين بأنه مقتنع بعدم حدوث أي خرق لقيود الإغلاق، تنشر قناة (آي.تي.في) تسجيلا مصورا تم تسريبه لموظفيه وهم يضحكون ويمزحون خلال مؤتمر صحافي وهمي حول كيفية تفسير التجمع في داونينغ ستريت.
8 ديسمبر كانون الأول – جونسون يعتذر واستقالة مساعده
جونسون يعتذر عن التسجيل المصور ويقول إنه غاضب منه. أليجرا ستراتون المتحدثة باسم جونسون في مؤتمر المناخ كوب-26 وسكرتيرته الصحافية وقت تصوير المؤتمر الصحافي الوهمي تقدم استقالتها.
9 ديسمبر كانون الأول – تغريم المحافظين بسبب تجديد شقة
فرضت هيئة الرقابة الانتخابية للمحافظين غرامة قدرها 17800 جنيه استرليني (23500 دولار) لعدم تقديم تقارير دقيقة عن عملية تبرع ساهمت في تمويل تجديد المقر الرسمي لإقامة جونسون.
تعيد الغرامة فتح تساؤلات حول الجهة التي دفعت الأموال نظير هذا العمل وقدرت بعض وسائل الإعلام الأموال بمئات الآلاف من الجنيهات وأشارت إلى أن جونسون كان على علم بالأمر.
14 ديسمبر كانون الأول – اعتراض نواب من حزب المحافظين على إجراءات كوفيد
يصوت أكثر من 100 من أعضاء حزب المحافظين بالبرلمان ضد القيود الجديدة لمكافحة فيروس كورونا، مما يوجه ضربة لسلطته ويثير مزيد من التساؤلات حول زعامته.
17 ديسمبر كانون الأول – المحافظون بزعامة جونسون يخسرون مقعدا في البرلمان
تعرض حزب المحافظين بزعامة جونسون لضربة انتخابية ويخسر الانتخابات التي جرت لشغل مقعد باترسون، مما يبرز مخاوف البعض من أن سمعة الحزب وفرصه الانتخابية تواجه صعوبات في ظل قيادة جونسون. ويقول جونسون إنه يتحمل المسؤولية الشخصية عن الخسارة.
17 ديسمبر كانون الأول – المحقق الرئيسي يستقيل
يتنحى سايمون كيس كبير موظفي الحكومة البريطانية عن قيادة تحقيق في حفلات مزعومة في المكاتب الحكومية بعد ورود أنباء عن إقامة حفل في مكتبه.
18 ديسمبر كانون الأول – استقالة الوزير المسؤول عن ملف خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي
استقال ديفيد فروست الوزير المسؤول عن ملف (بريكست) خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ومهندس استراتيجية جونسون المضطربة بشأن البريكست قائلا إنه يشعر بخيبة أمل من النهج الذي تسلكه حكومة جونسون.
19 ديسمبر كانون الأول – نشر صورة لحفل في حديقة
تنشر صحيفة الغارديان صورة لجونسون وأكثر من عشرة أشخاص آخرين وهم يحتسون النبيذ في حديقة منزله في داونينج ستريت قائلة إنها التقطت خلال إجراءات الإغلاق الخاصة بكوفيد-19 في مايو أيار 2020
12 يناير كانون الثاني – رئيس الوزراء يقول إنه حضر تجمعا بشأن الإغلاق
يقول جونسون أمام البرلمان إنه حضر تجمعا في حديقة داونينغ ستريت في 20 مايو أيار 2020 خلال إغلاق عام. ويضيف أنه اعتقد ضمنيا أنها مناسبة عمل ويعتذر للشعب قائلا إنه يتفهم غضب المواطنين.
وتقول قناة (آي.تي.في) إن الحدث تم تنظيمه من قبل أحد كبار المساعدين الذين وقعوا على دعوة عبر البريد الإلكتروني يقول فيها "أحضر مشروبك الخاص”.