ووقف الوزير ببدلة رسمية وربطة عنق على منبر وسط البحر حيث وصل الماء لفخذه قبالة فونافوتي، عاصمة الدولة الجزيرة في إشارة لوضع بلده المهدد بالاختفاء بسبب ارتفاع منسوب المياه والاحتباس الحراري.
وتعهدت دول كبرى بتكثيف خفض الكربون خلال العقود القادمة مع استهداف البعض لانبعاثات الكربون الصفرية الصافية بحلول عام 2050. لكن قادة جزر المحيط الهادئ طالبوا باتخاذ إجراءات فورية، مشيرين إلى أن بقاء بلدانهم المنخفضة عن مستوى البحر على المحك.