ضمن سلسلة المشروعات الضخمة التي تنفذها الحكومة المصرية، يبرز المشروع القومي "حدائق الفسطاط"، والذي يعد إطلالة على تاريخ مصر الخالد.
ونشر السفير بسام راضي المتحدث الرسمي لرئاسة الجمهورية المصرية، على حسابه الرسمي بموقع فيسبوك، فيديو يوضح تفاصيل المشروع، الذي وصفه بأنه الأكبر في الشرق الأوسط بمساحة 5500 فدان بقلب القاهرة التاريخية.
وقال إن المشروع الكبير يمثل إطلالة على تاريخ مصر الخالد، وقد آن الآوان لتستعيد الفسطاط دورها ومكانتها التاريخية.
وتم إنشاء حدائق الفسطاط في عام 641 ميلادية على يد عمرو بن العاص، ويتوسط موقعها الآن معالم القاهرة والجيزة.
يستهدف المشروع تطوير منطقة جامع عمرو بن العاص ومنطقة الحفريات ومتحف الحضارة وعين الحياة ومسجد أبو السعود الجرحي ومجمع الأديان، وغيرها من المعالم والمناطق الأثرية.
وأوضح متحدث الرئاسة المصرية، أنه استثمارا لهذه الإمكانيات المتميزة، تم وضع تخطيط عمراني يربط بين هذه العناصر من خلال 8 مناطق رئيسية.
من هذه المناطق، منطقة الأسواق، التي تحتوى على ساحة ومسجد عمرو بن العاص وأنشطة تجارية للحرف التقليدية المميزة للمنطقة، وتطل منطقة الأسواق على منطقة الحفريات.
ثم تأتي منطقة الوادي، حيث التلال المميزة وتحتوي على مسرح الوادي وبحيرة الزهور المصرية، وتحتضن صفوفها أنشظة احتفالية كالأفراح والحفلات الخاصة بالإضافة إلى مسار الدراجات والتريض.
داخل منطقة الوادي توجد منطقة الحدائق التراثية والتي ستحتفل بالإرث النباتي المصري.
وأوضح الفيديو المنشور على حساب متحدث الرئااسة المصرية، أن بحيرة عين الحياة سيتم على ضفافها إنشاء المطاعم والمقاهي المميزة وساحة العروض الفنية والحفلات الموسيقية التي تطل على أيقونات بصرية مميزة.
وأبرز مناطق المشروع، المنطقة الثقافية والتي تحتوي على متحف الحضارة والحدائق الإسلامية وحديقة أعمال النحت ومنطقة المغامرات المخصصة لهذه النوعية من الأنشطة.
ونشر السفير بسام راضي المتحدث الرسمي لرئاسة الجمهورية المصرية، على حسابه الرسمي بموقع فيسبوك، فيديو يوضح تفاصيل المشروع، الذي وصفه بأنه الأكبر في الشرق الأوسط بمساحة 5500 فدان بقلب القاهرة التاريخية.
وقال إن المشروع الكبير يمثل إطلالة على تاريخ مصر الخالد، وقد آن الآوان لتستعيد الفسطاط دورها ومكانتها التاريخية.
وتم إنشاء حدائق الفسطاط في عام 641 ميلادية على يد عمرو بن العاص، ويتوسط موقعها الآن معالم القاهرة والجيزة.
يستهدف المشروع تطوير منطقة جامع عمرو بن العاص ومنطقة الحفريات ومتحف الحضارة وعين الحياة ومسجد أبو السعود الجرحي ومجمع الأديان، وغيرها من المعالم والمناطق الأثرية.
وأوضح متحدث الرئاسة المصرية، أنه استثمارا لهذه الإمكانيات المتميزة، تم وضع تخطيط عمراني يربط بين هذه العناصر من خلال 8 مناطق رئيسية.
من هذه المناطق، منطقة الأسواق، التي تحتوى على ساحة ومسجد عمرو بن العاص وأنشطة تجارية للحرف التقليدية المميزة للمنطقة، وتطل منطقة الأسواق على منطقة الحفريات.
ثم تأتي منطقة الوادي، حيث التلال المميزة وتحتوي على مسرح الوادي وبحيرة الزهور المصرية، وتحتضن صفوفها أنشظة احتفالية كالأفراح والحفلات الخاصة بالإضافة إلى مسار الدراجات والتريض.
داخل منطقة الوادي توجد منطقة الحدائق التراثية والتي ستحتفل بالإرث النباتي المصري.
وأوضح الفيديو المنشور على حساب متحدث الرئااسة المصرية، أن بحيرة عين الحياة سيتم على ضفافها إنشاء المطاعم والمقاهي المميزة وساحة العروض الفنية والحفلات الموسيقية التي تطل على أيقونات بصرية مميزة.
وأبرز مناطق المشروع، المنطقة الثقافية والتي تحتوي على متحف الحضارة والحدائق الإسلامية وحديقة أعمال النحت ومنطقة المغامرات المخصصة لهذه النوعية من الأنشطة.