لا يجوز لأحد أن يتهم الصديق محمد الخطيب الناطق الرسمي لمديرية الأمن العام بالتزوير أو تقديم التصريحات والمعلومات الخاطئة عن موت السجناء في سجونهم بسبب أمراضهم المزمنة أو تمكن موقوف مع زميلين له في غرفة واحدة من تحويل بطانية في عز هذا البرد إلى مشنقة مجدولة بإحكام يلفها حول عنقه أمام سمع ومرأى زميليه ودون مراقبة أمنية لعناصر الأمن المكلفين بحمايته والحفاظ على حياته، فالمقدم محمد الخطيب لا يكتب الأخبار وإنما هو مجرد مذيع يقرأ لنا وتنزل عليه شتائم الشعب الغبي واستنكارات لما ينقل من مسؤولين كبار في مطبخ الأمن مكلفين بالنفي وتحميل الناس المسؤولية عما يتعرضون له.
ما نقل عن الصديق المقدم محمد الخطيب حول اعتقال عبد الله محادين ليس فيه من الحقيقة سوى أنه كان يحمل مسدسا غير مرخص حصل عليه بالشراء وحاول ترخيصه لكن الجهات المسؤولة رفضت ذلك.
وكان هدفه تخويف من يستهدفونه ويضربونه ويطاردونه عبر الهواتف الخلوية وإنشاء موقع باسمه وليس له على الفيسبوك، وهم من بلطجية وسرسرية أجهزة أمنية تعاقبه المرة بعد الأخرى لأنه يقول (لا).
عبدالله محادين لمن لا يعرفه شاب عربي مسلم ومؤمن يؤدي واجباته الدينية ويجمع التبرعات للأسر الفقيرة ويشتري لها صوبات الغاز والكاز والحرامات لطرد البرد عنها، تفوق في دراسته الجامعية وتخرج بإمتياز وألتحق بدورات في المحاسبة في الأردن والولايات المتحدة الأمريكية, وأدى فريضة الحج وحفظ القرآن كاملا وكان أحيانا يؤم المصلين، وكان قد قدم الشكاوي بعد أن ضربه البلطجية وأوجعوه وواصلوا إطلاق التهديدات ضده وضد أسرته لكن من اشتكى إليهم لم يحركوا ساكنا، ويوم الخميس أعتصم مع الحراك الشعبي قدام مصفاة النفط وعندما انتهى الاعتصام توجه إلى سيارته وفوجئ بعدد من الشبيحة أو البلطجية أو السرسرية يعتدون عليه بالضرب فهرب منهم وأتصل بالشرطة التي وصلت إليه بعد أن قفز من فوق سور إلى أرض مسورة وقفز الشبيحة وراءه فلجأ إلى زاوية من الساحة وعندما تقدم منه الشبيحة أخرج مسدسا لا طلقات رصاصية فيه حيث أن بيان الأمن العام صور عبد الله وهو يجلس خلف رشاش 500.
هو من استدعى الأمن العام لإنقاذه متوهما أنه في ظل فلة الحكم التي نعيشها يمكن للأمن أن يقوم بواجبه في حماية مواطن استعان بهم، جاء الأمن وهو يمسك بمسدسه وحوله الشبيحة فألقى القبض عليه وترك الشبيحة في حالهم يعودون إلى دوائرهم ومراكزهم الأمنية، ووزع الخبر على المواقع الإلكترونية وأدلى الناطق الرسمي بدلوه في التهديد وتحويل عبد الله إلى محكمة الجنايات الدولية بناء على ما قدم الأمن وكل دوائر الأمن الأخرى.
ما فعله عبد الله محادين من شراء مسدس وحمله غير مرخص سيقدم على فعله كل الأردنيين الذين يرون في أمننا وأجهزتنا ما يشبه الشوربة وإعتقال عبد الله محادين دليل واضح على عجزنا في حماية مواطيننا وخاصة إذا لم يكن وراءهم وجهاء ونواب وأعيان ووزراء يخرجونهم بالكفالة كما حدث في السلط مؤخرا.
ما نقل عن الصديق المقدم محمد الخطيب حول اعتقال عبد الله محادين ليس فيه من الحقيقة سوى أنه كان يحمل مسدسا غير مرخص حصل عليه بالشراء وحاول ترخيصه لكن الجهات المسؤولة رفضت ذلك.
وكان هدفه تخويف من يستهدفونه ويضربونه ويطاردونه عبر الهواتف الخلوية وإنشاء موقع باسمه وليس له على الفيسبوك، وهم من بلطجية وسرسرية أجهزة أمنية تعاقبه المرة بعد الأخرى لأنه يقول (لا).
عبدالله محادين لمن لا يعرفه شاب عربي مسلم ومؤمن يؤدي واجباته الدينية ويجمع التبرعات للأسر الفقيرة ويشتري لها صوبات الغاز والكاز والحرامات لطرد البرد عنها، تفوق في دراسته الجامعية وتخرج بإمتياز وألتحق بدورات في المحاسبة في الأردن والولايات المتحدة الأمريكية, وأدى فريضة الحج وحفظ القرآن كاملا وكان أحيانا يؤم المصلين، وكان قد قدم الشكاوي بعد أن ضربه البلطجية وأوجعوه وواصلوا إطلاق التهديدات ضده وضد أسرته لكن من اشتكى إليهم لم يحركوا ساكنا، ويوم الخميس أعتصم مع الحراك الشعبي قدام مصفاة النفط وعندما انتهى الاعتصام توجه إلى سيارته وفوجئ بعدد من الشبيحة أو البلطجية أو السرسرية يعتدون عليه بالضرب فهرب منهم وأتصل بالشرطة التي وصلت إليه بعد أن قفز من فوق سور إلى أرض مسورة وقفز الشبيحة وراءه فلجأ إلى زاوية من الساحة وعندما تقدم منه الشبيحة أخرج مسدسا لا طلقات رصاصية فيه حيث أن بيان الأمن العام صور عبد الله وهو يجلس خلف رشاش 500.
هو من استدعى الأمن العام لإنقاذه متوهما أنه في ظل فلة الحكم التي نعيشها يمكن للأمن أن يقوم بواجبه في حماية مواطن استعان بهم، جاء الأمن وهو يمسك بمسدسه وحوله الشبيحة فألقى القبض عليه وترك الشبيحة في حالهم يعودون إلى دوائرهم ومراكزهم الأمنية، ووزع الخبر على المواقع الإلكترونية وأدلى الناطق الرسمي بدلوه في التهديد وتحويل عبد الله إلى محكمة الجنايات الدولية بناء على ما قدم الأمن وكل دوائر الأمن الأخرى.
ما فعله عبد الله محادين من شراء مسدس وحمله غير مرخص سيقدم على فعله كل الأردنيين الذين يرون في أمننا وأجهزتنا ما يشبه الشوربة وإعتقال عبد الله محادين دليل واضح على عجزنا في حماية مواطيننا وخاصة إذا لم يكن وراءهم وجهاء ونواب وأعيان ووزراء يخرجونهم بالكفالة كما حدث في السلط مؤخرا.