الكويت تسجل أعلى درجة حرارة في العالم

الكويت تسجل أعلى درجة حرارة في العالم
أخبار البلد -   اخبار البلد
 

سجلت الكويت، ظهر السبت، أعلى درجة حرارة طقس على مستوى العالم.

وبلغت درجة الحرارة 52.2 درجة مئوية في الظل بمنطقة مطربة شمالي البلاد، وفق ما نقلت صحيفة "قبس" عن عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك السعودي د. خالد الزعاق.

وساهمت درجات الحرارة المرتفعة، التي قاربت أمس الـ49 درجة مئوية في الظل بمطارالكويت، في زيادة استهلاك الكهرباء، إذ سجل مؤشر الأحمال 13500 ميغاواط، بفارق 600 ميغاواط عن أول من أمس.

 

وقالت مصادر مطلعة "من المتوقع تخطي الحمل الكهربائي اليوم الأحد حاجز الـ13800 ميغاواط، بسبب عودة الدوامات وارتفاعدرجة الحرارةالمتوقعة خلال الأيام الثلاثة المقبلة".

وذكرت المصادر أن الحمل التشغيلي الأقصى، الذي يمكن أن تغطيه وزارة الكهرباء حاليا هو 13830، إضافة إلى فائض لديها يقدر بـ500 ميغاواط، تمكن الاستعانة به حال تخطت الأحمال حاجز الـ13800 ميغاواط.


شريط الأخبار وظائف شاغرة في الحكومة - تفاصيل أجواء باردة نسبيا مع وجود مؤشرات انخفاض جديد - تفاصيل مجلس النواب يناقش اليوم معدّل قانون المعاملات الإلكترونية الذهب والفضة يسجلان مستويات مرتفعة قياسية مع رهانات خفض الفائدة الأميركية كيف تنقى جسمك من سمومه.. مشروبات وأكلات ونصائح البيت الأبيض: تحصيل 235 مليار دولار من الرسوم الجمركية منذ يناير 2025 لقطات "مخيفة" و"مرعبة" للمجرم الجنسي إبستين وهو يحضن ويقبل فتيات صغيرات في وثائقه الجديدة! (صور) وظائف شاغرة في الحكومة - تفاصيل تفاصيل حالة الطقس في الأردن الاثنين لماذا انهارت شركة توشيبا اليابانية وتخلى عنها كل شركائها في العالم؟ "الكهرباء الوطنية" تستأجر خزانا عائما للغاز قبل الانتقال لـ"الوحدة الشاطئية" "إعادة تشكيل المنطقة".. قمة ثلاثية "تاريخية" تُعقد في القدس مؤشر بورصة عمان يسجل ارتفاعا تاريخيا بوصوله للنقطة 3506 "الجمارك" تدعو إلى الاستفادة من الإعفاءات من الغرامات المترتبة على القضايا جمعية لا للتدخين: تخفيض ضريبة السجائر الإلكترونية "صدمة" الأردن يتقدم 10 مراتب في مؤشر نضوج التكنولوجيا الحكومية "الإقراض الزراعي": 8 ملايين كقروض بدون فوائد ضمن موازنة العام القادم فريق الشرق الأوسط للتأمين يحرز المركز الثالث في هاكاثون الابتكار في التأمين 2025 وزير البيئة: مخالفة الإلقاء العشوائي للنفايات قد تصل إلى 500 دينار الفقاعات الاقتصادية... لم لا نتعلّم