وكتب ترمب على تويتر "لم أطلب من مايكل كوهين أبدا أن يخرق القانون. لقد كان محاميا وكان من المفترض أن يعرف القانون".
وأضاف أن ما حدث "يطلق عليه "طلب المشورة " وعلى المحامي مسؤولية كبيرة إذا حدث خطأ. ولهذا يحصل المحامون على أجورهم".
والاربعاء اعتذر كوهين (52 عاما) عن التغطية على "الأفعال القذرة" لترمب، وحُكم عليه بالسجن ثلاث سنوات بعد إدانته بعدة جرائم من بينها دفع مبالغ مالية لشراء صمت امرأتين زعمتا أن ترمب أقام معهما علاقة.