ابن العم الحبيب المقدم زيدون مدالله المجالي / قائد كتيبة الدرك في الزرقاء،،
نحمد الله على سلامتك وسلامة زملائك المصابين،، عهدناك سيفاً شديد العريكة، رجلاً صنديداً في حالكات الخطوب، وقائداً ميدانياً ليس من شيمك التولي.
سيبقى الجيش والدرك الحصن المنيع لأردننا الغالي فلله درك يا دَرَك وستبقى زنودكم رسائل حق ولا تخشى في الحق لومة لائم فأمن الاردن وسلامة مواطنيه هو ديدنكم في ظل قيادة حكيمة شرعية لال الهواشم وعلى رأسهم عميدنا جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم امد الله في عمره ومتعه بموفور الصحة والعافية ليبقى ويبقى الاردن واحة استقرا وعز وسط لهيب مستعر من حولنا
ابن العم الحبيب
وانت تتقلد البلدلة العسكرية في صفوف قوات الدرك وتمثلنا كسفير فوق العادة في هذا الجهاز الذي نعتز به مثلما نفخر بك وندعو الله ان يحميك وزملائك في هذا الجهاز الامني وباقي اجهزتنا المغاورة وجيشنا العربي الباسل فأنتم صمام الامان وقبلة الضعيف ومناصري المظلومين حماكم الله وسدد على طريق الخير خطاكم ولتعلموا ان كل الشرفاء خلفكم ومعكم.
أحمد ومحمود المجالي