تبدأ اليوم مباريات بطولة درع الاتحاد لكرة القدم؛ حيث تقام مباراتان لحساب المجموعة الأولى؛ اذ يشهد ستاد الأمير محمد لقاء البقعة والصريح، عند الساعة الخامسة مساء، فيما يقام لقاء الفيصلي والحسين إربد عند الساعة الثامنة والنصف مساء على الملعب ذاته.
وطبقا للتعليمات، فإن مباريات الدور الأول تقام حسب نظام الدوري المجزأ من مرحلة واحدة، ويتأهل أول وثاني كل مجموعة الى دور الأربعة، الذي يقام وفق نظام خروج المغلوب من مرة واحدة؛ حيث يلعب أول المجموعة الأولى مع ثاني المجموعة الثانية، كما يلعب أول المجموعة الثانية مع ثاني المجموعة الأولى، ويتأهل الفائزان في هاتين المباراتين لخوض المباراة النهائية، فيحصل البطل على 15000 دينار والوصيف على 10000 دينار.
وسمح للفرق بإجراء خمسة تبديلات بدلا من ثلاثة في المباراة، وزيادة كشف اللاعبين الاحتياط الى 11 لاعبا، لتمكين الأندية من تجريب أكبر عدد ممكن من اللاعبين.
وكان فريق الفيصلي ظفر بآخر لقب على حساب العربي في الموسم 2011، قبل أن تجمد البطولة ويعاد العمل بها هذا الموسم، ويعد الوحدات الأكثر حصولا على اللقب "8 مرات"، فيما يعد الجزيرة أول الفائزين باللقب في العام 1981.
البقعة * الصريح
يسعى الفريقان لتسجيل انطلاقة قوية عبر الفوز بنقاط اللقاء، في خطوة أولى نحو تأكيد الحضور وافتتاح الرصيد النقطي في المجموعة.
البقعة قدم في مرحلة الإياب من الدوري الماضي أداء متميزا، في الوقت الذي أعلنت العناصر الشابة عن حضورها اللافت، لتعزز مسيرة الفريق الذي فقد عددا من العناصر المؤثرة وضم لاعبين جددا.
ويعول الفريق على حيوية تحركات عمار أبوعواد ومحمد العملة ومعاذ محمود وأنس المحسيري وخبرة عدنان عدوس ومعه فادي شاهين ومحمد عبدالحليم وعدي القرا، في الوقت الذي تتسم فيه الألعاب الهجومية بالسرعة، ما يجعل فرص الوصول الى المرمى كبيرة، وعلى الجانب الآخر يدرك فريق الصريح الذي يشارك بتشكيلة منسجمة ومستقرة، أن فرص المنافسة مرتبطة بتسجيل نتيجة إيجابية، ما يعزز من حجم مسؤولية رضوان الشطناوي وأيمن الخالد وعبدالرؤوف الروابدة وصدام الشهابات، في الإمساك بزمام المبادرة في منطقة العمليات والتقدم لتوفير الإسناد اللازم لثنائي الهجوم الخطر مروان عبيدات وايمانويل.
الفيصلي * الحسين
مشاركة الفريقين بالعناصر الأساسية تضفي إثارة خاصة على المواجهة، التي تسير وفق البحث مبكرا عن صدارة المجموعة، خاصة وأن مواجهات الطرفين دائما ما تحمل الندية وتقارب المستويات بينهما.
ويركز الفيصلي بتعاقداته الجديدة وقيادة مديره الفني ثائر جسام، على مهمة فرض التواجد الفعال في منطقة الوسط، بتواجد القائد بهاء عبدالرحمن ومعه مهدي علامة ويوسف الرواشدة ويوسف النبر ومن أمامهم المهاجم بلال قويدر، الأمر الذي يضفي المزيد من الزخم الهجومي على الأداء، وتوفير الفرص المتاحة للوصول الى "المرمى الأصفر" المحروس بعناية فائقة من قبل منظومة دفاعية قوية.
بدوره، فإن فريق الحسين وبعيدا عن أموره الإدارية، بدأ استعداداته للموسم الحالي مبكرا بقيادة مدربه عيسى الترك، والفريق يعتمد على قدرات صانع ألعابه المحترف حامد توريه ومعه النشيط سمير رجا، لضبط الإيقاع في منطقة المناورة، وتبرز أيضا انطلاقات علاء مطالقة من الجهة اليسرى وأحمد أبوكبير من اليمنى لتعزيز تحركات البرازيلي ايفان في المقدمة.
وطبقا للتعليمات، فإن مباريات الدور الأول تقام حسب نظام الدوري المجزأ من مرحلة واحدة، ويتأهل أول وثاني كل مجموعة الى دور الأربعة، الذي يقام وفق نظام خروج المغلوب من مرة واحدة؛ حيث يلعب أول المجموعة الأولى مع ثاني المجموعة الثانية، كما يلعب أول المجموعة الثانية مع ثاني المجموعة الأولى، ويتأهل الفائزان في هاتين المباراتين لخوض المباراة النهائية، فيحصل البطل على 15000 دينار والوصيف على 10000 دينار.
وسمح للفرق بإجراء خمسة تبديلات بدلا من ثلاثة في المباراة، وزيادة كشف اللاعبين الاحتياط الى 11 لاعبا، لتمكين الأندية من تجريب أكبر عدد ممكن من اللاعبين.
وكان فريق الفيصلي ظفر بآخر لقب على حساب العربي في الموسم 2011، قبل أن تجمد البطولة ويعاد العمل بها هذا الموسم، ويعد الوحدات الأكثر حصولا على اللقب "8 مرات"، فيما يعد الجزيرة أول الفائزين باللقب في العام 1981.
البقعة * الصريح
يسعى الفريقان لتسجيل انطلاقة قوية عبر الفوز بنقاط اللقاء، في خطوة أولى نحو تأكيد الحضور وافتتاح الرصيد النقطي في المجموعة.
البقعة قدم في مرحلة الإياب من الدوري الماضي أداء متميزا، في الوقت الذي أعلنت العناصر الشابة عن حضورها اللافت، لتعزز مسيرة الفريق الذي فقد عددا من العناصر المؤثرة وضم لاعبين جددا.
ويعول الفريق على حيوية تحركات عمار أبوعواد ومحمد العملة ومعاذ محمود وأنس المحسيري وخبرة عدنان عدوس ومعه فادي شاهين ومحمد عبدالحليم وعدي القرا، في الوقت الذي تتسم فيه الألعاب الهجومية بالسرعة، ما يجعل فرص الوصول الى المرمى كبيرة، وعلى الجانب الآخر يدرك فريق الصريح الذي يشارك بتشكيلة منسجمة ومستقرة، أن فرص المنافسة مرتبطة بتسجيل نتيجة إيجابية، ما يعزز من حجم مسؤولية رضوان الشطناوي وأيمن الخالد وعبدالرؤوف الروابدة وصدام الشهابات، في الإمساك بزمام المبادرة في منطقة العمليات والتقدم لتوفير الإسناد اللازم لثنائي الهجوم الخطر مروان عبيدات وايمانويل.
الفيصلي * الحسين
مشاركة الفريقين بالعناصر الأساسية تضفي إثارة خاصة على المواجهة، التي تسير وفق البحث مبكرا عن صدارة المجموعة، خاصة وأن مواجهات الطرفين دائما ما تحمل الندية وتقارب المستويات بينهما.
ويركز الفيصلي بتعاقداته الجديدة وقيادة مديره الفني ثائر جسام، على مهمة فرض التواجد الفعال في منطقة الوسط، بتواجد القائد بهاء عبدالرحمن ومعه مهدي علامة ويوسف الرواشدة ويوسف النبر ومن أمامهم المهاجم بلال قويدر، الأمر الذي يضفي المزيد من الزخم الهجومي على الأداء، وتوفير الفرص المتاحة للوصول الى "المرمى الأصفر" المحروس بعناية فائقة من قبل منظومة دفاعية قوية.
بدوره، فإن فريق الحسين وبعيدا عن أموره الإدارية، بدأ استعداداته للموسم الحالي مبكرا بقيادة مدربه عيسى الترك، والفريق يعتمد على قدرات صانع ألعابه المحترف حامد توريه ومعه النشيط سمير رجا، لضبط الإيقاع في منطقة المناورة، وتبرز أيضا انطلاقات علاء مطالقة من الجهة اليسرى وأحمد أبوكبير من اليمنى لتعزيز تحركات البرازيلي ايفان في المقدمة.